تحدث الرئيس التونسي قيس سعيد عن وجود ترتيب إجرامي تم إعداده منذ مطلع القرن لتغيير التركيبة الديمغرافية لتونس وان هناك من دفع أموالا لتوطين المهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء في تونس موضحا ان الهدف غير المعلن هو اعتبار تونس دولة افريقية فقط. منظمات حقوقية ووسائل إعلام عديدة وصفت هذا الخطاب بالعنصري. كيف تتعاطى المجتمعات المغاربية في تونس والجزائر والمغرب وليبيا مع هجرة الافارقة؟ لماذا تنامى الخطاب العنصري ضدهم؟
ضيوف الحلقة: الناشطة الحقوقية والباحثة في مسألة العنصرية مها عبد الحميد، الكاتب والباحث سياسي محمد محفوظ و منسق الشبكة الأفريقية للهجرة والتنمي