
Sign up to save your podcasts
Or
هذه العناوين وغيرها أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 30 أيلول/ سبتمبر 2024. المشهد العربي الإقليمي بعد اغتيال نصر الله، خوف إسرائيل من الهجرة، وما جديد المبادرة الفرنسية؟
القدس العربي
محور المقاومة: كيف ستواجه القيادات الجديدة التحديات؟
يشير مقال عصام نعمان إلى أن اغتيال الأمين العام لحزب الله يمثل نهاية مرحلة واعدة في تاريخ العرب المعاصر، وأن المرحلة المقبلة قد تحمل تغييرات معقدة وغير واضحة. كما انه يطرح سؤالا عما إذا كانت المكاسب التي حققها حزب الله ستتلاشى بعد رحيل نصر الله، أم ستبقى لتدعم القيادة الجديدة.
تساؤلات أيضا تطرح حول خليفة نصر الله في قيادة حزب الله وحول قدرته على مواصلة النهج النضالي بنفس الحماس والفاعلية.
نعمان يتطرق ايضا في القدس العربي إلى كيفية مواجهة "محور المقاومة" للتحديات الجديدة التي قد تنشأ بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وتأثير ذلك على السياسة الإقليمية. إضافة الى شكل العلاقات بين القوى المتصارعة عربياً وإقليمياً.
الخليج الاماراتية
فوق الأمم المتحدة.
نقرأ ل يونس السيد ان إسرائيل صبت جام غضبها على الأمم المتحدة ومؤسساتها، بدءاً من محكمة العدل الدولية مروراً بالمحكمة الجنائية الدولية وصولاً إلى «الأونروا» وغيرها من المؤسسات، قبل أن يطال هذا الغضب الأمين العام للمنظمة الدولية. ووصل الأمر ببنيامين نتنياهو في خطابه المتعالي أن يتعهد بتصحيح ما يعتبره الأخطاء التي لا أساس لها التي ارتكبتها الأمم المتحدة بحق إسرائيل.
وفي كل الأحوال، لم نسمع منذ تأسيس الأمم المتحدة وحتى الآن عن قيام مسؤول أو زعيم دولي، بخلاف المسؤولين الإسرائيليين، بمهاجمة المنظمة الدولية من على منبر الأمم المتحدة. كما لم نسمع أيضاً عن قيام أي مسؤول أو زعيم دولي بإطلاق التهديدات ضد الآخرين أو ترهيب جزء كبير من العالم من على منبر الأمم المتحدة، حسب ما قرأناه ل يونس السيد في الخليج الإماراتية.
اللواء اللبنانية
انقلاب في المعادلات والاستراتيجيات.
زيارة وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو إلى بيروت تشكل وفق الصحيفة انطلاقة الجهد الديبلوماسي من أجل العمل على حل ما. وعلمت «اللواء» من مصادر موثوقة مطلعة على الزيارة، ان بارو لا يحمل ايّ مقترحات جديدة حول التهدئة في جبهة الجنوب ولبنان، التي كان يسعى اليها المجتمع الدولي في مجلس الامن، بعدما أفشلها بنيامين نتنياهو، لكنه أقدم وبالتنسيق مع الاميركيين على توسيع نطاق الهجمات العنيفة على لبنان وصولا الى اغتيال امين عام حزب الله حسن نصر لله، ما اوقف المبادرة الدولية والعربية وقطع ايّ مجال للتفاوض وبات من الصعب حصول ايّ تفاوض جديد.
واشارت مصادر «اللواء» الى ان نتنياهو والاميركيين اشاعوا اجواء تفاؤل بإمكانية حصول تقدم. لكن النتيجة كانت ان التنسيق كان قائما بين نتياهو و«الدولة العميقة» في اميركا لتصعيد الصراع، وهو الامر الذي اساء الى مصداقية فرنسا والدول الاخرى التي ساندت المبادرة ومنها مصر والسعودية والامارات وقطر، وأدى الى استياء فرنسي كبير مما جرى.
الراي الكويتية
حرب لبنان أهمّ من حرب غزّة.
يبدو واضحاً كلّ الوضوح، أن كلّ إسرائيلي سيجد نفسه، في حال بقاء المقيمين في مستوطنات الجليل الأعلى خارج بيوتهم، مجبراً على التفكير في كيفية الهجرة من إسرائيل.
من هنا يقول خير الله خير الله، تبدو حرب لبنان أهمّ من حرب غزّة. استطاعت حكومة بنيامين نتنياهو، تدمير غزّة وعليها الآن الانصراف إلى لبنان وتأكيد أن «طوفان الأقصى» لن يتكرّر انطلاقاً من جنوب لبنان. والأهمّ من ذلك كلّه أنّ على الحكومة الإسرائيليّة التفكير في كيفية ضمان عودة المهجرين من مستوطنات الجليل الأعلى إلى بيوتهم.
هجّر حزب الله الإسرائيليين من مستوطنات في الجليل. وهذا ما يفسّر الجنون الإسرائيلي في التعاطي مع لبنان في وقت يبدو جليّاً أنّ لا تراجع إسرائيلياً في ما يخص لبنان من جهة وأنّ حسابات حزب الله كانت في أساسها حسابات خاطئة من جهة أخرى، برأي خير الله.
