طالبة متخرجة من إم آي تي تدعى جوي بولمويني كانت تعمل على برمجة خاصة بالتعرف على بصمة الوجه عندما لاحظت مشكلة ما: وهي أن البرمجة لم تتعرف على وجهها -- لأن من قام بتشفير الخوارزمية لم يقم بتعليم الآلة تحديد مستوى واسع من ألوان البشرة و تراكيب الوجه. الآن هي في مهمة لمكافحة التحيز في تعلم الآلة، وهي ظاهرة قامت بتسميتها "النظرة المشفرَّة." يعد هذا حديثًا منفتحًا عن الحاجة للمحاسبة في مجال التشفير... لأن الخوارزميات تستولي على المزيد والمزيد من النواحي في حياتنا.