رغم أن وجود المسلمين في فرنسا يعود إلى عقود طويلة، إلا أنه لم تثر مواضيع مرتبطة بانتمائهم الديني حتى بداية سنوات التسعينيات، حيث ظهرت إشكاليات الحجاب والصلوات الجماعية في الفضاءات العامة وتنامي التطرف، وصولا إلى صدام بين ممارسات بعض العائلات المسلمة مع قيم الجمهورية ومبادئ العلمانية. فائزة مصطفى زارت الضواحي الباريسية حيث تقيم جاليات ذات أصول مهاجرة وعادت إلينا بهذا الريبورتاج.