
Sign up to save your podcasts
Or
تستضيف الإعلامية سميرة إبراهيم كلًّا من البروفسورة قمر بن دانة والأستاذة سهام السيداوي، وهما عضوتان في لجنة اختيار وتنظيم مهرجان جان روش الدولي للفيلم الإثنوغرافي، للحديث عن الدورة الجديدة "خارج الأسوار" التي تحتضنها تونس من 18 إلى 22 يونيو 2025، في قاعة سينما أفريكا بالعاصمة.
الضيفتان سلطتا الضوء خلال اللقاء على أهمية استضافة تونس لهذا الحدث الثقافي والعلمي للمرة الثانية على التوالي، بعد نجاح دورة 2024 التي شهدت إقبالًا جماهيريًا لافتًا، ومشاركة واسعة من صناع الأفلام والباحثين في العلوم الإنسانية والاجتماعية.
تحدثت قمر بن دانة عن البعد الأكاديمي للمهرجان، وأهمية ربط الفنون البصرية بالبحث العلمي في العلوم الاجتماعية، بينما ركزت سهام السيداوي على الدور الذي تلعبه السينما الوثائقية في نقل التجارب الإنسانية وفهم التحوّلات الثقافية والاجتماعية في العالم المعاصر.
وقد تميّزت دورة 2025 ببرمجة سبعة أفلام وثائقية تُعرض في حضور مخرجيها، إلى جانب تنظيم ورشات تدريبية في كتابة الفيلم الوثائقي والإثنوغرافي لفائدة طلبة السينما والأنثروبولوجيا، إضافة إلى جلسة "ماستر كلاس" مفتوحة للعموم يقدّمها المخرج التونسي رضا التليلي.
لقاء سميرة إبراهيم مع الأكاديميتين كان فرصة لتسليط الضوء على أهمية هذا المهرجان العريق في إثراء المشهد الثقافي التونسي وتعزيز الحوار بين الفنون والمعرفة العلمية.
تستضيف الإعلامية سميرة إبراهيم كلًّا من البروفسورة قمر بن دانة والأستاذة سهام السيداوي، وهما عضوتان في لجنة اختيار وتنظيم مهرجان جان روش الدولي للفيلم الإثنوغرافي، للحديث عن الدورة الجديدة "خارج الأسوار" التي تحتضنها تونس من 18 إلى 22 يونيو 2025، في قاعة سينما أفريكا بالعاصمة.
الضيفتان سلطتا الضوء خلال اللقاء على أهمية استضافة تونس لهذا الحدث الثقافي والعلمي للمرة الثانية على التوالي، بعد نجاح دورة 2024 التي شهدت إقبالًا جماهيريًا لافتًا، ومشاركة واسعة من صناع الأفلام والباحثين في العلوم الإنسانية والاجتماعية.
تحدثت قمر بن دانة عن البعد الأكاديمي للمهرجان، وأهمية ربط الفنون البصرية بالبحث العلمي في العلوم الاجتماعية، بينما ركزت سهام السيداوي على الدور الذي تلعبه السينما الوثائقية في نقل التجارب الإنسانية وفهم التحوّلات الثقافية والاجتماعية في العالم المعاصر.
وقد تميّزت دورة 2025 ببرمجة سبعة أفلام وثائقية تُعرض في حضور مخرجيها، إلى جانب تنظيم ورشات تدريبية في كتابة الفيلم الوثائقي والإثنوغرافي لفائدة طلبة السينما والأنثروبولوجيا، إضافة إلى جلسة "ماستر كلاس" مفتوحة للعموم يقدّمها المخرج التونسي رضا التليلي.
لقاء سميرة إبراهيم مع الأكاديميتين كان فرصة لتسليط الضوء على أهمية هذا المهرجان العريق في إثراء المشهد الثقافي التونسي وتعزيز الحوار بين الفنون والمعرفة العلمية.
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners