احتفى المتحف الفلسطيني في بلدة بيرزيت شمال مدينة رام الله بعودة ٢٤٠ قطعة تراثية مطرزة من بينها ٨٠ ثوبا تمثل عددا من القرى الفلسطينية من الشمال والجنوب والوسط والساحل. بالإضافة لمجموعة من الأكسسوارات والحلي المصنوعة من الفضة والأحجار الكريمة.
احتفى المتحف الفلسطيني في بلدة بيرزيت شمال مدينة رام الله بعودة ٢٤٠ قطعة تراثية مطرزة من بينها ٨٠ ثوبا تمثل عددا من القرى الفلسطينية من الشمال والجنوب والوسط والساحل. بالإضافة لمجموعة من الأكسسوارات والحلي المصنوعة من الفضة والأحجار الكريمة.