
Sign up to save your podcasts
Or
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 07 حزيران /يونيو 2025 ،تساؤلات حول استخدام مصطلح "الإبادة الجماعية" في غزة من عدمه ،والوضع الأمني في يعض قرى جنوب لبنان ،إضافة إلى تطور الخلاف بين دونالد ترامب وإيلون ماسك
ليبيراسيون : هل ما يحدث في غزة إبادة جماعية؟
أشار المؤرخ روبرت هيرش في مقاله إلى أن استخدام مصطلح "الإبادة الجماعية" لا يُعزز – بل قد يعيق – التعبئة السياسية والاجتماعية لصالح الفلسطينيين. وبدلاً من توسيع نطاق التضامن معهم، قد يثير جدلاً خاصة في الأوساط الغربية، بسبب حساسية هذا المفهوم المرتبط تاريخيًا بمحرقة اليهود (الهولوكوست).
الكاتب يرى أن وصف ما يحدث في غزة بالإبادة الجماعية قد يكون ناتجًا عن تسرّع سياسي أو عاطفي. ويطرح احتمال أن بعض التيارات المعادية لليهود (أو المتأثرة بمعاداة السامية) تجد في السياسة الإسرائيلية ذريعة لإحياء سردية مفادها أن "اليهود" يفعلون اليوم بالآخرين ما عانوا منه خلال الهولوكوست. ويرى في هذه السردية اختزالاً خطيراً يُحمّل جميع اليهود مسؤولية أفعال دولة لا يُمثّلها بالضرورة كل اليهود، بل يعارضها كثيرون منهم. ويخلص الكاتب إلى أن المغزى هنا ليس تبرئة إسرائيل، بل توخي الحذر في اللغة المستخدمة
لاكروا :في جنوب لبنان: حياة على الهامش في قرى دمّرها الجيش الإسرائيلي.
نقلت لاكروا أنه بعد مرور ستة أشهر على دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل حيز التنفيذ، لا تزال مظاهر الدمار والتهديدات الأمنية تلقي بظلالها على حياة السكان في بلدتي الخيام وكفركلا الواقعتين في جنوب لبنان.
عند المدخل الشمالي لبلدة كفركلا، الواقعة في القطاع الشرقي من جنوب لبنان، يلوّح جنود لبنانيون أثناء دوريتهم: الطريق مغلق، والمرور قد يعرّضك لنيران الجنود الإسرائيليين المتمركزين في الجهة المقابلة.
يقول حسين يحي للصحيفة إنه فقد منزله ومتجره في البلدة وينام كل ليلة في، النبطية ، لكنه يأتي كل يوم حتى لا يتخلى عن كفركلا.
افتتاحية لوفيغارو : ترامب وماسك ...ألعاب نارية في البيت الأبيض
اعتبر الكاتب أن سلسلة الإهانات والتهديدات تكشف تناقضات وصراع المصالح في قلب السلطة الأمريكية، وها هم إذاً من يقودون العالم اليوم. يقول الكاتب، مضيفا أن الأمريكيين لن يجنوا شيئا من معركة هذين العملاقين. وسيدرك إيلون ماسك، رجل الأعمال الطموح والمُبتكر، أن تأثيره محدود أمام رئاسة دونالد ترامب الإمبراطورية.
في مقال آخر عنونت الصحيفة: "الطلاق العاصف بين ترامب وماسك يصدم أمريكا والعالم"، واعتبرت الصحيفة أنه للمرة الأولى، يتواجه في الولايات المتحدة الأمريكية اثنان من أكثر
الشخصيات تأثيرا في العالم، دونالد ترامب.. الرجل الأقوى سياسيا، وإيلون ماسك أغنى أغنياء العالم، و يتمتع ماسك، الذي يكاد يكون مشهورًا مثل ترامب، بثروة تفوق بكثير ثروته، ويمتلك منبرا إعلاميا قويا من خلال شبكة إكس يمكنه منافسة صوت رئيس الولايات المتحدة
موقع ميديابارت : بحر المانش.. اختفاء اللاجئين في صمت قاتل.
كشفت "ميديابارت" عن إحصائية غير مسبوقة: بين عامي 2020 و2024، فقد ما لا يقل عن 46 مهاجرًا كانوا يحاولون الوصول إلى المملكة المتحدة على طول الساحل الشمالي لفرنسا أو في بحر المانش، ولم يعثر على جثثهم.
ويبدو أن عام 2024 كان الأكثر دموية في بحر المانش منذ عام 1999، حيث لقي 89 شخصًا مصرعهم.
ورغم هذا الرقم المروع، هناك أرواح أخرى ضاعت في طي النسيان، ولا يزال مصيرها غامضًا تمامًا ، ومن بين 46 مفقودًا الذين حددتهم "ميديابارت"، لا يوجد أي اسم ضمن قواعد بيانات السلطات الرسمية ،كما أن التقارير الرسمية ناقصة بشكل كبير: فمثلاً، سجلت المديرية البحرية لمنطقة المانش وبحر الشمال فقط ثلاثة مفقودين لعام 2024، بينما يظهر تعداد ميديابارت وجود 15 حالة.
