تعيش طرابلس حالة من الفقر والحرمان، ناهيك عن الذي يصرخ في وجهك: "طرابلس جاعت".ابو هادي، تاجر طرابلسي فقد عمله، وابو وليد باع اولاده. اما رانيا، فتساعد اهلها في تأمين القسط الجامعي.
تعيش طرابلس حالة من الفقر والحرمان، ناهيك عن الذي يصرخ في وجهك: "طرابلس جاعت".ابو هادي، تاجر طرابلسي فقد عمله، وابو وليد باع اولاده. اما رانيا، فتساعد اهلها في تأمين القسط الجامعي.