في هذه الجلسة، سنتحدث عن كيف حذرت بريطانيا من حكم جماعة الإخوان المسلمين في مصر قبل 70 عامًا.
وتشير الوثائق التي نشرت مضمونها "هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي"، إلى أن بريطانيا فوجئت بحركة الضباط الأحرار في 23 تموز/ يوليو 1952، وحذرت شخصيات من الحكومة الملكية المخلوعة من أن "الانقلاب بقيادة اللواء نجيب هو نتيجة حركة مستوحاة من الشيوعيين والإخوان المسلمين هدفها إنشاء نظام ثوري مناهض للرأسمالية
سنتناول تاريخ العلاقات بين بريطانيا ومصر وكيف تم تشكيل جماعة الإخوان المسلمين. سنتحدث عن الأحداث التي أدت إلى تولي الإخوان المسلمين الحكم في مصر وكيف حذرت بريطانيا من عواقب تمكين الإخوان من الحكم خاصة بالنسبة للقوات البريطانية، ".
وذكرت نصا : "لو وضع الجيش الإخوان في السلطة، فإنهم يملكون سلاحا نفيسا لا يقدر بثمن يتمثل في كتائبهم التي لم يتم، كما هو معروف، حلها أبدا، ولا تزال تملك كميات كبيرة من الأسلحة، لم تستخدم بشكل كامل في منطقة القناة"، و نبه التقرير إلى خطورة قوة الإخوان في أي صراع سياسي محتمل.
وبعد حوالي عامين وثلاثة أشهر من كتابة تقرير الاستخبارات البريطانية في الشرق الأوسط، تمكن عبد الناصر من التخلص من نجيب وأنصاره في الجيش لينفرد بالسلطة. وبعدها شن النظام أول أكبر حملة قمع استهدفت جماعة الإخوان المسلمين، التي عادت إلى الحياة السياسية مرة أخرى بعد تولي أنور السادات الرئاسة، في تشرين الأول/ أكتوبر عام 1970، بعد وفاة ناصر، وفق "بي بي سي".
فى الجلسة . سنتناول أيضًا الأسباب التي دفعت بريطانيا للتحذير وكيف تم استجابة لهذا التحذير. سنتحدث عن النتائج التي ترتبت على هذا التحذير وكيف تأثرت العلاقات بين بريطانيا ومصر بعد ذلك. سنكشف لكم وثيقة بريطانية تكشف عن تفاصيل هذا التحذير وأهميته. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن هذا الموضوع المثير للاهتمام، فلا تتردد في المشاهدة. ولا تنسى الاشتراك في قناتنا وتفعيل زر الجرس ليصلك كل جديد.
شاركونا آراءكم وتجاربكم في التعليقات أدناه. تابعونا لمعرفة المزيد ولا تنسوا الاشتراك في القناة لمتابعة المزيد من المواضيع المهمة والملهمة. نحن نتطلع إلى رؤيتك في الجلسة القادمة
https://www.facebook.com/Mathayahdoth
https://www.instagram.com/mazayahdos
https://twitter.com/Mathayahdoth
https://www.pinterest.com/Mathayahdoth
https://t.me/MathaYahdoth
https://linktr.ee/Mathayahdoth
#ماذا_يحدث
مشاركتك تسهم في صنع المحتوى. تواصل معانا الآن