
Sign up to save your podcasts
Or
الموقف الأوروبي من الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة ومقتل محمد السينوار قائد حركة حماس في قطاع غزة، تصاعد التوتر بين إدارة ترامب وحاكم ولاية كاليفورنيا بسبب حملة ترامب على المهاجرين غير الشرعيين، من بين المواضيع التي تناولتها مواقع الصحف الفرنسية ليوم10 جوان /حزيران 2025.
صحيفة لومند: الاتحاد الأوروبي ونتنياهو: من تغيير في اللهجة إلى عقوبات محتملةافادت صحيفة لومند انه في حين بدأت الدول السبع والعشرون تُعلي صوتها ضد إسرائيل تحت ضغط الراي العام، من غير المؤكد ما إذا كان غضبها سيُتبع بنتائج ملموسة، مثل تعليق اتفاقية الشراكة التي تربط إسرائيل بالاتحاد الأوروبي.
وتابعت اليومية ان الوضع في قطاع غزة بات لا يُطاق"، و"كارثة إنسانية غير مقبولة". بعد أكثر من عام ونصف من موجة هجمات حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
واوضحت صحيفة لومند ان في الأسابيع الأخيرة، غيرت العواصم الأوروبية نبرتها تجاه الحكومة الإسرائيلية، تحت ضغط الرأي العام الاوروبي على وجه الخصوص، الذي أبدى غضبه إزاء تدمير المناطق السكنية في قطاع غزة، والاعتداء على العاملين في المجال الإنساني والصحافيين، ولكن أيضا بسبب منع، ثم رفع الحظر، بشكل تدريجي وفي فوضى، عن المساعدات الإنسانية للسكان الفلسطينيين الجائعين الذين أجبروا بانتظام على الهجرة من منطقة إلى أخرى.
صحيفة لوفيغارو: الجيش الإسرائيلي يكشف عن آخر مخبأ لزعيم حماس في غزة المدمرةتقول صحيفة لوفيغارو إن الجيش الاسرائيلي كشف المكان الذي كان قائد حركة حماس في غزة محمد السنوار مختبئًا فيه، وهو نفق أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس.
وقتل السينوار نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مخبأه على عمق ثمانية أمتار تحت الأرض، مباشرة تحت قسم الطوارئ في المستشفى الأوروبي في خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وافادت اليومية الفرنسية ان الجيش الاسرائيلي القى حوالي عشرين قنبلة، بعضها مصمم لتدمير البنية التحتية تحت الأرض. فوفقًا للدفاع المدني الذي تقوده حماس، قُتل 28 شخصًا وجُرح العشرات جراء الغارة.
واوضح أحد قادة الجيش الاسرائيلي انهم كانوا يعلمون بوجود
محمد السنوار في مخبئه، ولإضفاء عنصر المفاجأة تقول الصحيفة أنه لم يتم إخلاء المستشفى قبل الغارة، ولكن وفقًا للجيش، لم تتضرر أي بنية تحتية.
وتطرقت صحيفة لوفيغارو الى الشأن الانساني حيث ادانت المنظمات الدولية والإنسانية المتواجدة في قطاع غزة، والمحايدة من حيث المبدأ، ادانت تحويل المساعدات الإنسانية، لأغراض عسكرية، لكن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن استراتيجيته هي الاستراتيجية الصحيحة.
لكن في الوقت الحالي، وبدون مشاركة منظمات أكثر تنظيمًا، مثل الأونروا، وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، لا تصل المساعدات إلا إلى شرائح صغيرة من السكان. تصل شاحنات المساعدات على دفعات، ولا تُوفّر كل ما يحتاجه السكان، وخاصة المستشفيات.
صحيفة لومانيتيه: هل سيتخلى إيمانويل ماكرون عن الاعتراف بفلسطين؟صحيفة لومانتيه نشرت مقالا تحليليا عن موقف فرنسا من الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فمع انطلاق مؤتمر الأمم المتحدة خلال الأسبوع، تبدو المواقف الفرنسية، في أحسن الأحوال مُترددة والتصريحات غامضة بحسب الصحيفة.
وتابعت يومية لومانتيه ان هذا المؤتمر، الذي يُطلق عليه "التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين"، المُقرر عقده في 17 يونيو/حزيران في الأمم المتحدة،
حظي باهتمام إعلامي متزايد، مما يُثير تكهنات: هل ستعترف باريس رسميًا بدولة فلسطين في هذه المناسبة؟ لذلك، كان الجميع يُستعد لبادرة قوية، لا سيما وأن فرنسا ستُشارك في رئاسة المؤتمر مع المملكة العربية السعودية، لكن للأسف، قد يتغير السيناريو، فالتصريحات الصادرة عن جهات مُختلفة تُعزز حالة عدم اليقين، في ظل الإشارات متناقضة.
وتابعت صحيفة لومانتيه انه في 30 مايو/أيار، أوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مؤتمر صحفي في سنغافورة أن "إقامة دولة فلسطينية" "ليست مجرد واجب أخلاقي، بل ضرورة سياسية". دون أن يُصرّح بوضوح ما إذا كان سيعترف بدولة فلسطينية في هذه المناسبة، لكنه عدّد الشروط التالية: "إطلاق سراح الرهائن" لدى حماس، و"نزع سلاح" الحركة الإسلامية الفلسطينية، و"عدم مشاركتها" في حكم هذه الدولة، و"إصلاح السلطة الفلسطينية"، واعتراف دولة إسرائيل المستقبلية بـ"حقها في العيش بأمن"، و"إنشاء هيكل أمني في جميع أنحاء المنطقة". وأوضح ماكرون قائلاً: "هذا ما سنسعى إلى تكريسه في لحظة مهمة في 18 يونيو/حزيران، معًا، وسأكون هناك"، في إشارة إلى مؤتمر الأمم المتحدة.
صحيفة ليبراسيون: دونالد ترامب يُعلن الحرب على كاليفورنيا المكروهةترى صحيفة ليبراسيون ان قرار الرئيس الامريكي دونالد ترامب بنشره الحرس الوطني في ولاية لوس أنجلوس مساء السبت 7 يونيو، يُعزز الرئيس الأمريكي حملته ضد هذه الولاية التقدمية، متعددة الثقافات واللغات، والتي تُجسد المقاومة الشرسة لرؤية ترامب للولايات المتحدة، إنه صدامٌ غير مسبوق، ومواجهةٌ بين رؤيتين متعارضتين لأمريكا وتوازن القوى.
وتابعت الصحيفة ان ترامب اتخذ الخطوةً الجديدة رسميًا، لحماية المباني الفيدرالية وموظفيها في أعقاب اشتباكاتٍ في لوس أنجلوس خلال ترحيل المهاجرين غير الشرعيين، لكن هذا القرار، في الحقيقة، جزءٌ من هجومٍ أوسع نطاقًا: وهو مشروعٌ استبداديٌّ ضد ولايةٍ أصبحت رمزًا لمعارضة ترامبية.
فبدريعة امنية يُشنّ ترامب حملةً ضد كاليفورنيا التي جسّدت، على مدى ما يقرب من عشر سنوات، المقاومة الشرسة لرؤيته لأمريكا.
بمهاجمته الولاية، لا يتحدى ترامب حاكمها، غافن نيوسوم، الشخصية الصاعدة في الحزب الديمقراطي والمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية لعام 2028 فحسب، بل يهاجم أيضًا أمريكا التقدمية متعددة اللغات، الفخورة بتنوعها، والتي تحمي مهاجريها غير الشرعيين.
5
55 ratings
الموقف الأوروبي من الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة ومقتل محمد السينوار قائد حركة حماس في قطاع غزة، تصاعد التوتر بين إدارة ترامب وحاكم ولاية كاليفورنيا بسبب حملة ترامب على المهاجرين غير الشرعيين، من بين المواضيع التي تناولتها مواقع الصحف الفرنسية ليوم10 جوان /حزيران 2025.
صحيفة لومند: الاتحاد الأوروبي ونتنياهو: من تغيير في اللهجة إلى عقوبات محتملةافادت صحيفة لومند انه في حين بدأت الدول السبع والعشرون تُعلي صوتها ضد إسرائيل تحت ضغط الراي العام، من غير المؤكد ما إذا كان غضبها سيُتبع بنتائج ملموسة، مثل تعليق اتفاقية الشراكة التي تربط إسرائيل بالاتحاد الأوروبي.
وتابعت اليومية ان الوضع في قطاع غزة بات لا يُطاق"، و"كارثة إنسانية غير مقبولة". بعد أكثر من عام ونصف من موجة هجمات حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
واوضحت صحيفة لومند ان في الأسابيع الأخيرة، غيرت العواصم الأوروبية نبرتها تجاه الحكومة الإسرائيلية، تحت ضغط الرأي العام الاوروبي على وجه الخصوص، الذي أبدى غضبه إزاء تدمير المناطق السكنية في قطاع غزة، والاعتداء على العاملين في المجال الإنساني والصحافيين، ولكن أيضا بسبب منع، ثم رفع الحظر، بشكل تدريجي وفي فوضى، عن المساعدات الإنسانية للسكان الفلسطينيين الجائعين الذين أجبروا بانتظام على الهجرة من منطقة إلى أخرى.
صحيفة لوفيغارو: الجيش الإسرائيلي يكشف عن آخر مخبأ لزعيم حماس في غزة المدمرةتقول صحيفة لوفيغارو إن الجيش الاسرائيلي كشف المكان الذي كان قائد حركة حماس في غزة محمد السنوار مختبئًا فيه، وهو نفق أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس.
وقتل السينوار نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مخبأه على عمق ثمانية أمتار تحت الأرض، مباشرة تحت قسم الطوارئ في المستشفى الأوروبي في خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وافادت اليومية الفرنسية ان الجيش الاسرائيلي القى حوالي عشرين قنبلة، بعضها مصمم لتدمير البنية التحتية تحت الأرض. فوفقًا للدفاع المدني الذي تقوده حماس، قُتل 28 شخصًا وجُرح العشرات جراء الغارة.
