لم ينل توالي الازمات والانهيارات المالية والاقتصادية من حب اللبنانيين لارتياد النوادي الليلة وتنظيم الحفلات الموسيقية الراقصة في ظاهرة توحي بأن إرادة الحياة أقوى من الإحباط والمآسي الاجتماعية التي تسبب بها تراجع المستوى المعيشي واقبال اللبنانيين على الهجرة.