محمد حفظى السناريست والمنتج ..ندهته نداهة السينما وحب الكتابة فساب شهادته و مصنع العيلة و كتب اول سيناريو ثم جرب الانتاج فخسر فلوس كتير..مهربش بل أصبح أهم وانجح منتج سينمائى عربى معتمد لدى شركات الانتاج والتوزيع والمنصات العالمية فى العقد الأخير ، ازاى استطاع مهندس واعد ان يترك مؤسسة عائلته الصناعية الكبرى ليصبح السيناريست والمنتج و وأصغر رئيس سابق لمهرجان القاهرة السينمائى ..محمد حفظى و رحلته مرورا بتصديه للمشاركة فى انتاج مجموعة من اكثر الافلام العربية فوزًا بجوائز المهرجانات العالمية ، من سيناريست لعمل أول " السلم والتعبان " ليصبح أحد أهم المنتجين فى العالم العربى ثم على قائمة أكثر الشخصيات المؤثرة فى صناعة السينما فى العالم

الحلقة (١)  كاملة - من الموسم الأول ل " حوارات مع عباس " بود كاست " و الضيف هو عبدالفتاح فيظي، الرئيس الأسبق للقطاع التجاري والتسويق في العديد من كبري شركات الاتصالات العالمية أورانج واتصالات وفودافون .. نتعرف عن حياة الكوربورت " في  دهاليز و مطبخ كبرى الشركات العالمية و المالتى ناشيونال ..أزقتها و أسرارها ودواخلها ،  و كيف تجد طريقك الي اعلي السلم الوظيفي ، كيف تستهلك روحك  وما هو الثمن الذي ستدفعه مقابل إعتلاء السلم الوظيفى.. عن الحياة في ظل المنافسة الشرسة وتاثيرها علي علاقاتك ودرجة استمتاعك بالحياة . علي يوتيوب وفيسبوك و جميع منصات البودكاست الصوتية العالمية #rwapodcast #podcast #egypodcast

ممدوح السبيعى الشهير ب " بيج رامي " بطل مستر أوليمبيا الحالى، المصرى الوحيد اللى فاز بيها والعربى الوحيد اللى فاز بها مرتين متتاليتين. بيج رامى حدوتة مصرية أصيلة بتكشف لنا معدن المصرى لما يؤمن بنفسه ويشتغل على هدفه بإيمان صارم، متزعزعوش آراء الناس ولا معتقداتهم عنه..الصوت الوحيد اللى بيسمعله هو صوته الداخلى اللى بيقوله كل يوم وكل دقيقة " إجتهد واتعب وثابر هتوصل ". حينما عانده الحظ ولعبت السياسة دورها، تأخر بيج رامى من المركز التانى الى المركز الثامن فى العام التالى فتششك العالم فى قدرته على الفوز يوما بحلم الأوليمبيا وواجه حملة سلبية منظمة وانقلبت عليه الصحافة، فهجرته الرعاة و أدار فريقه السابق ظهره له، ثم داهمه كوڤيد قبل بطولة ٢٠١٩ فلم ينافس..كيف قلب الطاولة على للجميع وفاز بمستر اوليمبيا وبطل الجماهير ٢٠٢٠ و ٢٠٢١؟ عملتها ازاى يا رامى ؟! من قرية بلطيم لاعتلائه أعلى وأهم واكبر مسرح أقوى بطولة كمال اجسام للمحترفين على وجه الارض..ثم تتويجه عرش مستر أوليمبيا سنتين ورا بعض. اللى بجد اكبر من عضلات بيج رامى بطل الأوليمبيا المتوج سنتين ورا بعض هو قلبه وحبه للناس والخير ونقاء روحه وحالة الرضا اللى مبتفارقوش..رحلة كفاح بديعة تدينا أمل فى تحقيق المستحيل لما تتوافر لدينا الارادة و الجاهزية العقلية. بيج رامى بطل استثنائى فى الحياة وراه حكاية مُلهمة أهم من جايزة الصاندو نفسها..تعالو نشاركه الرحلة !