تحت وطأة الحرب التي تمزق بلدهن للعام الخامس، وتوقف رواتب الموظفين، ابتكرت المرأة اليمنية العديد من المهن البديلة المدرة للدخل. ومن أبرز هذه المهن كان استثمار المواهب والمطابخ المنزلية في اعداد وجبات وحلويات تحت الطلب، في مبادرات ذاتية لاقت رواجا ونجاحا مدهشا.