
Sign up to save your podcasts
Or
أسئلة حول الضربات الأميركية على ايران، الأوراق التي تملكها أوروبا في حرب إيران- إسرائيل, ونتنياهو يستهدف التفاوض. في عناوين الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الاثنين 23 حزيران/يونيو 2025.
L’opinion
سبعة أسئلة رئيسية بعد ضربات ترامب في إيران.
يقول كتاب المقال إنه وفي أعقاب الضربات الجوية التي نفذتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية، طرحت وسائل الإعلام والمراقبون سبعة أسئلة أساسية لفهم أبعاد هذا التصعيد العسكري وخلفياته.
أولا ما الذي حدث بالضبط؟
شنت القوات الأمريكية، بتوجيه من الرئيس دونالد ترامب، غارات جوية على فردو، نطنز، وأصفهان. واستخدمت في العملية قنابل خارقة للتحصينات من طراز GBU‑57A/B ألقتها قاذفات B‑2، إلى جانب صواريخ كروز Tomahawk أُطلقت من غواصات.
ما التحول في السياسة الأمريكية؟
تشكل هذه الضربات تحوّلًا جذريًا في نهج ترامب مما قد يؤدي إلى صدام مفتوح مع طهران.
ما حجم الضرر الذي لحق بإيران؟
أعلن ترامب أن العملية دمرت البرنامج النووي الإيراني بالكامل، ولكن لم يتضح بعد ما إذا كانت إيران فقدت بالفعل قدرتها على إعادة بناء منشآتها النووية.
هل سُجلت خسائر بشرية أو بيئية؟
حتى اللحظة، لم تُعلن السلطات الإيرانية أو الدولية عن وقوع ضحايا بشرية نتيجة القصف، كما لم يتم رصد تسرّب إشعاعي خطير..
كيف كان رد فعل إيران؟
جاء الرد الإيراني عبر تهديد مباشر بـرد كارثي، في الوقت والمكان المناسبين. رغم تقارير بوجود اتصالات ديبلوماسية غير معلنة لاحتواء التوتر.
ما هو الموقف الدولي؟
أبدت عدة عواصم كبرى قلقها العميق من مخاطر التصعيد، داعية جميع الأطراف إلى ضبط النفس والعودة إلى المسار الدبلوماسي.
إلى أين يتجه الوضع؟
الخيار الأمريكي لا يزال مفتوحًا بين الاستمرار في الضغوط والضربات، أو العودة إلى طاولة المفاوضات، وفق مقال في صحيفة L’opinion.
Les Echos
بعد الضربات الأميركية، العالم يترقّب ردّ إيران.
بحسب Solveig Godeluck , بينما أعلن دونالد ترامب أن عملية "مطرقة منتصف الليل" قضت على القدرات النووية الرئيسية لإيران، مؤكداً أن الهدف ليس إسقاط النظام، بل تحقيق السلام. طهران رفضت الاستسلام واعتبرت الضربات تجاوزًا لخط أحمر، مؤكدة حقها في الدفاع عن سيادتها. إيران خسرت جزءًا كبيرًا من مخزونها من الذخائر ولم تعد تسيطر على مجالها الجوي، لكنها ما زالت قادرة على التسبب بأذى، وقد تعرضت إسرائيل لهجمات صاروخية متجددة. الكاتب يشير أيضا الى ان البرلمان الإيراني صوّت على إغلاق مضيق هرمز، وهو ما يهدد استقرار أسواق النفط. اما إيران فتحتفظ بكل الخيارات للدفاع عن نفسها، وسط تأهب عسكري أميركي كبير في المنطقة وخطر تصعيد عبر أذرعها الإقليمية مثل حزب الله والحوثيين.
Libération
الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران: عصر الافتراس في الشرق الأوسط، .
Arthur Sarradin مراسل الصحيفة في بيروت يعتبر ان بنيامين نتنياهو، يعلم حين قرّر شنّ الحرب على إيران في ١٣ حزيران/يونيو، أنه يتحرّك في فراغات عدم الاستقرار التي كان له دور في صناعتها. فالتبريرات التي قدمت مثل التورّط في مجازر ٧ أكتوبر أو تطوير سلاح نووي مشبوه، تُخفي حقيقة أكثر بساطة: إسرائيل تستهدف المساعي التفاوضية.. إنها حرب ظرفية تتيح لها أن تفرض نفسها كقوة هيمنة مطلقة ضمن منطق "الافتراس" الذي بات سائدًا في هذه المرحلة التاريخية.
Sarradin يضيف ان إعادة تشكيل الشرق الأوسط هذه لا تجري من دون تضحيات، وأولها التضحية بالقانون. فمنذ أكثر من عام، أظهرت العدالة الدولية عجزها عن منع المجازر في غزة، أو تهدئة التوترات الإقليمية التي تحوّلت إلى حروب مفتوحة. فالشلل المتعمَّد في مجلس الأمن الدولي، إلى جانب ازدواجية خطاب القوى الغربية، أنتجا سوابق خطيرة تجعل من الحرب خارج إطار القانون ممارسة ممنهجة.
