
Sign up to save your podcasts
Or
أعلنت الحكومة السويدية عن مقترح قانون جديد لتجريم العنف النفسي داخل العلاقات القريبة. يتضمّن فرض عقوبة بالسجن تصل إلى 4 سنوات، ويشمل حالات الإجبار مثل فرض الحجاب.
تتزايد حوادث العنف ضد النساء مؤخّرًا والتي تتعلق بـ"الشرف"، ومحاولة العائلة إجبار المرأة على الزواج من شخص معيّن، أو فرض لباس معيّن. وكانت آخرها حادثة لامرأة من أصول أفغانية اسمها "شهيدة" التي أصبحت فعلا شهيدة بعد أن قتلها أخوها بتحريض من الأب. شهيدة كانت تريد أن تتزوّج من تحب وأن تلبس ما تريده، ولكن كانت نهايتها الموت، وكأنها تعيش في أفغانستان وليس في السويد البلد التي تعتبر الأعلى في مؤشر إعطاء الحرية والمساواة للمرأة.
سمعت أيضا عن حالات أخرى قام فيها أب بمحاولة إرغام بناته على الحجاب، فرفضن. فكذب عليهنّ بأنهم سيذهبون للسياحة في تركيا ولكنه بدلاً عن ذلك أعادهنّ لبلدهنّ الأم، وضربهنّ، وألبسهنّ الحجاب. كانت المرأة التي حكت لي هذه القصة تقولها وهي تشعر بالفخر بالأب، وكانت هذه أوّل مرّة أسمع فيها هذا النوع من القصص في السويد، ولكنني بعد ذلك علمت بأنها حوادث تتكرّر لذلك أصبحت الشرطة تراقب الأطفال الذين يؤخذون من أهاليهم إلى الخارج.
من المحزن أن امرأة تذهب للعيش في بلد بعيد عن بلدها، ويعطيها حقوقًا أكثر، ثمّ تتفاجأ بأنها تتعرّض لنفس المصير الذي ستتعرّض له في بلدها الأم. لذلك أنا مع القوانين التي تحمي حقوق المرأة وتمنع أي عنف عليها سواء كان عنفًا جسديًّا أو نفسيًّا.
أعلنت الحكومة السويدية عن مقترح قانون جديد لتجريم العنف النفسي داخل العلاقات القريبة. يتضمّن فرض عقوبة بالسجن تصل إلى 4 سنوات، ويشمل حالات الإجبار مثل فرض الحجاب.
تتزايد حوادث العنف ضد النساء مؤخّرًا والتي تتعلق بـ"الشرف"، ومحاولة العائلة إجبار المرأة على الزواج من شخص معيّن، أو فرض لباس معيّن. وكانت آخرها حادثة لامرأة من أصول أفغانية اسمها "شهيدة" التي أصبحت فعلا شهيدة بعد أن قتلها أخوها بتحريض من الأب. شهيدة كانت تريد أن تتزوّج من تحب وأن تلبس ما تريده، ولكن كانت نهايتها الموت، وكأنها تعيش في أفغانستان وليس في السويد البلد التي تعتبر الأعلى في مؤشر إعطاء الحرية والمساواة للمرأة.
سمعت أيضا عن حالات أخرى قام فيها أب بمحاولة إرغام بناته على الحجاب، فرفضن. فكذب عليهنّ بأنهم سيذهبون للسياحة في تركيا ولكنه بدلاً عن ذلك أعادهنّ لبلدهنّ الأم، وضربهنّ، وألبسهنّ الحجاب. كانت المرأة التي حكت لي هذه القصة تقولها وهي تشعر بالفخر بالأب، وكانت هذه أوّل مرّة أسمع فيها هذا النوع من القصص في السويد، ولكنني بعد ذلك علمت بأنها حوادث تتكرّر لذلك أصبحت الشرطة تراقب الأطفال الذين يؤخذون من أهاليهم إلى الخارج.
من المحزن أن امرأة تذهب للعيش في بلد بعيد عن بلدها، ويعطيها حقوقًا أكثر، ثمّ تتفاجأ بأنها تتعرّض لنفس المصير الذي ستتعرّض له في بلدها الأم. لذلك أنا مع القوانين التي تحمي حقوق المرأة وتمنع أي عنف عليها سواء كان عنفًا جسديًّا أو نفسيًّا.
3 Listeners
128 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
121 Listeners
8 Listeners