
Sign up to save your podcasts
Or
زيارة جان ايف لودريان المبعوث الفرنسي الخاص للبنان وخطة واشنطن لما بعد حرب غزة ،إضافة إلى اسباب الاهتمام المتزايد بالقرن الإفريقي من قبل موسكو وواشنطن من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 31 مايو/آيار 2024
الصحف العربية سلطت الضوء على زيارة جان ايف لودريان المبعوث الفرنسي الخاص للبنان، ما أبرز ما جاء حول هذا الموضوع؟
صحيفة المدن الالكترونية أشارت إلى أن الصورة في لبنان تبدو وكأن الجميع قد سلّم في تأجيل الاستحقاق إلى ما بعد اتضاح الصورة في المنطقة، الاختلاف يقول الكاتب في المقاربات بين الفرنسيين واللبنانيين. ففرنسا تسعى إلى انتخاب الرئيس سريعاً، وقبل شهر تموز، وإلا سيكون الاستحقاق بعيد المنال. في المقابل، لبنانياً، فإن الخلاف القائم من شأنه تأجيل الاستحقاق إلى فترة غير محددة.
صحيفة العربي الجديد تساءلت في إحدى مقالاتها: ماذا يستطلع لودريان في لبنان؟ ويقول الكاتب إن فرنسا تدرك أنّ رؤية حزب الله للوضع اللبناني إقليمية مرتبطة بالداخل الإيراني، وليس في وضعية الاستعجال لإنجاز الاستحقاق الرئاسي، أما صحيفة العرب اللندنية فاعتبرت أن فرنسا هي الدولة الوحيدة التي تتذكر أن لبنان بلا رئيس
العرب :خطة واشنطن لما بعد حرب غزة.. هل تنصف الفلسطينيين؟
يرى عبد الباري فياض في مقاله أنه مع اقتراب الانتخابات الأميركية والحرب الإعلامية المشتعلة بين بايدن وترامب يبدو أن واشنطن ليست باستطاعتها تقديم شيء للفلسطينيين سوى تصريحات صحفية تساند إسرائيل من ناحية وتعد الفلسطينيين بغزة جديدة، موضحا أن الولايات المتحدة هي اللاعب الرئيسي في حرب إسرائيل على حماس، فهي تزود إسرائيل بكل الوسائل العسكرية وتدعمها في خطة توسيع نطاق الحرب. وهي من تملك الحل والربط في مستقبل الدولة الفلسطينية وليس قطاع غزة فحسب. ومن الواضح أن إدارة جو بايدن قد درست تشكيل مجلس فلسطيني يضم فلسطينيين من غزة ليكون بمثابة مجلس حكم مؤقت. يقول الكاتب
الشرق الأوسط:إيران: العمامة والقبعة العسكرية
أشارت الصحيفة إلى أن مجموعات صغيرة، لكنها نشطة، تدعو «الحرس الثوري» الإسلامي إلى الاستيلاء على السلطة، وتعيين أحد رجاله رئيساً للبلاد، وتولي مسؤولية إدارة الفترة الانتقالية المحفوفة بالمخاطر نحو ترتيبات ما بعد خامنئي، ونظرياً، يمكن لقائد «الحرس الثوري» الجنرال حسين سلامي أن يترشح للرئاسة، لكن المشكلة أنه لا يحظى بتقدير كبير داخل أوساط النخب العسكرية والسياسية
والملاحظ أن رجال الدين المقربين من «المرشد الأعلى» ملطخون بالسياسة أو في سن متقدمة لا تسمح لهم بأن يشرعوا في مهنة جديدة مثل رئيس للجمهورية، ومع ذلك، ربما يرغب «المرشد الأعلى» في اختيار العمامة، بدلاً عن القبعة العسكرية. وسيجد ذلك صعباً، و لجعل هذه الانتخابات تبدو وكأنها انتخابات عادية، يحتاج خامنئي إلى مشاركة ما يسمى بالفصيل الإصلاحي، ويبدو السيناريو الأكثر ترجيحاً تقديم أربعة مرشحين، وهم رجل دين، وعسكري، وتكنوقراطي، وإصلاحي
العربي الجديد :عن جيوبوليتيك جديد في القرن الأفريقي
أشار كاتب المقال إلى أن الاهتمام المتزايد بالقرن الإفريقي ازداد مع تفجّر الأوضاع في غزة، وتزايد هجمات الحوثيين، ونشاط القراصنة الصوماليين في مياه بحر العرب، وفي البحر الأحمر والمحيط الهندي
ويرى الكاتب أنه رغم محاولات واشنطن المستميتة لتعزيز نفوذها في المنطقة إلا أنّ الدبّ الروسي يمارس نشاطه الدبلوماسي، ولعلّ الاهتمام الروسي بالمنطقة ينطلق من فلسفة مفادها أن هيمنة القطب الواحد على المنطقة لم تعد قائمة على أركان متينه، وربّما تأتي الانعطافة الروسية نحو الصومال ومنطقة أرض الصومال وجيبوتي على خلفية استعداد روسي مُبكّر للهيمنة على ما تعتبره واشنطن جزءاً من عمقها الاستراتيجي والحيوي في أفريقيا، وذلك، تزامنا مع الانسحاب الأميركي من غرب أفريقيا، رغم أنّ طبيعة القرن الأفريقي الجيوستراتيجية مختلفة عن غرب أفريقيا
5
33 ratings
زيارة جان ايف لودريان المبعوث الفرنسي الخاص للبنان وخطة واشنطن لما بعد حرب غزة ،إضافة إلى اسباب الاهتمام المتزايد بالقرن الإفريقي من قبل موسكو وواشنطن من بين المواضيع التي تناولتها الصحف العربية الصادرة اليوم 31 مايو/آيار 2024
الصحف العربية سلطت الضوء على زيارة جان ايف لودريان المبعوث الفرنسي الخاص للبنان، ما أبرز ما جاء حول هذا الموضوع؟
صحيفة المدن الالكترونية أشارت إلى أن الصورة في لبنان تبدو وكأن الجميع قد سلّم في تأجيل الاستحقاق إلى ما بعد اتضاح الصورة في المنطقة، الاختلاف يقول الكاتب في المقاربات بين الفرنسيين واللبنانيين. ففرنسا تسعى إلى انتخاب الرئيس سريعاً، وقبل شهر تموز، وإلا سيكون الاستحقاق بعيد المنال. في المقابل، لبنانياً، فإن الخلاف القائم من شأنه تأجيل الاستحقاق إلى فترة غير محددة.
