ُسمحُ لحاملِ هذا الجواز السفرُ الى كلِ دول العالم ماعدا الاراضي الفلسطينية المحتلة، عبارةٌ تاريخية كانت موجودةً سابقاً في جوازات سفر العراقيين ويُرادُ لها أن تُكتب مرةً أخرى، إضافةً إلى تجريمِ كل من يتعاملُ مع اسرائيل، هذا ما يدورُ تحت قُبة البرلمان العراقي هذه الأيام.