
Sign up to save your podcasts
Or
في ظل الحرب الدائرة في جنوب لبنان والمخاوف من توسعها، يواجه القطاع السياحي أزمة غير مسبوقة حيث تتضاءل فرص النمو وتتفاقم المخاوف بشأن استدامة هذا القطاع الحيوي.
تكبد القطاع السياحي الذي يشكل الشريان الحيوي للاقتصاد اللبناني، خسائر فادحة قُدرت بالمليارات بعد الضربات الاسرائيلية المتتالية على جنوب لبنان وانتشار أجواء القلق وإلغاء الرحلات السياحية وكثرة المغادرين، كما يقول الامين العام لاتحاد النقابات السياحية جان بيروتي عبر مونت كارلو الدولية.
السياح غادروا إلا أن كثيرين من أبناء البلد المغتربين، أصروا على البقاء والصمود في وجه الخوف عبر اختلاق الفرح ومساندة الأهل والجوار. آخرون أقلقهم احتمال توسع الحرب فغادروا دون تردد.
هذه الظروف دفعت الفنادق إلى تقليص عدد موظفيها، فعدد النزلاء تقلص وصالات الاحتفالات والافراح الاجتماعية، أصبحت شبه فارغة وفقا لنقيب اصحاب الفنادق بيار الاشقر.
المشهد الضاغط في لبنان لم يدفع الجميع إلى التشاؤم، فها هي ساري العريضي، منظمة الرحلات في إحدى المؤسسات، متفائلة وترى أن وضع السياحة الداخلية مبشر رغم الحذر.
إذن القطاع السياحي الذي كان يساهم في ستين في المئة من الناتج المحلي اللبناني في أيام ازدهاره ضعف دوره في الأعوام الفائتة، وها هو اليوم يتلقى صفعة جديدة يدفع ثمنها المواطن اللبناني.
في ظل الحرب الدائرة في جنوب لبنان والمخاوف من توسعها، يواجه القطاع السياحي أزمة غير مسبوقة حيث تتضاءل فرص النمو وتتفاقم المخاوف بشأن استدامة هذا القطاع الحيوي.
تكبد القطاع السياحي الذي يشكل الشريان الحيوي للاقتصاد اللبناني، خسائر فادحة قُدرت بالمليارات بعد الضربات الاسرائيلية المتتالية على جنوب لبنان وانتشار أجواء القلق وإلغاء الرحلات السياحية وكثرة المغادرين، كما يقول الامين العام لاتحاد النقابات السياحية جان بيروتي عبر مونت كارلو الدولية.
السياح غادروا إلا أن كثيرين من أبناء البلد المغتربين، أصروا على البقاء والصمود في وجه الخوف عبر اختلاق الفرح ومساندة الأهل والجوار. آخرون أقلقهم احتمال توسع الحرب فغادروا دون تردد.
هذه الظروف دفعت الفنادق إلى تقليص عدد موظفيها، فعدد النزلاء تقلص وصالات الاحتفالات والافراح الاجتماعية، أصبحت شبه فارغة وفقا لنقيب اصحاب الفنادق بيار الاشقر.
المشهد الضاغط في لبنان لم يدفع الجميع إلى التشاؤم، فها هي ساري العريضي، منظمة الرحلات في إحدى المؤسسات، متفائلة وترى أن وضع السياحة الداخلية مبشر رغم الحذر.
إذن القطاع السياحي الذي كان يساهم في ستين في المئة من الناتج المحلي اللبناني في أيام ازدهاره ضعف دوره في الأعوام الفائتة، وها هو اليوم يتلقى صفعة جديدة يدفع ثمنها المواطن اللبناني.
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners