
Sign up to save your podcasts
Or
تحتضن العاصمة الفرنسية باريس على مدار تسعة أيام فعاليات المعرض الدولي للزراعة، بمشاركة أكثر من ألف عارض من المزارعين ومربي الحيوانات والمستثمرين في القطاع الفلاحي والطاقات النظيفة، يمثلون مختلف قارات العالم، فيما تحل المملكة المغربية ضيف شرف الطبعة الحادية والستين، ويتوقع المنظمون زيارة أكثر من نصف مليون شخص لهذا الحدث.. فائزة مصطفى زارت أجنحة المعرض وعادت إلينا بهذا الربورتاج.
على وقع الزغاريد والفولكلور الموسيقي المغربي، نبدأ جولتنا في معرض باريس الدولي للزراعة، حيث يحل المغرب ضيف شرف الطبعة الحادية والستين لهذا الحدث الفلاحي الكبير في العاصمة الفرنسية.
أكثر من مائة مشارك من المملكة يعرضون أهم وأجود المنتجات الزراعية والغذائية. هي فرصة لتعزيز التبادل التجاري بين البلدين. هذا ما يقوله عبد البار بلحسن رئيس أكبر مجموعة لمنتجي التمور في المغرب.
المعرض الذي اختار شعار فخر فرنسي تتميز أجواؤه بالهدوء بعدما شهدت الطبعة السابقة احتجاجات المزارعين فالرئيس الفرنسي خلال افتتاح الطبعة الحالية طمأنهم بدعمهم، لكن مع ذلك لم يخف المزارعون ولا الزوار مخاوفهم من صعوبات تعصف بالقطاع.
هناك جناح كبير مخصص لما يعرف بالفلاحة المستدامة والأغذية الصحية تتخلله مسابقات وعروض للأطفال من أجل التوعية بمخاطر التغير المناخي واستخدام المواد الكيميائية. هذا ما يقوله بونوا وهو أحد العارضين.
بطبيعة الحال هذا يندرج ضمن ما يسمى بتفعيل الطاقات المتجددة، وهذا مستقبل الفلاحة لأنه يوفر للمزارعين أفضل الطرق البيئية من أجل التصدي لانبعاثات غاز أوكسيد الكربون في عملهم الفلاحية. ولذلك مثل هذه التقنيات التي نستخدمها عبر إنتاج السكر من الشمندر يحقق غاياتهم. وهدفنا هو شرح للزوار ما يعود من هذه التقنيات من منافع على المناخ والقدرة الشرائية ومداخيل المزارعين.
كما أشاد المشاركون من قارات العالم الذين يتوزعون عبر 15 جناحاً يتنافسون على عرض أجود منتجات بلدانهم. فالمعرض فرصة لتوطيد التبادلات التجارية، وهو فرصة للزوار لتذوق أشهى الأطعمة. والدعوة مفتوحة إلى غاية الثاني من الشهر القادم.
تحتضن العاصمة الفرنسية باريس على مدار تسعة أيام فعاليات المعرض الدولي للزراعة، بمشاركة أكثر من ألف عارض من المزارعين ومربي الحيوانات والمستثمرين في القطاع الفلاحي والطاقات النظيفة، يمثلون مختلف قارات العالم، فيما تحل المملكة المغربية ضيف شرف الطبعة الحادية والستين، ويتوقع المنظمون زيارة أكثر من نصف مليون شخص لهذا الحدث.. فائزة مصطفى زارت أجنحة المعرض وعادت إلينا بهذا الربورتاج.
على وقع الزغاريد والفولكلور الموسيقي المغربي، نبدأ جولتنا في معرض باريس الدولي للزراعة، حيث يحل المغرب ضيف شرف الطبعة الحادية والستين لهذا الحدث الفلاحي الكبير في العاصمة الفرنسية.
أكثر من مائة مشارك من المملكة يعرضون أهم وأجود المنتجات الزراعية والغذائية. هي فرصة لتعزيز التبادل التجاري بين البلدين. هذا ما يقوله عبد البار بلحسن رئيس أكبر مجموعة لمنتجي التمور في المغرب.
المعرض الذي اختار شعار فخر فرنسي تتميز أجواؤه بالهدوء بعدما شهدت الطبعة السابقة احتجاجات المزارعين فالرئيس الفرنسي خلال افتتاح الطبعة الحالية طمأنهم بدعمهم، لكن مع ذلك لم يخف المزارعون ولا الزوار مخاوفهم من صعوبات تعصف بالقطاع.
هناك جناح كبير مخصص لما يعرف بالفلاحة المستدامة والأغذية الصحية تتخلله مسابقات وعروض للأطفال من أجل التوعية بمخاطر التغير المناخي واستخدام المواد الكيميائية. هذا ما يقوله بونوا وهو أحد العارضين.
بطبيعة الحال هذا يندرج ضمن ما يسمى بتفعيل الطاقات المتجددة، وهذا مستقبل الفلاحة لأنه يوفر للمزارعين أفضل الطرق البيئية من أجل التصدي لانبعاثات غاز أوكسيد الكربون في عملهم الفلاحية. ولذلك مثل هذه التقنيات التي نستخدمها عبر إنتاج السكر من الشمندر يحقق غاياتهم. وهدفنا هو شرح للزوار ما يعود من هذه التقنيات من منافع على المناخ والقدرة الشرائية ومداخيل المزارعين.
كما أشاد المشاركون من قارات العالم الذين يتوزعون عبر 15 جناحاً يتنافسون على عرض أجود منتجات بلدانهم. فالمعرض فرصة لتوطيد التبادلات التجارية، وهو فرصة للزوار لتذوق أشهى الأطعمة. والدعوة مفتوحة إلى غاية الثاني من الشهر القادم.
3 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners