
Sign up to save your podcasts
Or
في إطار مهرجان "جو تونس"، التقت سميرة إبراهيم بالفنانة اللبنانية جويس جمعة والمصوّر الفوتوغرافي التونسي هشام إدريس.
جويس جمعة هي فنانة لبنانية مقيمة في كندا، قدمت عملاً فنياً مؤثراً يعرض فيديو يوثق لحظة حساسة في تاريخ العلاقات الجزائرية الفرنسية. الفيديو يعرض مباراة كرة قدم جرت بين الجزائر وفرنسا سنة 2001، حيث انتهت المباراة بتوترات سياسية ودبلوماسية، بعد أن نزل المشجعون الجزائريون إلى الملعب احتجاجًا على نتيجة المباراة في حركة غضب عارمة، مما جعل المباراة تتجاوز البعد الرياضي إلى سياق سياسي أعمق يعكس تعقيد العلاقة التاريخية بين البلدين.
في نفس المعرض، التقت سميرة بالفنان التونسي هشام إدريس، وهو مصور فوتوغرافي يعرض مجموعة من الصور تحت عنوان "Portraits sans têtes"، وهي صور تعود إلى سنة 2011، تزامنًا مع الثورة التونسية التي أطاحت بنظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي. تبرز هذه الصور تأثير الثورة على الفرد والمجتمع التونسي، مع استخدام هشام لأسلوب تصوير فني يجسد التوتر والبحث عن الهوية في تلك الفترة الحاسمة من تاريخ تونس.
المعرض الذي يحمل عنوان "Assembly" أو "تجمع" أقيم في مكان مُرمم في تونس، والذي تحول إلى صالة عرض تحتضن أعمال الفنانين وأصوات المقاومة، مما يضيف بعدًا ثقافيًا وفنيًا يعزز من قيمة الفنون في التعبير عن التاريخ والسياسة.
للاستماع إلى اللقاء، الرجاء الضغط أعلاه
في إطار مهرجان "جو تونس"، التقت سميرة إبراهيم بالفنانة اللبنانية جويس جمعة والمصوّر الفوتوغرافي التونسي هشام إدريس.
جويس جمعة هي فنانة لبنانية مقيمة في كندا، قدمت عملاً فنياً مؤثراً يعرض فيديو يوثق لحظة حساسة في تاريخ العلاقات الجزائرية الفرنسية. الفيديو يعرض مباراة كرة قدم جرت بين الجزائر وفرنسا سنة 2001، حيث انتهت المباراة بتوترات سياسية ودبلوماسية، بعد أن نزل المشجعون الجزائريون إلى الملعب احتجاجًا على نتيجة المباراة في حركة غضب عارمة، مما جعل المباراة تتجاوز البعد الرياضي إلى سياق سياسي أعمق يعكس تعقيد العلاقة التاريخية بين البلدين.
في نفس المعرض، التقت سميرة بالفنان التونسي هشام إدريس، وهو مصور فوتوغرافي يعرض مجموعة من الصور تحت عنوان "Portraits sans têtes"، وهي صور تعود إلى سنة 2011، تزامنًا مع الثورة التونسية التي أطاحت بنظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي. تبرز هذه الصور تأثير الثورة على الفرد والمجتمع التونسي، مع استخدام هشام لأسلوب تصوير فني يجسد التوتر والبحث عن الهوية في تلك الفترة الحاسمة من تاريخ تونس.
المعرض الذي يحمل عنوان "Assembly" أو "تجمع" أقيم في مكان مُرمم في تونس، والذي تحول إلى صالة عرض تحتضن أعمال الفنانين وأصوات المقاومة، مما يضيف بعدًا ثقافيًا وفنيًا يعزز من قيمة الفنون في التعبير عن التاريخ والسياسة.
للاستماع إلى اللقاء، الرجاء الضغط أعلاه
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners