
Sign up to save your podcasts
Or
خطر داهم على الجمهورية الفرنسية الخامسة، صراع المحافظين في ايران، تركيا ومستقبل المعارضة السورية المسلحة. أبرز العناوين التي تناولتها المواقع والصحف العربية لليوم الخميس 4 تموز/ يوليو 2024.
العربي الجديد
فرنسا... نهايةُ الجمهورية الخامسة.
يتناول المقال حسم اليمين المتطرّف الفرنسي الجولةَ الثانية للانتخابات الذي سيضعُ فرنسا أمام سيناريوهين: أولاً، قبول الرئيس ماكرون بفوز التجمّع الوطني، والاستعداد للتعايش السياسي. هذا السيناريو، في حالة تحقّقه، سيقلّص هامش الحركة أمام ماكرون.
أما السيناريو الثاني الذي يشير اليه محمد أحمد بنّيس ، ويبدو مستبعداً، فأن تفرز الجولة الثانيةُ خريطة برلمانية لا تتيح بناء تحالفات تحوز الأغلبية. وهو ما قد يجعل الرئيس يلجأ إلى المادة 16 من الدستور التي تخوّله اتخاذ تدابير، في حالة تعرّض مؤسّسات الجمهورية لخطر داهم. بيد أن ذلك يصطدم بالخيار الديمقراطي الذي يُفترض أن الدولة الفرنسية تتبنّاه شكلاً ومضموناً.
لذا,يلخّص هذان السيناريوهان مأزق الجمهورية الخامسة التي سيضعها فوز التجمّع الوطني' بالأغلبية المطلقة، أو حتى النسبية، أمام اختبار عسير لمؤسّساتها التي يبدو أن الماكرونية أخفقت في تجديدها وتكييفها مع المتغيّرات الاجتماعية والثقافية الحاصلة في فرنسا.
الاندبندنت عربية.
الانتخابات الإيرانية... مشروع المحافظين في دائرة الخطر.
يوضح حسن فحص انه في ظل غياب مرشح الجناح المعتدل للمحافظين، أي محمد باقر قاليباف، عن السباق الرئاسي .فإن التوقعات تتحدث عن عدم التزام هذه القوى الموقف الرسمي الصادر عن قاليباف بدعم المرشح المحافظ سعيد جليلي، وان غالبية أصواتها وبنسبة تصل ربما إلى 50 في المئة ستذهب لمصلحة الإصلاحي مسعود بزشكيان، باعتباره أقل خطراً عليها من جليلي والتيار الفكري والسياسي الذي يمثله.
وأمام شعور قوى منظومة السلطة، بأن قبضتها على مراكز القرار في السلطة التنفيذية باتت في معرض الخطر، في حال استطاع المرشح الإصلاحي تحقيق خرق وفاز بالانتخابات، يبدو , حسب الاندبندنت عربية, أنها تواجه استحقاق الحفاظ على هذا الموقع وضرورة التخلي عن كل محاذيرها من أجل الدفاع عن مكاسبها ومصالحها. ومن أجل ذلك، فإنها لجأت وستلجأ في الساعات الأخيرة قبل يوم الاقتراع إلى استنفار جميع ما تملك من أدوات من أجل ضمان وصول جليلي إلى الرئاسة ومنع بزشكيان من ذلك.
العرب اللندنية.
طريق أردوغان إلى دمشق سالك.. ولكن.
دافع مشترك , يتحدث عنه فاضل المناصفة, في تفكيك قوات سوريا الديمقراطية “قسد “ الذي يجب أن يتجاوز جميع نقاط الخلاف الكبيرة والصغيرة بين تركيا وسوريا. لهذا من المستبعد أن يكون اجتماع بغداد مكانا مناسبا للحديث عن التسوية السياسية وقرار مجلس الأمن 2254 أو العودة إلى الحلقة المفرغة لجولات أستانة. الجانب التركي ليس ذاهبا إلى بغداد لتقديم محاضرة في حقوق الإنسان والديمقراطية ولا السوري مستعد لسماع ذلك. لا بد أن يكون القصد من هذا الاجتماع هو بحث التوصل إلى صيغة توافقية لتنسيق عسكري في شمال سوريا ضد “قسد”.
لكن لنجاح هذه الصيغة يقول المناصفة, يستوجب من الجانب التركي تلبية المطالب السورية المتعلقة بالسيادة دون قيد أو شرط، غير ذلك فإنه لا يمكن توقع أن نصل إلى شيء. وليترجم هذا الاجتماع إلى الخطوات التنفيذية، يجب أن تكون لتركيا الشجاعة الكافية للإعلان وبوضوح عن انتهاء الدور الوظيفي للمعارضة السورية المسلحة المدعومة من قبلها.
عكاظ
الجامعة.. اليوم حزب الله وغداً داعش.
برأي محمد الساعد ورغم الإقرار بضعف بعض أدوار الجامعة العربية,الاقتصادية والثقافية, ألا أنها لم تكن يوماً صوتاً للمنظمات المنخرطة في أعمال إرهابية، ولا منصة تلقي من خلالها تلك التنظيمات وصاياها الإرهابية, حسب وصف الكاتب.
فهل يمكن لنا تخيل أن الظواهري أو أسامة بن لادن على طاولة اجتماعات الجامعة، أو أن الزرقاوي يمثل العراق، والبغدادي يمثل سوريا، أو ربما نجد حسن نصرالله ، يخاطب العرب والعالم من كرسي لبنان.
لقد كانت الجامعة طوال تاريخها ضد الإخلال بالأمن العربي أو سرقة دور الدولة العربية المركزية تحت أي ذريعة، فلا تنظيم القاعدة ولا داعش ولا حزب الله سمح لها خلال تاريخ الجامعة أن يكون لها دور في العمل العربي، بل بقيت كما هي مجرد تنظيمات ليس لها قيمة أبداً في أي عمل سياسي عربي. كما أن الجامعة حرصت على دعم التصرفات الأمنية أو السياسية المستقلة التي تقوم بها الدول العربية حماية لنفسها من التنظيمات الإرهابية العابرة, كما قرأنا لمحمد الساعد في عكاظ.
5
33 ratings
خطر داهم على الجمهورية الفرنسية الخامسة، صراع المحافظين في ايران، تركيا ومستقبل المعارضة السورية المسلحة. أبرز العناوين التي تناولتها المواقع والصحف العربية لليوم الخميس 4 تموز/ يوليو 2024.
العربي الجديد
فرنسا... نهايةُ الجمهورية الخامسة.
يتناول المقال حسم اليمين المتطرّف الفرنسي الجولةَ الثانية للانتخابات الذي سيضعُ فرنسا أمام سيناريوهين: أولاً، قبول الرئيس ماكرون بفوز التجمّع الوطني، والاستعداد للتعايش السياسي. هذا السيناريو، في حالة تحقّقه، سيقلّص هامش الحركة أمام ماكرون.
أما السيناريو الثاني الذي يشير اليه محمد أحمد بنّيس ، ويبدو مستبعداً، فأن تفرز الجولة الثانيةُ خريطة برلمانية لا تتيح بناء تحالفات تحوز الأغلبية. وهو ما قد يجعل الرئيس يلجأ إلى المادة 16 من الدستور التي تخوّله اتخاذ تدابير، في حالة تعرّض مؤسّسات الجمهورية لخطر داهم. بيد أن ذلك يصطدم بالخيار الديمقراطي الذي يُفترض أن الدولة الفرنسية تتبنّاه شكلاً ومضموناً.
لذا,يلخّص هذان السيناريوهان مأزق الجمهورية الخامسة التي سيضعها فوز التجمّع الوطني' بالأغلبية المطلقة، أو حتى النسبية، أمام اختبار عسير لمؤسّساتها التي يبدو أن الماكرونية أخفقت في تجديدها وتكييفها مع المتغيّرات الاجتماعية والثقافية الحاصلة في فرنسا.
الاندبندنت عربية.
الانتخابات الإيرانية... مشروع المحافظين في دائرة الخطر.
