
Sign up to save your podcasts
Or


Oh my Gods معرض في متحف Musée en Herbe المخصص للأطفال في الدائرة الأولى لباريس ، يستمر حتى 5 يناير 2025.
هنا جدران ملونة ومجسمات لقطط، في عالم أسطوري مستوحى من الميثولوجيا الصينية، تجسدها أعمال الفنانة الصينية وينّا. قطة فرنسية سوداء شهيرة تستقبلك فور دخولك المعرض. هنا تتوزع معابد صغيرة تختبئ بداخلها قطط، وكل منها ترمز إلى آلهة صينية معينة.
مديرة المتحف سيلفي جيرا لديه: "هذا يختلف تمامًا عن الثقافة الأوروبية، وهذا لا شك فيه. الأطفال في فرنسا، عندما يتعلمون الأساطير اليونانية-الرومانية، يعرفون كل شيء عن زيوس، لكن هنا سيكتشفون آلهة أخرى، وقصصًا مذهلة لم يسمعوا بها من قبل."
تجول آن غاييل في أروقة المعبد مع مجموعة من الأطفال، تسرد عليهم قصص المجسمات واللوحات وتفسر معانيها، تأخذهم إلى عمق الأساطير الصينية، التي تملأ المكان، وتروي لهم حكايات الأبطال الخارقين.
آن غاييل منشطة في المتحف: "الأطفال يتميزون بقدرتهم العالية على التركيز والإنصات، وفضولهم لا حدود له، حتى وإن كان ما يواجهونه جديدًا، فإنهم يحبونه، لذا فإن اكتشاف أساطير جديدة، وآلهة مختلفة، وقصص عن الخلق والكون والفوضى، يثير بشدة إعجابهم".
هنا رسومات من فترات زمنية قديمة، تعكس التعاون الثقافي الفرنسي-الصيني، من خلال دمج عناصر من البلدين، على شكل لمسات مخفية في هذه الأعمال.
آدا لافيرير مديرة التواصل في المتحف: "هذا المعرض يأتي ضمن الذكرى الستين للصداقة الفرنسية الصينية التي نحتفل بها هذا العام. وجدنا أنه من الرائع أن ننفتح على ثقافات مختلفة، وأن نستكشف عوالم جديدة".
ينقسم المعرض إلى فصول رئيسية هي: الآلهة، والسفر، والترحال، والبحر، ويقدم تجربة تفاعلية تأخذ الزوار في رحلة متنوعة، ليصلوا في نهاية المطاف إلى تجربة سحرية، يخلقها هذا المعرض.
من الحضور ماري: "لا ننظر جميعًا إلى اللوحة بالطريقة نفسها، هذه الأعمال، رغم أنها موجهة للأطفال فهي تجذب الكبار أيضا لأنها جميلة، موضوعة في مكان أنيق".
تطل العديد من الأفكار برأسها داخل هذا المعرض القادم من زمن رحل، زمن مليء بالأساطير والصور، وتشرق في الوقت نفسه عشر شموس، واحدة فرنسية وتسع قادمة من الميثولوجيا الصينية.
By مونت كارلو الدولية / MCDOh my Gods معرض في متحف Musée en Herbe المخصص للأطفال في الدائرة الأولى لباريس ، يستمر حتى 5 يناير 2025.
هنا جدران ملونة ومجسمات لقطط، في عالم أسطوري مستوحى من الميثولوجيا الصينية، تجسدها أعمال الفنانة الصينية وينّا. قطة فرنسية سوداء شهيرة تستقبلك فور دخولك المعرض. هنا تتوزع معابد صغيرة تختبئ بداخلها قطط، وكل منها ترمز إلى آلهة صينية معينة.
مديرة المتحف سيلفي جيرا لديه: "هذا يختلف تمامًا عن الثقافة الأوروبية، وهذا لا شك فيه. الأطفال في فرنسا، عندما يتعلمون الأساطير اليونانية-الرومانية، يعرفون كل شيء عن زيوس، لكن هنا سيكتشفون آلهة أخرى، وقصصًا مذهلة لم يسمعوا بها من قبل."
تجول آن غاييل في أروقة المعبد مع مجموعة من الأطفال، تسرد عليهم قصص المجسمات واللوحات وتفسر معانيها، تأخذهم إلى عمق الأساطير الصينية، التي تملأ المكان، وتروي لهم حكايات الأبطال الخارقين.
آن غاييل منشطة في المتحف: "الأطفال يتميزون بقدرتهم العالية على التركيز والإنصات، وفضولهم لا حدود له، حتى وإن كان ما يواجهونه جديدًا، فإنهم يحبونه، لذا فإن اكتشاف أساطير جديدة، وآلهة مختلفة، وقصص عن الخلق والكون والفوضى، يثير بشدة إعجابهم".
هنا رسومات من فترات زمنية قديمة، تعكس التعاون الثقافي الفرنسي-الصيني، من خلال دمج عناصر من البلدين، على شكل لمسات مخفية في هذه الأعمال.
آدا لافيرير مديرة التواصل في المتحف: "هذا المعرض يأتي ضمن الذكرى الستين للصداقة الفرنسية الصينية التي نحتفل بها هذا العام. وجدنا أنه من الرائع أن ننفتح على ثقافات مختلفة، وأن نستكشف عوالم جديدة".
ينقسم المعرض إلى فصول رئيسية هي: الآلهة، والسفر، والترحال، والبحر، ويقدم تجربة تفاعلية تأخذ الزوار في رحلة متنوعة، ليصلوا في نهاية المطاف إلى تجربة سحرية، يخلقها هذا المعرض.
من الحضور ماري: "لا ننظر جميعًا إلى اللوحة بالطريقة نفسها، هذه الأعمال، رغم أنها موجهة للأطفال فهي تجذب الكبار أيضا لأنها جميلة، موضوعة في مكان أنيق".
تطل العديد من الأفكار برأسها داخل هذا المعرض القادم من زمن رحل، زمن مليء بالأساطير والصور، وتشرق في الوقت نفسه عشر شموس، واحدة فرنسية وتسع قادمة من الميثولوجيا الصينية.

1 Listeners

1 Listeners

5 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

4 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

1 Listeners

1 Listeners