وبين 2020 وسبتمبر 2023، أظهرت تقاريرها وجود خمسة مفقودين، مقابل 25 مفقودا حسب التحقيق الذي أجراته ميديابارت
5
55 ratings
من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم 07 حزيران /يونيو 2025 ،تساؤلات حول استخدام مصطلح "الإبادة الجماعية" في غزة من عدمه ،والوضع الأمني في يعض قرى جنوب لبنان ،إضافة إلى تطور الخلاف بين دونالد ترامب وإيلون ماسك
ليبيراسيون : هل ما يحدث في غزة إبادة جماعية؟
أشار المؤرخ روبرت هيرش في مقاله إلى أن استخدام مصطلح "الإبادة الجماعية" لا يُعزز – بل قد يعيق – التعبئة السياسية والاجتماعية لصالح الفلسطينيين. وبدلاً من توسيع نطاق التضامن معهم، قد يثير جدلاً خاصة في الأوساط الغربية، بسبب حساسية هذا المفهوم المرتبط تاريخيًا بمحرقة اليهود (الهولوكوست).
الكاتب يرى أن وصف ما يحدث في غزة بالإبادة الجماعية قد يكون ناتجًا عن تسرّع سياسي أو عاطفي. ويطرح احتمال أن بعض التيارات المعادية لليهود (أو المتأثرة بمعاداة السامية) تجد في السياسة الإسرائيلية ذريعة لإحياء سردية مفادها أن "اليهود" يفعلون اليوم بالآخرين ما عانوا منه خلال الهولوكوست. ويرى في هذه السردية اختزالاً خطيراً يُحمّل جميع اليهود مسؤولية أفعال دولة لا يُمثّلها بالضرورة كل اليهود، بل يعارضها كثيرون منهم. ويخلص الكاتب إلى أن المغزى هنا ليس تبرئة إسرائيل، بل توخي الحذر في اللغة المستخدمة
لاكروا :في جنوب لبنان: حياة على الهامش في قرى دمّرها الجيش الإسرائيلي.
نقلت لاكروا أنه بعد مرور ستة أشهر على دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل حيز التنفيذ، لا تزال مظاهر الدمار والتهديدات الأمنية تلقي بظلالها على حياة السكان في بلدتي الخيام وكفركلا الواقعتين في جنوب لبنان.
عند المدخل الشمالي لبلدة كفركلا، الواقعة في القطاع الشرقي من جنوب لبنان، يلوّح جنود لبنانيون أثناء دوريتهم: الطريق مغلق، والمرور قد يعرّضك لنيران الجنود الإسرائيليين المتمركزين في الجهة المقابلة.
يقول حسين يحي للصحيفة إنه فقد منزله ومتجره في البلدة وينام كل ليلة في، النبطية ، لكنه يأتي كل يوم حتى لا يتخلى عن كفركلا.
افتتاحية لوفيغارو : ترامب وماسك ...ألعاب نارية في البيت الأبيض
اعتبر الكاتب أن سلسلة الإهانات والتهديدات تكشف تناقضات وصراع المصالح في قلب السلطة الأمريكية، وها هم إذاً من يقودون العالم اليوم. يقول الكاتب، مضيفا أن الأمريكيين لن يجنوا شيئا من معركة هذين العملاقين. وسيدرك إيلون ماسك، رجل الأعمال الطموح والمُبتكر، أن تأثيره محدود أمام رئاسة دونالد ترامب الإمبراطورية.
في مقال آخر عنونت الصحيفة: "الطلاق العاصف بين ترامب وماسك يصدم أمريكا والعالم"، واعتبرت الصحيفة أنه للمرة الأولى، يتواجه في الولايات المتحدة الأمريكية اثنان من أكثر
الشخصيات تأثيرا في العالم، دونالد ترامب.. الرجل الأقوى سياسيا، وإيلون ماسك أغنى أغنياء العالم، و يتمتع ماسك، الذي يكاد يكون مشهورًا مثل ترامب، بثروة تفوق بكثير ثروته، ويمتلك منبرا إعلاميا قويا من خلال شبكة إكس يمكنه منافسة صوت رئيس الولايات المتحدة
موقع ميديابارت : بحر المانش.. اختفاء اللاجئين في صمت قاتل.
كشفت "ميديابارت" عن إحصائية غير مسبوقة: بين عامي 2020 و2024، فقد ما لا يقل عن 46 مهاجرًا كانوا يحاولون الوصول إلى المملكة المتحدة على طول الساحل الشمالي لفرنسا أو في بحر المانش، ولم يعثر على جثثهم.
ويبدو أن عام 2024 كان الأكثر دموية في بحر المانش منذ عام 1999، حيث لقي 89 شخصًا مصرعهم.
ورغم هذا الرقم المروع، هناك أرواح أخرى ضاعت في طي النسيان، ولا يزال مصيرها غامضًا تمامًا ، ومن بين 46 مفقودًا الذين حددتهم "ميديابارت"، لا يوجد أي اسم ضمن قواعد بيانات السلطات الرسمية ،كما أن التقارير الرسمية ناقصة بشكل كبير: فمثلاً، سجلت المديرية البحرية لمنطقة المانش وبحر الشمال فقط ثلاثة مفقودين لعام 2024، بينما يظهر تعداد ميديابارت وجود 15 حالة.
وبين 2020 وسبتمبر 2023، أظهرت تقاريرها وجود خمسة مفقودين، مقابل 25 مفقودا حسب التحقيق الذي أجراته ميديابارت
7,886 Listeners
3 Listeners
26 Listeners
3 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
1 Listeners
9 Listeners
16 Listeners