على أبواب العام الدراسي في بيروت، دق ناقوس الخطر، وارتفعت الاقساط المدرسية بنسبة تسعة أضعاف. أما المدارس الرسمية، فقد ارجأت العام الدراسي إلى الشهرالمقبل. ووفق إحصاءات الأمم المتحدة، فهناك تخوف من تسرب مدرسي، والهواجس تطال نسبة كبيرة من اللبنانيين تصل إلى الثمانين في المئة.