صحيفة العربي الجديد تساءلت في إحدى مقالاتها: ماذا يستطلع لودريان في لبنان؟ ويقول الكاتب إن فرنسا تدرك أنّ رؤية حزب الله للوضع اللبناني إقليمية مرتبطة بالداخل الإيراني، وليس في وضعية الاستعجال لإنجاز الاستحقاق الرئاسي، أما صحيفة العرب اللندنية فاعتبرت أن فرنسا هي الدولة الوحيدة التي تتذكر أن لبنان بلا رئيس
العرب :خطة واشنطن لما بعد حرب غزة.. هل تنصف الفلسطينيين؟
يرى عبد الباري فياض في مقاله أنه مع اقتراب الانتخابات الأميركية والحرب الإعلامية المشتعلة بين بايدن وترامب يبدو أن واشنطن ليست باستطاعتها تقديم شيء للفلسطينيين سوى تصريحات صحفية تساند إسرائيل من ناحية وتعد الفلسطينيين بغزة جديدة، موضحا أن الولايات المتحدة هي اللاعب الرئيسي في حرب إسرائيل على حماس، فهي تزود إسرائيل بكل الوسائل العسكرية وتدعمها في خطة توسيع نطاق الحرب. وهي من تملك الحل والربط في مستقبل الدولة الفلسطينية وليس قطاع غزة فحسب. ومن الواضح أن إدارة جو بايدن قد درست تشكيل مجلس فلسطيني يضم فلسطينيين من غزة ليكون بمثابة مجلس حكم مؤقت. يقول الكاتب
الشرق الأوسط:إيران: العمامة والقبعة العسكرية
أشارت الصحيفة إلى أن مجموعات صغيرة، لكنها نشطة، تدعو «الحرس الثوري» الإسلامي إلى الاستيلاء على السلطة، وتعيين أحد رجاله رئيساً للبلاد، وتولي مسؤولية إدارة الفترة الانتقالية المحفوفة بالمخاطر نحو ترتيبات ما بعد خامنئي، ونظرياً، يمكن لقائد «الحرس الثوري» الجنرال حسين سلامي أن يترشح للرئاسة، لكن المشكلة أنه لا يحظى بتقدير كبير داخل أوساط النخب العسكرية والسياسية
والملاحظ أن رجال الدين المقربين من «المرشد الأعلى» ملطخون بالسياسة أو في سن متقدمة لا تسمح لهم بأن يشرعوا في مهنة جديدة مثل رئيس للجمهورية، ومع ذلك، ربما يرغب «المرشد الأعلى» في اختيار العمامة، بدلاً عن القبعة العسكرية. وسيجد ذلك صعباً، و لجعل هذه الانتخابات تبدو وكأنها انتخابات عادية، يحتاج خامنئي إلى مشاركة ما يسمى بالفصيل الإصلاحي، ويبدو السيناريو الأكثر ترجيحاً تقديم أربعة مرشحين، وهم رجل دين، وعسكري، وتكنوقراطي، وإصلاحي
العربي الجديد :عن جيوبوليتيك جديد في القرن الأفريقي
أشار كاتب المقال إلى أن الاهتمام المتزايد بالقرن الإفريقي ازداد مع تفجّر الأوضاع في غزة، وتزايد هجمات الحوثيين، ونشاط القراصنة الصوماليين في مياه بحر العرب، وفي البحر الأحمر والمحيط الهندي
ويرى الكاتب أنه رغم محاولات واشنطن المستميتة لتعزيز نفوذها في المنطقة إلا أنّ الدبّ الروسي يمارس نشاطه الدبلوماسي، ولعلّ الاهتمام الروسي بالمنطقة ينطلق من فلسفة مفادها أن هيمنة القطب الواحد على المنطقة لم تعد قائمة على أركان متينه، وربّما تأتي الانعطافة الروسية نحو الصومال ومنطقة أرض الصومال وجيبوتي على خلفية استعداد روسي مُبكّر للهيمنة على ما تعتبره واشنطن جزءاً من عمقها الاستراتيجي والحيوي في أفريقيا، وذلك، تزامنا مع الانسحاب الأميركي من غرب أفريقيا، رغم أنّ طبيعة القرن الأفريقي الجيوستراتيجية مختلفة عن غرب أفريقيا
1,168 Listeners
719 Listeners
107 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
121 Listeners
100 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
18 Listeners
5 Listeners
5 Listeners