وضع العاملات الأجنبيات في لبنان في ظل الأزمة الاقتصادية
أكثر من مئتين وخمسين ألف عاملة منزلية في بيروت من جنسيات مختلفة امام تحديات جمة بسبب ارتفاع الدولار وانهيار الليرة، وهن امام خيارين اما الرحيل واما البقاء، فراتب العاملة الاجنبية يساوي مئتين وخمسين دولارا اي ثلاثة اضعاف الحد الادنى للاجور.
وضع العاملات الأجنبيات في لبنان في ظل الأزمة الاقتصادية
أكثر من مئتين وخمسين ألف عاملة منزلية في بيروت من جنسيات مختلفة امام تحديات جمة بسبب ارتفاع الدولار وانهيار الليرة، وهن امام خيارين اما الرحيل واما البقاء، فراتب العاملة الاجنبية يساوي مئتين وخمسين دولارا اي ثلاثة اضعاف الحد الادنى للاجور.