
Sign up to save your podcasts
Or
يتحدث المغني اللبناني الملتزم جعفر الطفار عن أخذ أغنيته "الأعرج" قيمتها من كونها تكريما لرمز من رموز المقاومة الفلسطينية وإعلانا عن تواصل تعامله الفني مع مغني الراب الفلسطيني "أسلوب" بعد انتقال هذا الأخير إلى باريس.
تُولد الكثير من الأعمال الموسيقية في إطار إستيتيقيا الإبداع أو فلسفة الجمال، وتُرضي فينا توقا إلى الخروج ولو لبرهة، هي زمن الأغنية، عن هذا العالم. وتُولد أعمال أخرى من رحم الأحزان والألم، تردّد صدى وجع يكبر فينا إلى حدّ الانفجار ويكون انفجاره على يد من يملكون موهبة وآليات تجسيده في عمل فني.
في هذا الإطار نتوقف عند أغنية "الأعرج" وهي تحية مؤلمة من الفنان الملتزم جعفر الطفار لروح الشهيد الفلسطيني باسل الأعرج، الذي لُقّب بالمثقف الثوري. ولد هذا الأخير سنة 1984 واغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي في مارس سنة 2017 بسبب نشاطه إيمانا بالقضية ودفاعا عن الأرض.
عرف جعفر الطفار الشهيد باسل الأعرج بشكل شخصي وكان ضمن المتظاهرين أمام السفارة الفلسطينية ببيروت بعد تلقي خبر استشهاده، وانطلق في كتابة أغنية "الأعرج"، تحية لروحه وانطلاقا من الشعارات التي تردّدت أمام مبنى السفارة وكان ذلك أضعف الإيمان لديه نظرا لرمزية الشهيد ومكانته في كل النفوس الثائرة.
5
11 ratings
يتحدث المغني اللبناني الملتزم جعفر الطفار عن أخذ أغنيته "الأعرج" قيمتها من كونها تكريما لرمز من رموز المقاومة الفلسطينية وإعلانا عن تواصل تعامله الفني مع مغني الراب الفلسطيني "أسلوب" بعد انتقال هذا الأخير إلى باريس.
تُولد الكثير من الأعمال الموسيقية في إطار إستيتيقيا الإبداع أو فلسفة الجمال، وتُرضي فينا توقا إلى الخروج ولو لبرهة، هي زمن الأغنية، عن هذا العالم. وتُولد أعمال أخرى من رحم الأحزان والألم، تردّد صدى وجع يكبر فينا إلى حدّ الانفجار ويكون انفجاره على يد من يملكون موهبة وآليات تجسيده في عمل فني.
في هذا الإطار نتوقف عند أغنية "الأعرج" وهي تحية مؤلمة من الفنان الملتزم جعفر الطفار لروح الشهيد الفلسطيني باسل الأعرج، الذي لُقّب بالمثقف الثوري. ولد هذا الأخير سنة 1984 واغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي في مارس سنة 2017 بسبب نشاطه إيمانا بالقضية ودفاعا عن الأرض.
عرف جعفر الطفار الشهيد باسل الأعرج بشكل شخصي وكان ضمن المتظاهرين أمام السفارة الفلسطينية ببيروت بعد تلقي خبر استشهاده، وانطلق في كتابة أغنية "الأعرج"، تحية لروحه وانطلاقا من الشعارات التي تردّدت أمام مبنى السفارة وكان ذلك أضعف الإيمان لديه نظرا لرمزية الشهيد ومكانته في كل النفوس الثائرة.
31 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners