تأخذنا هذه الحلقة من برنامج "على هذه الأرض" إلى المكسيك أين أثارت خطة حكومية لمكافحة التلوث الجدل لحظرها الفوط الصحية النسائية التي يدخل في تصنيعها البلاستيك. وإلى فرنسا حيث يغزو البلاستيك بعض الشواطئ في شمال غرب البلاد. وإلى شمال العراق حيث يستخدم عمال النظافة الحمير بدلا عن السيارات في قصبة عقرة في محافظة دهوك. وإلى المغرب وتحديدا مدينة الصويرة المطلة على المحيط الأطلسي حيث مطعم لا يستخدم البلاستيك بتاتا كما يحرص على احترام البيئة. وإلى تونس حيث انتشرت النفايات المنزلية في بحيرة سبخة السيجومي التي تعد ملاذا للطيور وخزانا للمياه.