استعادت كنيسة ُاللاتين أو ما باتت تعرف بكنيسةِ الساعة التي تتوسطُ المدينةَ القديمة ِفي الموصل شمال العراق ذكرياتِها من خلال إعادة ِتشغيلِ ساعتِها التي طالما اعتاد عليها الموصليون في تلك المنطقة التي سميت باسمها تيمناً بها. حيث تبرعت فرنسا مؤخراً بثلاثة ِأجراس ٍتم تصنيعُها في مسبك حرفي بمدينة نورماندي الفرنسية ونقلُها إلى الموصل ثم تركيبُها وربطُها مع الساعة خلال شهر فبراير/ شباط الماضي. ريبورتاج مراسل مونت كارلو الدولية في العراق أيمن الأسعد
استعادت كنيسة ُاللاتين أو ما باتت تعرف بكنيسةِ الساعة التي تتوسطُ المدينةَ القديمة ِفي الموصل شمال العراق ذكرياتِها من خلال إعادة ِتشغيلِ ساعتِها التي طالما اعتاد عليها الموصليون في تلك المنطقة التي سميت باسمها تيمناً بها. حيث تبرعت فرنسا مؤخراً بثلاثة ِأجراس ٍتم تصنيعُها في مسبك حرفي بمدينة نورماندي الفرنسية ونقلُها إلى الموصل ثم تركيبُها وربطُها مع الساعة خلال شهر فبراير/ شباط الماضي. ريبورتاج مراسل مونت كارلو الدولية في العراق أيمن الأسعد