
Sign up to save your podcasts
Or


تستضيف سميرة إبراهيم الصحفي والمصور الفوتوغرافي العالمي عمار عبد ربه بعد عيشه سنوات في المنفى ثم عودته إلى سوريا إثر سقوط نظام بشار الأسد.
يمكن مشاهدة الفيديو أسفل النص
يتحدث المصور الصحفي والمصور الفوتوغرافي العالمي عمار عبد ربه عن تجربته الفريدة بعد سنوات من العيش في المنفى، ليعود أخيرًا إلى سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد. ويصف عبد ربه اللحظة التي عاشها بكونها تاريخية، قائلاً: "نظام بشار الأسد الذي شوه صورة البلد وصورة الإنسانية، كانت لحظة سقوطه لحظة عظيمة في تاريخ سوريا والعالم العربي، وأي إنسان حر عليه أن يشعر بالفرحة والأمل."
ويتابع عبد ربه حديثه عن الصور التي التقطها أثناء عودته إلى سوريا، ويعترف بشيء من التواضع: "اعتبرت أنني مصور سيء، لأن التصوير يحتاج إلى تركيز عميق، وأنا كنت في تلك اللحظة كمن يلتقي بحبيبته بعد فترة طويلة من الفراق. كان لدي مشاعر مختلطة من الفرح والحزن، ومن الصعب توثيق تلك اللحظات بالكاميرا كما ينبغي. لم أتمكن من التقاط جميع التفاصيل التي عشتها، لكنني عشتها في الحقيقة بكل ما تحمله من عواطف وآلام."
تجسد كلمات عمار عبد ربه الحقيقة العميقة لمشاعر السوريين بعد سنوات من الصراع والمحنة، وكيف أن العودة إلى الوطن بعد فراق طويل يمكن أن تكون محملة بالكثير من الأحاسيس المتضاربة، بين الفرح بالتحرر وبين الحزن لما حل بالبلد من دمار وخراب.
By مونت كارلو الدولية / MCDتستضيف سميرة إبراهيم الصحفي والمصور الفوتوغرافي العالمي عمار عبد ربه بعد عيشه سنوات في المنفى ثم عودته إلى سوريا إثر سقوط نظام بشار الأسد.
يمكن مشاهدة الفيديو أسفل النص
يتحدث المصور الصحفي والمصور الفوتوغرافي العالمي عمار عبد ربه عن تجربته الفريدة بعد سنوات من العيش في المنفى، ليعود أخيرًا إلى سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد. ويصف عبد ربه اللحظة التي عاشها بكونها تاريخية، قائلاً: "نظام بشار الأسد الذي شوه صورة البلد وصورة الإنسانية، كانت لحظة سقوطه لحظة عظيمة في تاريخ سوريا والعالم العربي، وأي إنسان حر عليه أن يشعر بالفرحة والأمل."
ويتابع عبد ربه حديثه عن الصور التي التقطها أثناء عودته إلى سوريا، ويعترف بشيء من التواضع: "اعتبرت أنني مصور سيء، لأن التصوير يحتاج إلى تركيز عميق، وأنا كنت في تلك اللحظة كمن يلتقي بحبيبته بعد فترة طويلة من الفراق. كان لدي مشاعر مختلطة من الفرح والحزن، ومن الصعب توثيق تلك اللحظات بالكاميرا كما ينبغي. لم أتمكن من التقاط جميع التفاصيل التي عشتها، لكنني عشتها في الحقيقة بكل ما تحمله من عواطف وآلام."
تجسد كلمات عمار عبد ربه الحقيقة العميقة لمشاعر السوريين بعد سنوات من الصراع والمحنة، وكيف أن العودة إلى الوطن بعد فراق طويل يمكن أن تكون محملة بالكثير من الأحاسيس المتضاربة، بين الفرح بالتحرر وبين الحزن لما حل بالبلد من دمار وخراب.

1 Listeners

1 Listeners

5 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

2 Listeners

0 Listeners

4 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

0 Listeners

5 Listeners

1 Listeners

1 Listeners

0 Listeners

0 Listeners