ابتدأت الحياة في إيطاليا بالعودة إلى طبيعتها، وقد أعلنت الدولة عن أنّ أكثر من أربعين مليون مواطن، من مجموع ما يربو على 65 مليون نسمة، سيدخلون ضمن ما سمّي بـ "المناطق البيضاء“. بمعنى آخر، الخالية من الالتزام ببعض الإجراءات الاحترازية، وبالتحديد حظر التجوال الليلي، والمتمتّعة بإمكانيات التجمهر المُقنّن.