هل لاحظت هذه التقسيمات العرقية التي توجد في أي استمارة طلب وظيفة أو خدمة ‏كاستبيان لضمان عدم العنصرية حيث يكون عليك اختيار الى أي عرق تنتمي أبيض أم ‏قوقازي أم أثيوبي أم أفريقيي أم غير ذلك. هل تتردد مثلي في الاختيار وفي النهاية تختار ‏كلمة "أخرى"؟ هل هذه التقسيمات العرقية لها أساس علمي يعود لجيناتنا البشرية؟ وكيف ‏أكتشفوا هذا التقسيم؟ ولماذا تؤثر بشدة على تعاملاتنا؟ نجيب عن هذه الأسئلة في حلقة هذا ‏الأسبوع من بودكاست خرافات

اتهامات أمريكية للصين بإجراء تجارب بشرية على جنود الجيش الصيني في محاولة لتطوير جنود خارقين كالشخصية الخيالية ‏‏"كابتن أمريكا". ما صحة هذه الإتهامات؟ وهل تعد محاولة من محاولات الولايات المتحدة الامريكية لشحن الرأي العام العالمي ‏ضد الصين أم أن هناك أسباب منطقية لهذه الاتهامات؟ وما رد الصين على هذه المزاعم؟ نجيب على هذه الاسئلة في حلقة هذا ‏الأسبوع من بودكاست خرافات.‏

باستمرار نسمع كيف تسببت وسائل التواصل الاجتماعي في إنتشار الإشاعات ونظريات المؤامرة ولكن ‏المواد الإخبارية الزائفة والمشوهة ليست بالشيء الجديد. فهي جزء من تاريخ وسائل الإعلام وبالطبع ‏الراديو حتى ان منها ما سبب رعب وذعر على نطاق كبير. ويمكن القول إن الإذاعة أطلقت أول ‏اختبارات جادة لمصداقية وسائل الإعلام. كيف ساهم الراديو في ولادة الأخبار الزائفة؟ وهل لا يزال ‏الراديو قادرا على محاربة المعلومات المغلوطة والشائعات؟

ما حقيقة قدرة وتساب على الوصول لمحتوى رسائلنا ومشاركتها مع فيسبوك؟ وكيف حلت ‏التحديثات الجديدة لوتساب لغز شراء فيسبوك له عام 2014؟ والتطبيقات البديلة مثل سيغنل ‏وتليغرام هل بالفعل أكثر آمانا من واتساب؟

كان من الأشخاص الذين شاركوا في اقتحام مبنى مجلس الشيوخ شهر يناير/كانون الثاني الماضي أنصار جماعة "كيو أنون" رفعوا شعارات كتب عليها حرف "كيو" و"نجن كيو". هذه الجماعة تروج لنظريات مثل أن أعضاء الحزب الديمقراطي يتاجرون بالأطفال جنسيا وأن بعضهم يأكل لحم الأطفال. كيف بدأت هذه النظريات؟ وهل يصدقها أحد؟ ندخل عالم "كيو أنون" ونتعرف على تفاصيله في حلقة هذا الأسبوع.

شغف الإنسان بمعرفة ما يخبئه له المستقبل يشغل الكثير من تفكيره، ولهذا السبب ظهرت العديد من الوسائل عبر التاريخ يزعم البعض أنها تقرأ المستقبل والطالع أشهرها أوراق التارو أو التاروت. ما أصل بطاقات التارو؟ وهل يتواصل من يقرأها بالجن؟ وما علاقة التارو بالدولة الفرعونية وألواح موسى؟

فجاءة وبدون مقدمات نعيش ما حدث مارس الماضي مرة أخرى والامل في عودة الحياة إلى طبيعتيها ‏يتضاءل بداخلنا يوما بعد يوم، في نفس التوقيت تتوالي أنباء التصديق على لقاحات جديدة وبدأ توزيع ‏اللقاحات على الناس في دول مختلفة. المسؤولون يعلنون اقتراب انتهاء الأزمة والواقع يصدمنا بالعكس ‏تماما. وما بين التشاؤم والتفائل ترهقنا الحيرة.‏

هل أطلعت على توقعات برجك للعام الجديد؟

هل تسأل نفسك ومن حولك ما إذا كان يجب أن تتلقى لقاح فيروس كورونا أم لا؟ ‏

تفيد تقارير أن هناك محادثات سرية تجري بين إسرائيل والسعودية تهدف إلى دمج ممثلين ‏من الرياض في مجلس الأوقاف الإسلامية الذي يشرف على المسجد الأقصى وقبة ‏الصخرة. ‏