يوضح حسن فحص انه في ظل غياب مرشح الجناح المعتدل للمحافظين، أي محمد باقر قاليباف، عن السباق الرئاسي .فإن التوقعات تتحدث عن عدم التزام هذه القوى الموقف الرسمي الصادر عن قاليباف بدعم المرشح المحافظ سعيد جليلي، وان غالبية أصواتها وبنسبة تصل ربما إلى 50 في المئة ستذهب لمصلحة الإصلاحي مسعود بزشكيان، باعتباره أقل خطراً عليها من جليلي والتيار الفكري والسياسي الذي يمثله.
وأمام شعور قوى منظومة السلطة، بأن قبضتها على مراكز القرار في السلطة التنفيذية باتت في معرض الخطر، في حال استطاع المرشح الإصلاحي تحقيق خرق وفاز بالانتخابات، يبدو , حسب الاندبندنت عربية, أنها تواجه استحقاق الحفاظ على هذا الموقع وضرورة التخلي عن كل محاذيرها من أجل الدفاع عن مكاسبها ومصالحها. ومن أجل ذلك، فإنها لجأت وستلجأ في الساعات الأخيرة قبل يوم الاقتراع إلى استنفار جميع ما تملك من أدوات من أجل ضمان وصول جليلي إلى الرئاسة ومنع بزشكيان من ذلك.
العرب اللندنية.
طريق أردوغان إلى دمشق سالك.. ولكن.
دافع مشترك , يتحدث عنه فاضل المناصفة, في تفكيك قوات سوريا الديمقراطية “قسد “ الذي يجب أن يتجاوز جميع نقاط الخلاف الكبيرة والصغيرة بين تركيا وسوريا. لهذا من المستبعد أن يكون اجتماع بغداد مكانا مناسبا للحديث عن التسوية السياسية وقرار مجلس الأمن 2254 أو العودة إلى الحلقة المفرغة لجولات أستانة. الجانب التركي ليس ذاهبا إلى بغداد لتقديم محاضرة في حقوق الإنسان والديمقراطية ولا السوري مستعد لسماع ذلك. لا بد أن يكون القصد من هذا الاجتماع هو بحث التوصل إلى صيغة توافقية لتنسيق عسكري في شمال سوريا ضد “قسد”.
لكن لنجاح هذه الصيغة يقول المناصفة, يستوجب من الجانب التركي تلبية المطالب السورية المتعلقة بالسيادة دون قيد أو شرط، غير ذلك فإنه لا يمكن توقع أن نصل إلى شيء. وليترجم هذا الاجتماع إلى الخطوات التنفيذية، يجب أن تكون لتركيا الشجاعة الكافية للإعلان وبوضوح عن انتهاء الدور الوظيفي للمعارضة السورية المسلحة المدعومة من قبلها.
عكاظ
الجامعة.. اليوم حزب الله وغداً داعش.
برأي محمد الساعد ورغم الإقرار بضعف بعض أدوار الجامعة العربية,الاقتصادية والثقافية, ألا أنها لم تكن يوماً صوتاً للمنظمات المنخرطة في أعمال إرهابية، ولا منصة تلقي من خلالها تلك التنظيمات وصاياها الإرهابية, حسب وصف الكاتب.
فهل يمكن لنا تخيل أن الظواهري أو أسامة بن لادن على طاولة اجتماعات الجامعة، أو أن الزرقاوي يمثل العراق، والبغدادي يمثل سوريا، أو ربما نجد حسن نصرالله ، يخاطب العرب والعالم من كرسي لبنان.
لقد كانت الجامعة طوال تاريخها ضد الإخلال بالأمن العربي أو سرقة دور الدولة العربية المركزية تحت أي ذريعة، فلا تنظيم القاعدة ولا داعش ولا حزب الله سمح لها خلال تاريخ الجامعة أن يكون لها دور في العمل العربي، بل بقيت كما هي مجرد تنظيمات ليس لها قيمة أبداً في أي عمل سياسي عربي. كما أن الجامعة حرصت على دعم التصرفات الأمنية أو السياسية المستقلة التي تقوم بها الدول العربية حماية لنفسها من التنظيمات الإرهابية العابرة, كما قرأنا لمحمد الساعد في عكاظ.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners