مقتل مهسا أميني قضية أعادت فتح ملف المرأة ودورها في الساحات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في إيران، فرغم أن المرأة الايرانية على مدار ثلاثة وأربعين عاماً نجحت في كسر الكثير من القيود الاجتماعية وأثبتت حضوراً قوياً في المؤسسات التعليمية، إلا أن التقارير الدولية تشير إلى أن مساهمة المرأة الإيرانية في مراكز القرار لا تتعدى عشرة بالمئة. ريبورتاج من إعداد علي منتظري في طهران
مقتل مهسا أميني قضية أعادت فتح ملف المرأة ودورها في الساحات السياسية والاجتماعية والاقتصادية في إيران، فرغم أن المرأة الايرانية على مدار ثلاثة وأربعين عاماً نجحت في كسر الكثير من القيود الاجتماعية وأثبتت حضوراً قوياً في المؤسسات التعليمية، إلا أن التقارير الدولية تشير إلى أن مساهمة المرأة الإيرانية في مراكز القرار لا تتعدى عشرة بالمئة. ريبورتاج من إعداد علي منتظري في طهران