
Sign up to save your podcasts
Or
تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة وأجواء احتفال مسيحيي الشرق بأعياد الميلاد من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 24 ديسمبر/كانون الأول 2024
موقع ميديابارت :حكومة "الزومبي"
أشار كاتب المقال إلى أن رئيس الوزراء احتفظ بنصف حكومة ميشال بارنييه، رغم تعرضها لحجب الثقة. أما البقية، فهم في الغالب شخصيات عائدة من الفترات الرئاسية الثلاث الأخيرة، وأضاف أن حكومة بايرو أكثر يمينية مقارنة بالحكومة السابقة، وأن الرسالة السياسية التي يوجهها فرانسوا بايرو تتناقض تمامًا مع المهمة التي أوكلها إليه رئيس الجمهورية ظاهريًا أي التحرر من التجمع الوطني اليميني المتطرف، وإقناع الحزب الاشتراكي بعدم التصويت على اقتراح جديد لحجب الثقة، وبالنسبة لتوسيع «القاعدة المشتركة»، فإن الأمر فشل أيضًا.
افتتاحية لوفيغارو: حكومة الفرصة الأخيرة
كتب فانسون دوفيلييه أن تعيين وزراء في الحكومة الجديدة مثل مانويل فالس، جيرالد دارمانان، إليزابيث بورنيمثل بالنسبة لفئة كبيرة من الفرنسيين ما يمكن وصفه بإعادة التدوير ونقص التجديد وأن الرأي العام أدرك بأن السلطة مصابة بالضعف على المستوى الداخلي والفساد وأنها قد تسقط في أي لحظة
اعتبر الكاتب أن الخيار الوحيد أمام الحكومة التي تُعتبر الفرصة الأخيرة هو الالتزام بالمسائل الطارئةأي: ميزانية تركز على التوفير بدلاً من فرض الضرائب ووزير داخلية يتمتع بحرية التصرف والدعم الكامل من السلطة التنفيذية للحد من الهجرة ومكافحة الجريمة التي تهدد الحياة اليومية للفرنسين.
ليبيراسيون :في حكومة بايرو، عودة الوجوه القديمة
أشارت ليبيراسيون إلى أن فريق رئيس الوزراء الجديد هو مزيج من وزراء نجوا من حقبة بارنييه ووجوه عادت من حكومات سابقة لإيمانويل ماكرون، بل ومن حقبة هولاند في حالة مانويل فالس، الذي شكل مفاجأة هذه الحكومة وإليزابيث بورن تعود إلى بعد عام فقط من إقالتها، ويرى الكاتب أن اختيار بايرو لوزراء الحكومة لا يظهر أي انفتاح جديد على اليسار، حيث لم يرغب رئيس الوزراء الاشتراكي السابق برنار كازنوف في الانضمام إليها.
لاكروا:حكومة بايرو: التغيير في الاستمرارية.
نقرأ في لاكروا أن الهدف من تعزيز الحكومة بالوجوه الجديدة هو مواجهة ما وصفه رئيس الوزراء الجديد بـ "جبل من الصعوبات"، في غياب مشروع قانون المالية لعام 2025 في سياق تدهور المالية العامة.لكن هذا التغيير في الاستمرارية هو الفشل الرئيسي لفرانسوا بايرو يقول كاتب المقال ويتمثل في عدم تمكنه من تعويض الجناح اليميني، أي حزب الجمهوريين، بجناح يساري، وهو الحزب الاشتراكي. لم ينجح في تشكيل ائتلاف موسع يحقق الأغلبية المطلقة في الجمعية الوطنية، ولا حتى، بشكل غير مباشر، في الحصول على أغلبية من عدم التصويت على حجب الثقة التي تسمح له بالبقاء في السلطة مثل حكومة ميشيل بارنييه، ووصفت لاكروا حكومة بايرو بغير المتوازنة وأنها تميل نحو اليمين، مما يعرضها للخطر في حال تم تقديم أول اقتراح بحجب الثقة
كيف يحتفل مسيحيو الشرق الأوسط بأعياد الميلاد؟
صحيفة لوفيغارو نشرت مقالا تحدث عن محاولة إسرائيل لإبعاد المسيحيين من مدينة حيفا، ونقلت الصحيفة أن حيفا تُعتبر نموذجًا للتعايش في إسرائيل. لكن على الرغم من اندماج المسيحيين الجيد، إلا أنهم لم ينجوا من موجة اليأس التي تسود تدريجيًا هذه الأقلية سواء في إسرائيل أو في الأراضي الفلسطينية. بالنسبة للكثيرين منهم، وأصبحت الهجرة هي الحل الوحيد للعديد منهم
صحيفة لوموند أشارت إلى أنه للعام الثاني على التوالي يحتفل مسيحيو غزة بأعياد الميلاد تحت القنابل، وأفادت بأنه كل أسبوعين، يتمكن الباطريارك اللاتيني في القدس إدخال مئة طن من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بفضل الدعم اللوجستي من فرسان مالطا، وهي مؤسسة مسيحية نجحت في إرسال منتجات طازجة وأدوية إلى شمال الأراضي الفلسطينية. وتسمح هذه الشحنات بإطعام 8,000 أسرة، أي عشرات الآلاف من الأشخاص، في مدينة غزة بأسرها.
