يحافظ اللاجئ الفلسطيني اسماعيل الخطيب على مهنته في تصفيف الشعر، التي بدأها قبل نحو خمسة وسبعين عاماً، في قريته كرتيّا قرب مدينة الرملة (جنوب غرب إسرائيل حاليا). وقد هجرت عائلته منها إلى غزة، ولكنه يواصل عمله فيه حتى الآن.
يحافظ اللاجئ الفلسطيني اسماعيل الخطيب على مهنته في تصفيف الشعر، التي بدأها قبل نحو خمسة وسبعين عاماً، في قريته كرتيّا قرب مدينة الرملة (جنوب غرب إسرائيل حاليا). وقد هجرت عائلته منها إلى غزة، ولكنه يواصل عمله فيه حتى الآن.