على ضفاف نهر دجلة في مدينة الموصل تصدح حناجر باعة الأسماك في سوق الميدان الشعبي المتخصص ببيع الأسماك النهرية ، وبالرغم من تواتر السنين ومضي أكثر من مئة عام على إنشاء هذا السوق وما لحق به من دمار أبان عمليات تحرير المدينة من تنظيم الدولة الإسلامية ، إلا أنه عاد بحلته الجديدة ليبقى أحد أهم المعالم التراثية التي تشتهر بها الموصل والذي إستطاع أن يكون عامل جذب للعديد من السياح والوافدين الأجانب بحسب "محمد نعمة الله" الباحث في الشأن الموصلي.
على ضفاف نهر دجلة في مدينة الموصل تصدح حناجر باعة الأسماك في سوق الميدان الشعبي المتخصص ببيع الأسماك النهرية ، وبالرغم من تواتر السنين ومضي أكثر من مئة عام على إنشاء هذا السوق وما لحق به من دمار أبان عمليات تحرير المدينة من تنظيم الدولة الإسلامية ، إلا أنه عاد بحلته الجديدة ليبقى أحد أهم المعالم التراثية التي تشتهر بها الموصل والذي إستطاع أن يكون عامل جذب للعديد من السياح والوافدين الأجانب بحسب "محمد نعمة الله" الباحث في الشأن الموصلي.