5
55 ratings
تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة وأجواء احتفال مسيحيي الشرق بأعياد الميلاد من بين أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 24 ديسمبر/كانون الأول 2024
موقع ميديابارت :حكومة "الزومبي"
أشار كاتب المقال إلى أن رئيس الوزراء احتفظ بنصف حكومة ميشال بارنييه، رغم تعرضها لحجب الثقة. أما البقية، فهم في الغالب شخصيات عائدة من الفترات الرئاسية الثلاث الأخيرة، وأضاف أن حكومة بايرو أكثر يمينية مقارنة بالحكومة السابقة، وأن الرسالة السياسية التي يوجهها فرانسوا بايرو تتناقض تمامًا مع المهمة التي أوكلها إليه رئيس الجمهورية ظاهريًا أي التحرر من التجمع الوطني اليميني المتطرف، وإقناع الحزب الاشتراكي بعدم التصويت على اقتراح جديد لحجب الثقة، وبالنسبة لتوسيع «القاعدة المشتركة»، فإن الأمر فشل أيضًا.
افتتاحية لوفيغارو: حكومة الفرصة الأخيرة
كتب فانسون دوفيلييه أن تعيين وزراء في الحكومة الجديدة مثل مانويل فالس، جيرالد دارمانان، إليزابيث بورنيمثل بالنسبة لفئة كبيرة من الفرنسيين ما يمكن وصفه بإعادة التدوير ونقص التجديد وأن الرأي العام أدرك بأن السلطة مصابة بالضعف على المستوى الداخلي والفساد وأنها قد تسقط في أي لحظة
اعتبر الكاتب أن الخيار الوحيد أمام الحكومة التي تُعتبر الفرصة الأخيرة هو الالتزام بالمسائل الطارئةأي: ميزانية تركز على التوفير بدلاً من فرض الضرائب ووزير داخلية يتمتع بحرية التصرف والدعم الكامل من السلطة التنفيذية للحد من الهجرة ومكافحة الجريمة التي تهدد الحياة اليومية للفرنسين.
ليبيراسيون :في حكومة بايرو، عودة الوجوه القديمة
أشارت ليبيراسيون إلى أن فريق رئيس الوزراء الجديد هو مزيج من وزراء نجوا من حقبة بارنييه ووجوه عادت من حكومات سابقة لإيمانويل ماكرون، بل ومن حقبة هولاند في حالة مانويل فالس، الذي شكل مفاجأة هذه الحكومة وإليزابيث بورن تعود إلى بعد عام فقط من إقالتها، ويرى الكاتب أن اختيار بايرو لوزراء الحكومة لا يظهر أي انفتاح جديد على اليسار، حيث لم يرغب رئيس الوزراء الاشتراكي السابق برنار كازنوف في الانضمام إليها.
لاكروا:حكومة بايرو: التغيير في الاستمرارية.
نقرأ في لاكروا أن الهدف من تعزيز الحكومة بالوجوه الجديدة هو مواجهة ما وصفه رئيس الوزراء الجديد بـ "جبل من الصعوبات"، في غياب مشروع قانون المالية لعام 2025 في سياق تدهور المالية العامة.لكن هذا التغيير في الاستمرارية هو الفشل الرئيسي لفرانسوا بايرو يقول كاتب المقال ويتمثل في عدم تمكنه من تعويض الجناح اليميني، أي حزب الجمهوريين، بجناح يساري، وهو الحزب الاشتراكي. لم ينجح في تشكيل ائتلاف موسع يحقق الأغلبية المطلقة في الجمعية الوطنية، ولا حتى، بشكل غير مباشر، في الحصول على أغلبية من عدم التصويت على حجب الثقة التي تسمح له بالبقاء في السلطة مثل حكومة ميشيل بارنييه، ووصفت لاكروا حكومة بايرو بغير المتوازنة وأنها تميل نحو اليمين، مما يعرضها للخطر في حال تم تقديم أول اقتراح بحجب الثقة
كيف يحتفل مسيحيو الشرق الأوسط بأعياد الميلاد؟
صحيفة لوفيغارو نشرت مقالا تحدث عن محاولة إسرائيل لإبعاد المسيحيين من مدينة حيفا، ونقلت الصحيفة أن حيفا تُعتبر نموذجًا للتعايش في إسرائيل. لكن على الرغم من اندماج المسيحيين الجيد، إلا أنهم لم ينجوا من موجة اليأس التي تسود تدريجيًا هذه الأقلية سواء في إسرائيل أو في الأراضي الفلسطينية. بالنسبة للكثيرين منهم، وأصبحت الهجرة هي الحل الوحيد للعديد منهم
صحيفة لوموند أشارت إلى أنه للعام الثاني على التوالي يحتفل مسيحيو غزة بأعياد الميلاد تحت القنابل، وأفادت بأنه كل أسبوعين، يتمكن الباطريارك اللاتيني في القدس إدخال مئة طن من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بفضل الدعم اللوجستي من فرسان مالطا، وهي مؤسسة مسيحية نجحت في إرسال منتجات طازجة وأدوية إلى شمال الأراضي الفلسطينية. وتسمح هذه الشحنات بإطعام 8,000 أسرة، أي عشرات الآلاف من الأشخاص، في مدينة غزة بأسرها.
7,822 Listeners
3,449 Listeners
3 Listeners
26 Listeners
2 Listeners
3 Listeners
225 Listeners
716 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
3 Listeners