بعد شهرين ونصف من الإغلاق بسبب الوباء، عادت الحياة تدريجيا إلى الشوارع والأحياء في مختلف المدن الفرنسية، لاسيما العاصمة باريس رغم تصنيفها ضمن الدائرة الحمراء. وشهدت مدينة الأنوار حركة أكبر، بمناسبة عيد الأم ونهاية أسبوع شبه مشمسة. فائزة مصطفى تجولت في عدة أحياء باريسية وعادت لنا بهذا الروبورتاج.