واوضح أحد قادة الجيش الاسرائيلي انهم كانوا يعلمون بوجود
محمد السنوار في مخبئه، ولإضفاء عنصر المفاجأة تقول الصحيفة أنه لم يتم إخلاء المستشفى قبل الغارة، ولكن وفقًا للجيش، لم تتضرر أي بنية تحتية.
وتطرقت صحيفة لوفيغارو الى الشأن الانساني حيث ادانت المنظمات الدولية والإنسانية المتواجدة في قطاع غزة، والمحايدة من حيث المبدأ، ادانت تحويل المساعدات الإنسانية، لأغراض عسكرية، لكن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن استراتيجيته هي الاستراتيجية الصحيحة.
لكن في الوقت الحالي، وبدون مشاركة منظمات أكثر تنظيمًا، مثل الأونروا، وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، لا تصل المساعدات إلا إلى شرائح صغيرة من السكان. تصل شاحنات المساعدات على دفعات، ولا تُوفّر كل ما يحتاجه السكان، وخاصة المستشفيات.
صحيفة لومانيتيه: هل سيتخلى إيمانويل ماكرون عن الاعتراف بفلسطين؟صحيفة لومانتيه نشرت مقالا تحليليا عن موقف فرنسا من الاعتراف بالدولة الفلسطينية، فمع انطلاق مؤتمر الأمم المتحدة خلال الأسبوع، تبدو المواقف الفرنسية، في أحسن الأحوال مُترددة والتصريحات غامضة بحسب الصحيفة.
وتابعت يومية لومانتيه ان هذا المؤتمر، الذي يُطلق عليه "التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين"، المُقرر عقده في 17 يونيو/حزيران في الأمم المتحدة،
حظي باهتمام إعلامي متزايد، مما يُثير تكهنات: هل ستعترف باريس رسميًا بدولة فلسطين في هذه المناسبة؟ لذلك، كان الجميع يُستعد لبادرة قوية، لا سيما وأن فرنسا ستُشارك في رئاسة المؤتمر مع المملكة العربية السعودية، لكن للأسف، قد يتغير السيناريو، فالتصريحات الصادرة عن جهات مُختلفة تُعزز حالة عدم اليقين، في ظل الإشارات متناقضة.
وتابعت صحيفة لومانتيه انه في 30 مايو/أيار، أوضح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مؤتمر صحفي في سنغافورة أن "إقامة دولة فلسطينية" "ليست مجرد واجب أخلاقي، بل ضرورة سياسية". دون أن يُصرّح بوضوح ما إذا كان سيعترف بدولة فلسطينية في هذه المناسبة، لكنه عدّد الشروط التالية: "إطلاق سراح الرهائن" لدى حماس، و"نزع سلاح" الحركة الإسلامية الفلسطينية، و"عدم مشاركتها" في حكم هذه الدولة، و"إصلاح السلطة الفلسطينية"، واعتراف دولة إسرائيل المستقبلية بـ"حقها في العيش بأمن"، و"إنشاء هيكل أمني في جميع أنحاء المنطقة". وأوضح ماكرون قائلاً: "هذا ما سنسعى إلى تكريسه في لحظة مهمة في 18 يونيو/حزيران، معًا، وسأكون هناك"، في إشارة إلى مؤتمر الأمم المتحدة.
صحيفة ليبراسيون: دونالد ترامب يُعلن الحرب على كاليفورنيا المكروهةترى صحيفة ليبراسيون ان قرار الرئيس الامريكي دونالد ترامب بنشره الحرس الوطني في ولاية لوس أنجلوس مساء السبت 7 يونيو، يُعزز الرئيس الأمريكي حملته ضد هذه الولاية التقدمية، متعددة الثقافات واللغات، والتي تُجسد المقاومة الشرسة لرؤية ترامب للولايات المتحدة، إنه صدامٌ غير مسبوق، ومواجهةٌ بين رؤيتين متعارضتين لأمريكا وتوازن القوى.
وتابعت الصحيفة ان ترامب اتخذ الخطوةً الجديدة رسميًا، لحماية المباني الفيدرالية وموظفيها في أعقاب اشتباكاتٍ في لوس أنجلوس خلال ترحيل المهاجرين غير الشرعيين، لكن هذا القرار، في الحقيقة، جزءٌ من هجومٍ أوسع نطاقًا: وهو مشروعٌ استبداديٌّ ضد ولايةٍ أصبحت رمزًا لمعارضة ترامبية.
فبدريعة امنية يُشنّ ترامب حملةً ضد كاليفورنيا التي جسّدت، على مدى ما يقرب من عشر سنوات، المقاومة الشرسة لرؤيته لأمريكا.
بمهاجمته الولاية، لا يتحدى ترامب حاكمها، غافن نيوسوم، الشخصية الصاعدة في الحزب الديمقراطي والمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية لعام 2028 فحسب، بل يهاجم أيضًا أمريكا التقدمية متعددة اللغات، الفخورة بتنوعها، والتي تحمي مهاجريها غير الشرعيين.
7,886 Listeners
3 Listeners
26 Listeners
3 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
1 Listeners
9 Listeners
16 Listeners