الأحلامُ جماعيةٌ وموحدة هنا عند دائرةِ التعويضات في الموصل، إذ يأمل متضررو الحرب مع تنظيم الدولة الحصول على حقهم ليس أكثر، فعند شباكِ هيئة المسائلة والعدالة تؤجلُ أحلامُهم بالتعويض حتى إشعارٍ آخر، يعني ذلك المزيد من المصاريف التي ستنفقُ على الايجار ولا حلولَ عاجلة في الافق.