منذ أكثر من عام وبسبب الوباء تغيرت علاقة الإنسان بالكثير من الأشياء ومنها الموضة. مع الحظر واضطرار الكثيرين إلى التزام البيوت قلت حاجتنا إلى شراء الثياب، لكن عجلة صناعة الأزياء لم تتوقف ومعها أسابيع الموضة. أسبوع الموضة الباريسي أقيم في مارس الماضي، وعلى مدار تسعة أيام كشفت أكثر من أربعة وتسعين دار أزياء عن أحدث مجموعاتها عبر أفلام مصورة بدلا عن العروض الحية.