يقوم مطعم مصري، لأول مرة في ظل انتشار فيروس كورونا، بتطبيق تجربة جديدة من خلال الاعتماد على روبوت تمت تسميته "موزو"، أي النادل باللغة الإسبانية. وذلك لأخذ الطلبات ثم تقديمها الى الزبائن بعد انتهاء الطهاة من إعدادها، دون حدوث اي احتكاك مباشر بين العاملين في المطعم ورواده. ريبورتاج دينا إبراهيم من القاهرة