
Sign up to save your podcasts
Or
تستضيف سميرة إبراهيم إيمان منير، الأخصائية النفسية الحاصلة على دبلوم في مساعدة الناجين من الإيذاء الجنسي من جامعة الدنمارك، وماجستير في المشورة النفسية. إيمان هي مؤسسة حملة "لا للتحرش ضد الطفل"، والتي تهدف إلى نشر الوعي وتوفير الأدوات اللازمة لحماية الأطفال من التحرش، وهي تمتلك خبرة تمتد لعشر سنوات في مجال التدريب والاستشارات للأسر والمعلمين والأخصائيين.
إضافة إلى ذلك، إيمان هي مؤلفة كتاب "جسمي ملكي أنا"، وهو كتاب موجه للأطفال، وكتاب "كيفية حماية الطفل من التحرش"، الذي يقدم نصائح وإرشادات لأولياء الأمور.
تبدأ إيمان حديثها بتأكيد أهمية مناقشة موضوع التحرش ضد الأطفال، قائلة: "الإحصائيات المتعلقة بحوادث التحرش ضد الأطفال أقل بكثير من الواقع، فالكثير من الحالات لا يتم الإبلاغ عنها بسبب الخوف والجهل بالطرق الصحيحة للحماية." تضيف أن أحد أكبر التحديات التي تواجه المجتمع هو غياب الوعي حول كيفية التعامل مع هذه الحوادث سواء على مستوى الأسرة أو المؤسسات التعليمية.
وتستعرض إيمان منير في حديثها الأساليب الوقائية التي يمكن أن تساعد في الحد من هذه الظاهرة، مشيرة إلى ضرورة تعليم الأطفال منذ سن مبكرة أن أجسامهم ملكهم وأن لهم الحق في قول "لا" إذا شعروا بعدم الراحة. كما تؤكد على أهمية تدريب الأهل والمعلمين على كيفية التعرف على علامات التحرش وكيفية التعامل معها بشكل حساس وفعال.
تعد حملة "لا للتحرش ضد الطفل" جزءاً من الجهود المستمرة لإحداث تغيير حقيقي في المجتمع، حيث تعمل إيمان منير على تقديم ورش عمل تدريبية ومحتوى توعوي لجميع الفئات المعنية.
استمعوا للحلقة عبر الرابط أعلاه
تستضيف سميرة إبراهيم إيمان منير، الأخصائية النفسية الحاصلة على دبلوم في مساعدة الناجين من الإيذاء الجنسي من جامعة الدنمارك، وماجستير في المشورة النفسية. إيمان هي مؤسسة حملة "لا للتحرش ضد الطفل"، والتي تهدف إلى نشر الوعي وتوفير الأدوات اللازمة لحماية الأطفال من التحرش، وهي تمتلك خبرة تمتد لعشر سنوات في مجال التدريب والاستشارات للأسر والمعلمين والأخصائيين.
إضافة إلى ذلك، إيمان هي مؤلفة كتاب "جسمي ملكي أنا"، وهو كتاب موجه للأطفال، وكتاب "كيفية حماية الطفل من التحرش"، الذي يقدم نصائح وإرشادات لأولياء الأمور.
تبدأ إيمان حديثها بتأكيد أهمية مناقشة موضوع التحرش ضد الأطفال، قائلة: "الإحصائيات المتعلقة بحوادث التحرش ضد الأطفال أقل بكثير من الواقع، فالكثير من الحالات لا يتم الإبلاغ عنها بسبب الخوف والجهل بالطرق الصحيحة للحماية." تضيف أن أحد أكبر التحديات التي تواجه المجتمع هو غياب الوعي حول كيفية التعامل مع هذه الحوادث سواء على مستوى الأسرة أو المؤسسات التعليمية.
وتستعرض إيمان منير في حديثها الأساليب الوقائية التي يمكن أن تساعد في الحد من هذه الظاهرة، مشيرة إلى ضرورة تعليم الأطفال منذ سن مبكرة أن أجسامهم ملكهم وأن لهم الحق في قول "لا" إذا شعروا بعدم الراحة. كما تؤكد على أهمية تدريب الأهل والمعلمين على كيفية التعرف على علامات التحرش وكيفية التعامل معها بشكل حساس وفعال.
تعد حملة "لا للتحرش ضد الطفل" جزءاً من الجهود المستمرة لإحداث تغيير حقيقي في المجتمع، حيث تعمل إيمان منير على تقديم ورش عمل تدريبية ومحتوى توعوي لجميع الفئات المعنية.
استمعوا للحلقة عبر الرابط أعلاه
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners