تتطرق هذه الحلقة من برنامج "على هذه الأرض" إلى المواضيع التالية:  ياكوبا ساوادوغو، الفائز في برنامج الأمم المتحدة "أبطال الأرض 2020 " على جهوده في الحفاظ على البيئة. مشروع مبتكر من أجل وقف الصراع بين الإنسان والحياة البرية في جبل أيبورو في كينيا. غابة شاسعة تمتد داخل ست دول من أفريقيا الوسطى على ضفاف نهر الكونغو حيث يعيش ملايين السكان ضمن مجموعات بشرية معزولة عن العالم. والجانب الخفي لجروف مارسيليا البحرية الساحرة.

نبدأ جولتنا في هذه الحلقة من برنامج "على هذه الأرض" من محمية أمبوسيلي عند سفح جبل كليمنجارو في كينيا حيث أضحت الحياة البرية للحيوانات مهددة بسبب التوسع في زراعة حقول الأفوكادو. وفي إنكلترا استعاد الجنوب الإنكليزي طبيعته البرية وأصبح مأهولا بحيوانات برية مهددة بالانقراض. وإلى خليج العقبة في الأردن الذي يعتبره الخبراء الأجمل والأندر في العالم والذي يواجه تهديدات مختلفة من بينها التلوث وخطر الإنسان. وفي أعماق مياه الساحل الشرقي لهونغ كونغ حيث يوجد 84 نوعا من الشعاب المرجانية المهددة بالانقراض بحلول عام 2100، لهذا يبحث علماء البحار عن طرق مبتكرة لإعادة الحياة إليها. وننهي الجولة في جمهورية الكونغو الديمقراطية لنتعرف على بركان Nyiragongo "نيراجونجو" أكثر البراكين نشاطا وخطورة على الحياة البشرية في العالم.

نبدأ جولتنا في هذه الحلقة من برنامج "على هذه الأرض" من مصر، حيث طورت باحثة طريقة جديدة لصنع الحلي والكماليات وعناصر التجميل باستخدام مادة تتكون من قشور البيض والمكسرات. وإلى فرنسا للتعرف على زهرة كاميليا جابونيكا ألبا البيضاء التي اختارتها "كوكو شانيل" لتمثيل علامتها التجارية. وفي الجزائر قرر زوجان ترك المدينة لتأسيس مزرعة خاصة من أجل  تربية الحيوانات وإنتاج المحاصيل بالاعتماد على الزراعية العضوية. وفي تونس نتعرف على وصفات غير اعتيادية من سلطة البنفسج إلى الشاي بأوراق الفراولة بفضل مشروع فريد أطلقته مستثمرة محلية. وننهي الجولة في كينا، حيث ابتكرت شركة صغيرة طريقة جديدة للتخلص والاستفادة من أسراب الجراد الصحراوي التي تجتاح البلاد.

تتطرق هذه الحلقة من برنامج "على هذه الأرض" إلى المواضيع التالية: مساع لحماية صغار السلاحف البحرية في جزيرة جاوا الإندونيسية. في إسلام أباد عاصمة باكستان مبادرة "ارمها ودعها تنمو" البيئية لوقف انحسار الغابات. وفي لبنان دراسة تكشف عن تلوث 28 بالمئة من الأغذية جرثوميا. ومبادرات بيئية في جزيرة القرصاية في الجيزة المصرية. وفي جنوب أفريقيا فريق علمي يرافق أسماك القرش لدراستها وحمايتها من الانقراض.

تأخذنا هذه الحلقة من برنامج "على هذه الأرض" إلى المكسيك أين أثارت خطة حكومية لمكافحة التلوث الجدل لحظرها الفوط الصحية النسائية التي يدخل في تصنيعها البلاستيك. وإلى فرنسا حيث يغزو البلاستيك بعض الشواطئ في شمال غرب البلاد. وإلى شمال العراق حيث يستخدم عمال النظافة الحمير بدلا عن السيارات في قصبة عقرة في محافظة دهوك. وإلى المغرب وتحديدا مدينة الصويرة المطلة على المحيط الأطلسي حيث مطعم لا يستخدم البلاستيك بتاتا كما يحرص على احترام البيئة. وإلى تونس حيث انتشرت النفايات المنزلية في بحيرة سبخة السيجومي التي تعد ملاذا للطيور وخزانا للمياه.

نبدأ جولتنا من كازاخستان حيث أن استمرار ذوبان الجبال الجليدية نتيجة الاحتباس الحراري قد يؤدي إلى نتائج كارثية لسكان المنطقة وتحديداً لسكان مدينة ألماتي الكبيرة القريبة من هذه الجبال. وإلى بحيرة فكتوريا في كينيا حيث تتعرض للموت البطيء، فعلى سطحها تطفو كميات هائلة من أسماك البرمون النيلي النافقة، ما يشكل كارثة بيئية وكابوسا للصيادين. أما في فرنسا فقد اتخذت مجموعة من الفقمات وهي من الأنواع المحمية في الشواطئ الرملية شمال منطقة كالي الفرنسية، مقرا جديدا لها، ومن سنة لأخرى يتضاعف عددها. وفي قبرص وخلال فصل الشتاء تستقبل بحيرة لارنكا المالحة أكثر من 15 ألف طائر من النحام الوردي، ولكن هذه الطيور يهددها الصيد الكثيف واحتمال ابتلاعها كميات قاتلة من الرصاص المتناثر من طلقات الصيادين. وننهي الجولة في إسبانيا ففي بداية العام الجاري عبرت عاصفة ثلجية مصحوبة برياح عاتية وسط إسبانيا، وقد تسببت بأضرار بمئات ملايين اليوروهات، وبكارثة بيئية هي الأكثر خطورة في السنوات الأخيرة إذ تعرضت نحو نصف مليون شجرة للتلف.

تحاول مجموعة من الشباب، في قطاع غزة، العمل في جمع البلاستيك من حاويات القمامة من دون الكشف عن هوياتهم، لبيعها فيما بعد للمصانع بأسعار زهيدة. حيث يوجد في قطاع غزة 70 مصنعا للمنتجات البلاستيكية. وفي إسبانيا، تحتضن مدينة سونتوندير أكبر حديقة عمودية في أوروبا، ليتحول مستودع التبغ القديم إلى صرح من النباتات الخضراء المعلقة. وفي فرنسا، يستخدم حرفيو الدباغة وصباغة الجلود ألوانا طبيعية للمحافظة على البيئة، كما تحاول فرنسا الاستفادة من توربينات الرياح لتوليد الكهرباء. ويعاني إقليم كشمير من قلة الطيور المهاجرة بسبب الانخفاض الملحوظ في درجات الحرارة. والاستفادة من طاقة الرياح في فرنسا.

نبدأ جولتنا من ساحل جزيرة جاوة الإندونيسية حيث تتلقى السلاحف المولودة حديثا رعاية من حراس الغابات والاختصاصين لحمايتها من التهديد الذي تتعرض له بسبب أنشطة الصيد غير القانونية. ننتقل بعدها إلى باكستان لنتعرف إلى مبادرة "ارمها كي تنمو" التي تهدف إلى مكافحة انحسار الغابات من خلال رمي المتنزهين لكرات طينية معجونة بالبذور في الأماكن الجرداء على أمل أن تكبر وتتحول إلى أشجار. وإلى لبنان الذي يواجه عبئاً صحياً جديداً، يضاف إلى واقعه المأزوم أصلاً، بعد دراسة أجرتها الجامعة الأميركية في بيروت خلصت فيه إلى أن ربع ما يأكله اللبنانيون غير صالح وغير مطابق للمواصفات جرثومياً. أما في مصر فقد تطورت مبادرة تطوعية، انطلقت قبل عامين لتنظيف نهر النيل من البلاستيك قرب محافظة الجيزة، تطورت إلى مشروع سمح  بتشغيل السكان المحليين في ورشات لتدوير البلاستيك. ونختم جولتنا من سواحل جنوب أفريقيا التي يقصدها الغواصون بغرض الغوص والسباحة مع أسماك القرش في بيئتها الطبيعية. لذلك يعمل القيمون على منح الناس احساسا ولو زائفا بالأمان من خلال شباك أمان بغية تغيير الصورة النمطية المغروسة في الأذهان حول سمك القرش.

تستعرض هذه الحلقة من برنامج "على هذه الأرض" العناوين التالية: كيفية التخلص الذكي من النفايات الإلكترونية وتحويلها إلى سوائل غير مضرة وصبها في البحر بفرنسا، وفي بوليفيا تتأثر الجبال والأنهار والماشية وحتى الزراعة بتغير المناخ، وفي روسيا باتت القرية التي تحتضن الطاحونة المائية الوحيدة في البلاد وجهة سياحية هامة، وبجنوب أفريقيا أصبح وحيد القرن مهددا بالانقراض ويحاول متطوعون إنقاذ صغار هذا الحيوان، وأخيرا في بلجيكا طورت جامعة بروكسل حوض السباحة الذي تحتضنه بهدف استهلاك كمية أقل من المياه.

تستعرض هذه الحلقة من برنامج "على هذه الأرض" العناوين التالية: بلجيكا: عربة أطفال بأجهزة استشعار لكشف تلوث البيئة. جزيرة تاريلاك السياحية الواقعة بين أوكرانيا وشبه جزيرة القرم. حوض تو أكبر الأحواض البحرية في جنوب فرنسا لتربية الأصداف. بحيرة في صربيا تتحول إلى مكب نفايات مائي! موجة تغيير في التعامل مع النفايات الغذائية في كوريا الجنوبية.