دخلت السيارات الكهربائية السوق الفلسطيني عام ٢٠١٥ وتزايد استخدامها قليلا عام ٢٠١٨ لكن لا يزال إقبال الناس ضعيفا عليها مقارنة بالسيارات التي تعتمد على البنزين والسولار أو السيارات الهجينة. أحد الأسباب لذلك هو عدم ثقة الناس بجاهزية البنية التحتية تحديدا محطات الشحن السريع في الشوارع أو محطات الشحن المنزلي، بالاضافة لسعر البطاريات المرتفع.