5
33 ratings
هذه العناوين وغيرها أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الاثنين 30 أيلول/ سبتمبر 2024. المشهد العربي الإقليمي بعد اغتيال نصر الله، خوف إسرائيل من الهجرة، وما جديد المبادرة الفرنسية؟
القدس العربي
محور المقاومة: كيف ستواجه القيادات الجديدة التحديات؟
يشير مقال عصام نعمان إلى أن اغتيال الأمين العام لحزب الله يمثل نهاية مرحلة واعدة في تاريخ العرب المعاصر، وأن المرحلة المقبلة قد تحمل تغييرات معقدة وغير واضحة. كما انه يطرح سؤالا عما إذا كانت المكاسب التي حققها حزب الله ستتلاشى بعد رحيل نصر الله، أم ستبقى لتدعم القيادة الجديدة.
تساؤلات أيضا تطرح حول خليفة نصر الله في قيادة حزب الله وحول قدرته على مواصلة النهج النضالي بنفس الحماس والفاعلية.
نعمان يتطرق ايضا في القدس العربي إلى كيفية مواجهة "محور المقاومة" للتحديات الجديدة التي قد تنشأ بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وتأثير ذلك على السياسة الإقليمية. إضافة الى شكل العلاقات بين القوى المتصارعة عربياً وإقليمياً.
الخليج الاماراتية
فوق الأمم المتحدة.
نقرأ ل يونس السيد ان إسرائيل صبت جام غضبها على الأمم المتحدة ومؤسساتها، بدءاً من محكمة العدل الدولية مروراً بالمحكمة الجنائية الدولية وصولاً إلى «الأونروا» وغيرها من المؤسسات، قبل أن يطال هذا الغضب الأمين العام للمنظمة الدولية. ووصل الأمر ببنيامين نتنياهو في خطابه المتعالي أن يتعهد بتصحيح ما يعتبره الأخطاء التي لا أساس لها التي ارتكبتها الأمم المتحدة بحق إسرائيل.
وفي كل الأحوال، لم نسمع منذ تأسيس الأمم المتحدة وحتى الآن عن قيام مسؤول أو زعيم دولي، بخلاف المسؤولين الإسرائيليين، بمهاجمة المنظمة الدولية من على منبر الأمم المتحدة. كما لم نسمع أيضاً عن قيام أي مسؤول أو زعيم دولي بإطلاق التهديدات ضد الآخرين أو ترهيب جزء كبير من العالم من على منبر الأمم المتحدة، حسب ما قرأناه ل يونس السيد في الخليج الإماراتية.
اللواء اللبنانية
انقلاب في المعادلات والاستراتيجيات.
زيارة وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو إلى بيروت تشكل وفق الصحيفة انطلاقة الجهد الديبلوماسي من أجل العمل على حل ما. وعلمت «اللواء» من مصادر موثوقة مطلعة على الزيارة، ان بارو لا يحمل ايّ مقترحات جديدة حول التهدئة في جبهة الجنوب ولبنان، التي كان يسعى اليها المجتمع الدولي في مجلس الامن، بعدما أفشلها بنيامين نتنياهو، لكنه أقدم وبالتنسيق مع الاميركيين على توسيع نطاق الهجمات العنيفة على لبنان وصولا الى اغتيال امين عام حزب الله حسن نصر لله، ما اوقف المبادرة الدولية والعربية وقطع ايّ مجال للتفاوض وبات من الصعب حصول ايّ تفاوض جديد.
واشارت مصادر «اللواء» الى ان نتنياهو والاميركيين اشاعوا اجواء تفاؤل بإمكانية حصول تقدم. لكن النتيجة كانت ان التنسيق كان قائما بين نتياهو و«الدولة العميقة» في اميركا لتصعيد الصراع، وهو الامر الذي اساء الى مصداقية فرنسا والدول الاخرى التي ساندت المبادرة ومنها مصر والسعودية والامارات وقطر، وأدى الى استياء فرنسي كبير مما جرى.
الراي الكويتية
حرب لبنان أهمّ من حرب غزّة.
يبدو واضحاً كلّ الوضوح، أن كلّ إسرائيلي سيجد نفسه، في حال بقاء المقيمين في مستوطنات الجليل الأعلى خارج بيوتهم، مجبراً على التفكير في كيفية الهجرة من إسرائيل.
من هنا يقول خير الله خير الله، تبدو حرب لبنان أهمّ من حرب غزّة. استطاعت حكومة بنيامين نتنياهو، تدمير غزّة وعليها الآن الانصراف إلى لبنان وتأكيد أن «طوفان الأقصى» لن يتكرّر انطلاقاً من جنوب لبنان. والأهمّ من ذلك كلّه أنّ على الحكومة الإسرائيليّة التفكير في كيفية ضمان عودة المهجرين من مستوطنات الجليل الأعلى إلى بيوتهم.
هجّر حزب الله الإسرائيليين من مستوطنات في الجليل. وهذا ما يفسّر الجنون الإسرائيلي في التعاطي مع لبنان في وقت يبدو جليّاً أنّ لا تراجع إسرائيلياً في ما يخص لبنان من جهة وأنّ حسابات حزب الله كانت في أساسها حسابات خاطئة من جهة أخرى، برأي خير الله.
1,173 Listeners
721 Listeners
104 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners