
Sign up to save your podcasts
Or
بداية توزيع المساعدات الإنسانية على سكان قطاع غزة في ظروف صعبة ومقال عن تداعيات الحرب في عزة على القطاع التعليمي في القطاع الفلسطيني بالإضافة الى مقال عن واقع حرية التعبير في سورية بعد سقوط نظام بشار الأسد، من بين المواضيع التي تناولتها مواقع الصحف الفرنسية ليوم28 ماي /ايار 2025.
صحيفة ليبراسيون: تدافع وفوضى في أول عملية توزيع مساعدات غذائية تديرها إسرائيل في غزةافادت صحيفة ليبراسيون انه مع بداية توزيع المساعدات في جنوب قطاع غزة، حاول آلاف الغزيين الوصول إلى مراكز التوزيع، فتحت أشعة الشمس الحارقة، انتظر مئات الفلسطينيين لساعات يوم أمس لاستلام صناديق الطعام الموزعة على سكان قطاع غزة، حيث تمنع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية منذ 2 مارس/آذار.
وتابعت اليومية الفرنسية ان العائلات الفلسطينية احتشدت في ممرات مسيّجة لاستلام طرود مختومة بختم مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة، وتداول سكان غزة على مواقع التواصل الاجتماعي وقنوات الأخبار صورًا عديدة لصناديق أرز ودقيق وزيت والمعلبات.
واضافت يومية ليبراسيون ان الجيش الاسرائيلي أعلن عن إنشاء أربعة مراكز توزيع، بتأمين من شركة أمريكية خاصة وبدأ التوزيع أمس في مركزين جنوب القطاع، في رفح وبالقرب من مخيم تل السلطان للاجئين.
ونقلت اليومية عن عدة وسائل إعلام فلسطينية أفادت باعتقال الجيش الاسرائيلي عددًا من سكان القطاع الذين جاؤوا لاستلام المساعدات.
ومن جانبها، صرحت مؤسسة غزة الإنسانية في بيان لها أنها أوقفت التوزيع "لتجنب وقوع إصابات" ولتمكين الناس من "استلام المساعدات والعودة بأمان، كما أدانت المؤسسة إقامة حركة حماس "حواجز طرق" يُزعم أنها أعاقت وصول متلقي المساعدات من غزة. وبحسب التقارير، تم توزيع 8 آلاف صندوق من الأغذية، أو 462 ألف وجبة، في حين تمس المجاعة 1.5 مليون من سكان القطاع البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة، وفقا للأمم المتحدة.
صحيفة لومند: الدراسة "تتيح لك عدم التفكير في الموت طوال الوقت" في غزةصحيفة لومند سلطت الضوء على الواقع التعليمي في قطاع غزة بعد تسعة عشر شهرا من الحرب، فمن اجل تعويض عمليات تدمير الجيش الإسرائيلي لجامعات القطاع الاثنتي عشرة، أُطلقت برامج تعليمية عبر الإنترنت، يحضرها آلاف الطلاب الغزيين يوميًا.
وتقول اليومية الفرنسية ان الطالبة نرمين الزيتونية حصلت على درجة البكالوريوس في العلوم الزراعية مطلع مايو، متخرجةً بتفوق من جامعة الأزهر في غزة، إلا أن هذه المؤسسة التعليمية العليا تحولت إلى أنقاض جراء القصف الإسرائيلي في خريف عام 2023، إلى جانب إحدى عشرة جامعة أخرى في قطاع غزة
واوضحت صحيفة لومند ان في الأشهر الستة التي تلت بدء الحرب التي أشعلها هجوم حماس في السابع أكتوبر/تشرين الأول 2023، شلت الفوضى القطاع التعليمي بأكمله، وقُتل ثلاثة رؤساء جامعات، ومئات الأساتذة، وآلاف الطلاب، بينما نزح الباقون، مثلهم مثل جميع سكان غزة، بسبب أوامر الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي.
صحيفة لوفيغارو: في دمشق، نهاية قانون الصمتتناولت صحيفة لوفيغارو واقع حرية التعبير في سوريا بعد سقوط نظام بشار الاسد وسنوات من حرب اهلية دموية، فحق التعبير عن الرأي بات رياضة وطنية، وأصبح يمتد إلى أسوار العاصمة دمشق بعد رفع الرقابة.
ففي سوق الحميدية تقول اليومية الفرنسية، لصقت ملصقات البحث عن المعتقلين المفقودين إلى جانب العديد من كتابات الغرافيتي.
وفي شارع فايز منصور، في حي المزة، حيث كان مقر المخابرات الجوية سابقًا لنظام بشار الاسد، يغطي شعار الثوار الإيرانيين "المرأة، الحياة، الحرية" واجهة المبنى المهجور للسفارة السابقة للجمهورية الإسلامية الايراني - في تذكير بأن عصر الاستبداد قد ولّى.
وتابعت صحيفة لوفيغارو انه على بُعد خطوات من جامعة دمشق، يتناول الطلاب كعكات الزعتر ويشحنون هواتفهم المحمولة على مولد كهرباء كشك الجرائد.
ويقول أحد الشباب مبتسما وهو يتبادل حذائه الرياضي مع صديقه "الكهرباء تنفد منا" مضيفا "جيوبنا فارغة، لكن رؤوسنا مليئة بالأحلام" ويقول شاب اخر "أخشى التطرف والإسلاميين" لكن طالبا اخر له راي اخر قائلا ايضا "لكن على عكس الماضي، يُمكننا الآن انتقاد السلطات دون أن نُعتقل".
صحيفة لاكروا: موافقة واسعة على مشروع الموت بمساعدة الغير بالبرلمان الفرنسيافادت صحيفة لاكروا ان البرلمان الفرنسي اعتمد أمس مشروع قانون يمنح الحق في "الموت بمساعدة الغير" بأغلبية تقارب ثلاثة أخماس النواب المصوتين. وصوّت اليسار بأغلبية ساحقة لصالحه، بينما عارضه اليمين واليمين المتطرف، أما كتلة ماكرون، فقد بدت منقسمة حيال المشروع.
واوضحت اليومية الفرنسية ان البرلمان الفرنسي بموافقته على إنشاء قانون "الحق في الموت بمساعدة الغير" في القراءة الأولى يوم أمس، يكون قد خطى خطوة حاسمة في هذا الإصلاح المجتمعي الكبير، الذي دفع به الرئيس إيمانويل ماكرون وانتقده رئيس الوزراء فرانسوا بايرو.
واضافت يومية لاكروا ان هذا المشروع شديد الحساسية قد حصل على 305 أصوات مؤيدة، مقابل 199 صوتًا معارضًا، وامتناع 57 نائب عن التصويت.
فاليسار أيّد مشروع القانون بإجماع شبه كامل، فقط سبعة نواب من بين صفوفه من عارضو القانون، اما في اليمين، كانت معارضة الانتحار بمساعدة الغير، باستثناء القتل الرحيم، أقلّ تأثيرًا مما كان متوقعًا. من بين 47 نائبًا في كتلة اليمين الجمهوري، صوّت سبعة لصالحه، وامتنع سبعة آخرون عن التصويت، اما حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف فلم يحصل على الاجماع حيال القانون، أما كتلة ماكرون، فقد صوّتت بشكل متشتّت نوعًا ما، مؤكدةً على خلافات داخلية انكشفت خلال المناقشة في الجلسة العامة للبرلمان .
5
55 ratings
بداية توزيع المساعدات الإنسانية على سكان قطاع غزة في ظروف صعبة ومقال عن تداعيات الحرب في عزة على القطاع التعليمي في القطاع الفلسطيني بالإضافة الى مقال عن واقع حرية التعبير في سورية بعد سقوط نظام بشار الأسد، من بين المواضيع التي تناولتها مواقع الصحف الفرنسية ليوم28 ماي /ايار 2025.
صحيفة ليبراسيون: تدافع وفوضى في أول عملية توزيع مساعدات غذائية تديرها إسرائيل في غزةافادت صحيفة ليبراسيون انه مع بداية توزيع المساعدات في جنوب قطاع غزة، حاول آلاف الغزيين الوصول إلى مراكز التوزيع، فتحت أشعة الشمس الحارقة، انتظر مئات الفلسطينيين لساعات يوم أمس لاستلام صناديق الطعام الموزعة على سكان قطاع غزة، حيث تمنع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية منذ 2 مارس/آذار.
وتابعت اليومية الفرنسية ان العائلات الفلسطينية احتشدت في ممرات مسيّجة لاستلام طرود مختومة بختم مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة، وتداول سكان غزة على مواقع التواصل الاجتماعي وقنوات الأخبار صورًا عديدة لصناديق أرز ودقيق وزيت والمعلبات.
واضافت يومية ليبراسيون ان الجيش الاسرائيلي أعلن عن إنشاء أربعة مراكز توزيع، بتأمين من شركة أمريكية خاصة وبدأ التوزيع أمس في مركزين جنوب القطاع، في رفح وبالقرب من مخيم تل السلطان للاجئين.
ونقلت اليومية عن عدة وسائل إعلام فلسطينية أفادت باعتقال الجيش الاسرائيلي عددًا من سكان القطاع الذين جاؤوا لاستلام المساعدات.
ومن جانبها، صرحت مؤسسة غزة الإنسانية في بيان لها أنها أوقفت التوزيع "لتجنب وقوع إصابات" ولتمكين الناس من "استلام المساعدات والعودة بأمان، كما أدانت المؤسسة إقامة حركة حماس "حواجز طرق" يُزعم أنها أعاقت وصول متلقي المساعدات من غزة. وبحسب التقارير، تم توزيع 8 آلاف صندوق من الأغذية، أو 462 ألف وجبة، في حين تمس المجاعة 1.5 مليون من سكان القطاع البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة، وفقا للأمم المتحدة.
صحيفة لومند: الدراسة "تتيح لك عدم التفكير في الموت طوال الوقت" في غزةصحيفة لومند سلطت الضوء على الواقع التعليمي في قطاع غزة بعد تسعة عشر شهرا من الحرب، فمن اجل تعويض عمليات تدمير الجيش الإسرائيلي لجامعات القطاع الاثنتي عشرة، أُطلقت برامج تعليمية عبر الإنترنت، يحضرها آلاف الطلاب الغزيين يوميًا.
وتقول اليومية الفرنسية ان الطالبة نرمين الزيتونية حصلت على درجة البكالوريوس في العلوم الزراعية مطلع مايو، متخرجةً بتفوق من جامعة الأزهر في غزة، إلا أن هذه المؤسسة التعليمية العليا تحولت إلى أنقاض جراء القصف الإسرائيلي في خريف عام 2023، إلى جانب إحدى عشرة جامعة أخرى في قطاع غزة
واوضحت صحيفة لومند ان في الأشهر الستة التي تلت بدء الحرب التي أشعلها هجوم حماس في السابع أكتوبر/تشرين الأول 2023، شلت الفوضى القطاع التعليمي بأكمله، وقُتل ثلاثة رؤساء جامعات، ومئات الأساتذة، وآلاف الطلاب، بينما نزح الباقون، مثلهم مثل جميع سكان غزة، بسبب أوامر الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي.
صحيفة لوفيغارو: في دمشق، نهاية قانون الصمتتناولت صحيفة لوفيغارو واقع حرية التعبير في سوريا بعد سقوط نظام بشار الاسد وسنوات من حرب اهلية دموية، فحق التعبير عن الرأي بات رياضة وطنية، وأصبح يمتد إلى أسوار العاصمة دمشق بعد رفع الرقابة.
ففي سوق الحميدية تقول اليومية الفرنسية، لصقت ملصقات البحث عن المعتقلين المفقودين إلى جانب العديد من كتابات الغرافيتي.
وفي شارع فايز منصور، في حي المزة، حيث كان مقر المخابرات الجوية سابقًا لنظام بشار الاسد، يغطي شعار الثوار الإيرانيين "المرأة، الحياة، الحرية" واجهة المبنى المهجور للسفارة السابقة للجمهورية الإسلامية الايراني - في تذكير بأن عصر الاستبداد قد ولّى.
وتابعت صحيفة لوفيغارو انه على بُعد خطوات من جامعة دمشق، يتناول الطلاب كعكات الزعتر ويشحنون هواتفهم المحمولة على مولد كهرباء كشك الجرائد.
ويقول أحد الشباب مبتسما وهو يتبادل حذائه الرياضي مع صديقه "الكهرباء تنفد منا" مضيفا "جيوبنا فارغة، لكن رؤوسنا مليئة بالأحلام" ويقول شاب اخر "أخشى التطرف والإسلاميين" لكن طالبا اخر له راي اخر قائلا ايضا "لكن على عكس الماضي، يُمكننا الآن انتقاد السلطات دون أن نُعتقل".
صحيفة لاكروا: موافقة واسعة على مشروع الموت بمساعدة الغير بالبرلمان الفرنسيافادت صحيفة لاكروا ان البرلمان الفرنسي اعتمد أمس مشروع قانون يمنح الحق في "الموت بمساعدة الغير" بأغلبية تقارب ثلاثة أخماس النواب المصوتين. وصوّت اليسار بأغلبية ساحقة لصالحه، بينما عارضه اليمين واليمين المتطرف، أما كتلة ماكرون، فقد بدت منقسمة حيال المشروع.
واوضحت اليومية الفرنسية ان البرلمان الفرنسي بموافقته على إنشاء قانون "الحق في الموت بمساعدة الغير" في القراءة الأولى يوم أمس، يكون قد خطى خطوة حاسمة في هذا الإصلاح المجتمعي الكبير، الذي دفع به الرئيس إيمانويل ماكرون وانتقده رئيس الوزراء فرانسوا بايرو.
واضافت يومية لاكروا ان هذا المشروع شديد الحساسية قد حصل على 305 أصوات مؤيدة، مقابل 199 صوتًا معارضًا، وامتناع 57 نائب عن التصويت.
فاليسار أيّد مشروع القانون بإجماع شبه كامل، فقط سبعة نواب من بين صفوفه من عارضو القانون، اما في اليمين، كانت معارضة الانتحار بمساعدة الغير، باستثناء القتل الرحيم، أقلّ تأثيرًا مما كان متوقعًا. من بين 47 نائبًا في كتلة اليمين الجمهوري، صوّت سبعة لصالحه، وامتنع سبعة آخرون عن التصويت، اما حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف فلم يحصل على الاجماع حيال القانون، أما كتلة ماكرون، فقد صوّتت بشكل متشتّت نوعًا ما، مؤكدةً على خلافات داخلية انكشفت خلال المناقشة في الجلسة العامة للبرلمان .
7,886 Listeners
3 Listeners
26 Listeners
3 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
119 Listeners
1 Listeners
9 Listeners
16 Listeners