منذ عام 2015، تحاول ريو دي جانيرو الاعتماد على الطاقة الشمسية البديلة ضمن مشروع عملاق، خاصة بعدما تخطت تكلفة إنتاج الكهرباء بالطرق التقليدية في المدينة 105 في المئة. وخصص هذا المشروع لمساعدة الأحياء الأكثر فقرا في البرازيل. وبالفعل ازداد الطلب على هذا النوع من الألواح الشمسية. بعد 35 عام من انفجار تيرنوبيل، تكافح مدينة بيربيات مخاطر الإشعاع النووي، حيث حول العلماء المنطقة إلى محمية طبيعية مليئة بالحيوانات المتنوعة. وفي بلغاريا، تعيش منطقة جنوب غرب العاصمة صوفيا على وطأة تلوث هوائي شديد بسبب الدخان الكثيف لمصنع تعديل الفحم. وتسعى دول الاتحاد الأوروبي إلى إغلاق هذا المصنع. وفي كينيا، تشق عشرات آلاف القوارب طريقها إلى بحيرة فيكتوريا. وبهدف تقليل التلوث في البحيرة قدمت إحدى الشركات الناشئة محركات كهربائية أقل كلفة وأكثر احتراما للبيئة. وفي العراق، باتت منطقة الأهوار مهددة بالخراب بسبب سوء إدارة مياه الصرف الصحي وتغير المناخ.