
Sign up to save your podcasts
Or
المساعدات الى سكان غزة المتضورين جوعا تراوح مكانها وسط انتقادات دولية واممية للجانب الاسرائيلي واتهامات له بالتعنت في دخول المساعدات، ما قد يفاقم من المحنة الانسانية في القطاع المحاصر. وليس أصعب من أن تتوقع مصادر الأمم المتحدة وفاة ما يقرب من أربعة عشر ألف رضيع في غضون ثمان وأربعين ساعة مالم تتدفق المساعدات التي تحمل الاحتياجات الأساسية للرضع كما للجوعى من الأطفال والبالغين. وكما أن المساعدات تراوح مكانها على غير ما كان معدا له بتسهيل دخولها، يراوح القصف الاسرائيلي مكانه وسقط عدد من القتلى قد يبلغ العشرات خلال الساعات الماضية في قصف طال عدة مناطق في مدينة غزة، فضلا عن متفرقات من مناطق الشمال والوسط والجنوب. ضيفتنا اليوم أم إبراهيم سيدة من خان يونس، مكثت في الحرب خمسة أشهر لكنها لا تزال تعتقد أنها تعيش بأتون الحرب حتى اللحظة، مرة لأنها لم تحسب زمن ما مرت به فحسبته سنين طويلة، ومرة لأنها تركت وراءها زوجا مسنا وابنين واستطاعت الخروج ببناتها وأحفادها من الابنين. تعيش على الدعاء بألا تسمع عن من تركتهم بغزة مكروها لأنها لا تستطيع التواصل معهم الا اذا اتصلوا هم بها وأحيانا لا تسمع منهم بالأشهر. تقول أم إبراهيم، على بساطتها ان ما عاشوه في غزة يفوق الخيال.
انتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على الرقم:
#غزة_اليوم
4
44 ratings
المساعدات الى سكان غزة المتضورين جوعا تراوح مكانها وسط انتقادات دولية واممية للجانب الاسرائيلي واتهامات له بالتعنت في دخول المساعدات، ما قد يفاقم من المحنة الانسانية في القطاع المحاصر. وليس أصعب من أن تتوقع مصادر الأمم المتحدة وفاة ما يقرب من أربعة عشر ألف رضيع في غضون ثمان وأربعين ساعة مالم تتدفق المساعدات التي تحمل الاحتياجات الأساسية للرضع كما للجوعى من الأطفال والبالغين. وكما أن المساعدات تراوح مكانها على غير ما كان معدا له بتسهيل دخولها، يراوح القصف الاسرائيلي مكانه وسقط عدد من القتلى قد يبلغ العشرات خلال الساعات الماضية في قصف طال عدة مناطق في مدينة غزة، فضلا عن متفرقات من مناطق الشمال والوسط والجنوب. ضيفتنا اليوم أم إبراهيم سيدة من خان يونس، مكثت في الحرب خمسة أشهر لكنها لا تزال تعتقد أنها تعيش بأتون الحرب حتى اللحظة، مرة لأنها لم تحسب زمن ما مرت به فحسبته سنين طويلة، ومرة لأنها تركت وراءها زوجا مسنا وابنين واستطاعت الخروج ببناتها وأحفادها من الابنين. تعيش على الدعاء بألا تسمع عن من تركتهم بغزة مكروها لأنها لا تستطيع التواصل معهم الا اذا اتصلوا هم بها وأحيانا لا تسمع منهم بالأشهر. تقول أم إبراهيم، على بساطتها ان ما عاشوه في غزة يفوق الخيال.
انتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على الرقم:
#غزة_اليوم
200 Listeners
46 Listeners
1,716 Listeners
94 Listeners
44 Listeners
279 Listeners
13 Listeners
106 Listeners
108 Listeners
21 Listeners
1 Listeners
7 Listeners
6 Listeners
0 Listeners
5 Listeners
5 Listeners
121 Listeners
2 Listeners
18 Listeners
5 Listeners
22 Listeners