Le Parisien
حرب إسرائيل وإيران: أوروبا ما زالت تملك ورقة تلعبها.
كتبت Laurence Voyer ان العبارة كانت لاذعة، بل ومهينة: «إيران لا تريد التحدث إلى أوروبا. إنهم يريدون التحدث إلينا نحن. أوروبا لن تكون قادرة على المساعدة في هذا الملف»، هكذا صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء الجمعة، بعد اجتماع الترويكا الأوروبية في جنيف.
ورغم تبسيطات ترامب، فإن فرنسا وأوروبا قد تملكان ورقة يمكن لعبها لتسريع المفاوضات. هذه على الأقل هي إرادة الرئيس إيمانويل ماكرون، الذي أعلن يوم السبت أنه أجرى مكالمة هاتفية مع الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أعرب فيها عن «قلقه الشديد»، مؤكداً رفضه القاطع لأن تمتلك طهران يوماً ما «السلاح النووي».
وبشرط ألا يتحوّل هذا الحوار إلى منبر للملالي تضيف رئيسة تحرير الصحيفة، فلا بد من الاستمرار في المحاولة مرة تلو الأخرى. ليس سعياً وراء هيبة دبلوماسية، بل لأنه لا يوجد خيار آخر.
Le Figaro
التهديد الإرهابي الإيراني الذي يخيّم على فرنسا.
Christophe Cornevin يتحدث عن السيناريو المتعلق بعمليات إرهابية محتملة في فرنسا على خلفية الحرب بين إسرائيل وإيران يُؤخذ على محمل الجد من قبل أجهزة الاستخبارات. فالضربات الأميركية على مواقع نووية في إيران تزيد من هذه المخاوف.
منذ أيام، لا يخفي وزير الداخلية برونو ريتيللو وجود نوعين من التهديدات الإرهابية. الأول هو تهديد داخلي، حيث قال إن الحركة الإسلامية قد تستيقظ عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ولا تزال الأجهزة تراقب نحو 5200 شخص مسجلين في قاعدة بيانات للوقاية من التطرف الإرهابي.ويبدي روريتايو ايضا حسب حذرًا شديدًا ويرأس اجتماعات أمنية منذ 13 من الشهر الجاري، مشيرًا إلى خطر اغتيالات واستهدافات.
5
55 ratings
أسئلة حول الضربات الأميركية على ايران، الأوراق التي تملكها أوروبا في حرب إيران- إسرائيل, ونتنياهو يستهدف التفاوض. في عناوين الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الاثنين 23 حزيران/يونيو 2025.
L’opinion
سبعة أسئلة رئيسية بعد ضربات ترامب في إيران.
يقول كتاب المقال إنه وفي أعقاب الضربات الجوية التي نفذتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية، طرحت وسائل الإعلام والمراقبون سبعة أسئلة أساسية لفهم أبعاد هذا التصعيد العسكري وخلفياته.
أولا ما الذي حدث بالضبط؟
شنت القوات الأمريكية، بتوجيه من الرئيس دونالد ترامب، غارات جوية على فردو، نطنز، وأصفهان. واستخدمت في العملية قنابل خارقة للتحصينات من طراز GBU‑57A/B ألقتها قاذفات B‑2، إلى جانب صواريخ كروز Tomahawk أُطلقت من غواصات.
ما التحول في السياسة الأمريكية؟
تشكل هذه الضربات تحوّلًا جذريًا في نهج ترامب مما قد يؤدي إلى صدام مفتوح مع طهران.
ما حجم الضرر الذي لحق بإيران؟
أعلن ترامب أن العملية دمرت البرنامج النووي الإيراني بالكامل، ولكن لم يتضح بعد ما إذا كانت إيران فقدت بالفعل قدرتها على إعادة بناء منشآتها النووية.
هل سُجلت خسائر بشرية أو بيئية؟
حتى اللحظة، لم تُعلن السلطات الإيرانية أو الدولية عن وقوع ضحايا بشرية نتيجة القصف، كما لم يتم رصد تسرّب إشعاعي خطير..
كيف كان رد فعل إيران؟
جاء الرد الإيراني عبر تهديد مباشر بـرد كارثي، في الوقت والمكان المناسبين. رغم تقارير بوجود اتصالات ديبلوماسية غير معلنة لاحتواء التوتر.
ما هو الموقف الدولي؟
أبدت عدة عواصم كبرى قلقها العميق من مخاطر التصعيد، داعية جميع الأطراف إلى ضبط النفس والعودة إلى المسار الدبلوماسي.
إلى أين يتجه الوضع؟
الخيار الأمريكي لا يزال مفتوحًا بين الاستمرار في الضغوط والضربات، أو العودة إلى طاولة المفاوضات، وفق مقال في صحيفة L’opinion.
Les Echos
بعد الضربات الأميركية، العالم يترقّب ردّ إيران.
بحسب Solveig Godeluck , بينما أعلن دونالد ترامب أن عملية "مطرقة منتصف الليل" قضت على القدرات النووية الرئيسية لإيران، مؤكداً أن الهدف ليس إسقاط النظام، بل تحقيق السلام. طهران رفضت الاستسلام واعتبرت الضربات تجاوزًا لخط أحمر، مؤكدة حقها في الدفاع عن سيادتها. إيران خسرت جزءًا كبيرًا من مخزونها من الذخائر ولم تعد تسيطر على مجالها الجوي، لكنها ما زالت قادرة على التسبب بأذى، وقد تعرضت إسرائيل لهجمات صاروخية متجددة. الكاتب يشير أيضا الى ان البرلمان الإيراني صوّت على إغلاق مضيق هرمز، وهو ما يهدد استقرار أسواق النفط. اما إيران فتحتفظ بكل الخيارات للدفاع عن نفسها، وسط تأهب عسكري أميركي كبير في المنطقة وخطر تصعيد عبر أذرعها الإقليمية مثل حزب الله والحوثيين.
Libération
الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران: عصر الافتراس في الشرق الأوسط، .
Arthur Sarradin مراسل الصحيفة في بيروت يعتبر ان بنيامين نتنياهو، يعلم حين قرّر شنّ الحرب على إيران في ١٣ حزيران/يونيو، أنه يتحرّك في فراغات عدم الاستقرار التي كان له دور في صناعتها. فالتبريرات التي قدمت مثل التورّط في مجازر ٧ أكتوبر أو تطوير سلاح نووي مشبوه، تُخفي حقيقة أكثر بساطة: إسرائيل تستهدف المساعي التفاوضية.. إنها حرب ظرفية تتيح لها أن تفرض نفسها كقوة هيمنة مطلقة ضمن منطق "الافتراس" الذي بات سائدًا في هذه المرحلة التاريخية.
Sarradin يضيف ان إعادة تشكيل الشرق الأوسط هذه لا تجري من دون تضحيات، وأولها التضحية بالقانون. فمنذ أكثر من عام، أظهرت العدالة الدولية عجزها عن منع المجازر في غزة، أو تهدئة التوترات الإقليمية التي تحوّلت إلى حروب مفتوحة. فالشلل المتعمَّد في مجلس الأمن الدولي، إلى جانب ازدواجية خطاب القوى الغربية، أنتجا سوابق خطيرة تجعل من الحرب خارج إطار القانون ممارسة ممنهجة.
Le Parisien
حرب إسرائيل وإيران: أوروبا ما زالت تملك ورقة تلعبها.
كتبت Laurence Voyer ان العبارة كانت لاذعة، بل ومهينة: «إيران لا تريد التحدث إلى أوروبا. إنهم يريدون التحدث إلينا نحن. أوروبا لن تكون قادرة على المساعدة في هذا الملف»، هكذا صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء الجمعة، بعد اجتماع الترويكا الأوروبية في جنيف.
ورغم تبسيطات ترامب، فإن فرنسا وأوروبا قد تملكان ورقة يمكن لعبها لتسريع المفاوضات. هذه على الأقل هي إرادة الرئيس إيمانويل ماكرون، الذي أعلن يوم السبت أنه أجرى مكالمة هاتفية مع الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، أعرب فيها عن «قلقه الشديد»، مؤكداً رفضه القاطع لأن تمتلك طهران يوماً ما «السلاح النووي».
وبشرط ألا يتحوّل هذا الحوار إلى منبر للملالي تضيف رئيسة تحرير الصحيفة، فلا بد من الاستمرار في المحاولة مرة تلو الأخرى. ليس سعياً وراء هيبة دبلوماسية، بل لأنه لا يوجد خيار آخر.
Le Figaro
التهديد الإرهابي الإيراني الذي يخيّم على فرنسا.
Christophe Cornevin يتحدث عن السيناريو المتعلق بعمليات إرهابية محتملة في فرنسا على خلفية الحرب بين إسرائيل وإيران يُؤخذ على محمل الجد من قبل أجهزة الاستخبارات. فالضربات الأميركية على مواقع نووية في إيران تزيد من هذه المخاوف.
منذ أيام، لا يخفي وزير الداخلية برونو ريتيللو وجود نوعين من التهديدات الإرهابية. الأول هو تهديد داخلي، حيث قال إن الحركة الإسلامية قد تستيقظ عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ولا تزال الأجهزة تراقب نحو 5200 شخص مسجلين في قاعدة بيانات للوقاية من التطرف الإرهابي.ويبدي روريتايو ايضا حسب حذرًا شديدًا ويرأس اجتماعات أمنية منذ 13 من الشهر الجاري، مشيرًا إلى خطر اغتيالات واستهدافات.
7,886 Listeners
3 Listeners
26 Listeners
3 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
1 Listeners
9 Listeners
16 Listeners