
Sign up to save your podcasts
Or
رمضان الثامن عشر من آذار 2025
بعد ليلة من تجدد المشاهد المفجعة القادمة من غزة، طالعتنا الاخبار برسائل عواجل
الخارجية المصرية: " نطالب الأطراف بضبط النفس واتاحة الفرصة للوسطاء لاستكمال جهودهم للتوصل لوقف دائم لإطلاق النار"
الخارجية السعودية: “المملكة تؤكد أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته بإنهاء المعاناة القاسية للشعب الفلسطيني"
تخيل نفسك من الواق واق ستان
فخامة الرئيس
أكتب إليكم مجددًا بشأن تجدد القتل في غزة، حيث تتحمل الولايات المتحدة دورًا محوريًا في تطورات هذا الصراع، سواء من خلال سياستها الخارجية أو دعمها العسكري والدبلوماسي لإسرائيل.
لقد أعطت الإدارات الأمريكية المتعاقبة الضوء الأخضر لإسرائيل لتنفيذ عملياتها العسكرية دون أي قيود تُذكر، مما جعلها تتصرف دون خوف من أي مساءلة دولية. في المقابل، لم تمارس واشنطن ضغوطًا حقيقية على إسرائيل لاحترام القانون الدولي، أو لوقف الاستيطان غير القانوني الذي يعد أحد الأسباب الرئيسية لاستمرار التوتر في المنطقة.
أكتب مثل شات جي بي تي
السيد الرئيس ترامب
اليوم، نشهد نتائج سياسات الولايات المتحدة المزدوجة فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث تعاني غزة من كارثة إنسانية غير مسبوقة، في ظل استمرار الحصار والقصف واستهداف البنية التحتية والمرافق المدنية. الولايات المتحدة، بصفتها قوة عالمية كبرى، لديها القدرة على تغيير هذا المسار الكارثي من خلال فرض ضغوط حقيقية على إسرائيل للالتزام بوقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات.
إن استمرار دعم الولايات المتحدة لإسرائيل دون شروط سيؤدي إلى زعزعة الاستقرار الإقليمي وتوسيع دائرة العنف. لذلك، ندعوكم إلى إعادة النظر في السياسة الأمريكية تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، والعمل على تبني نهج أكثر توازنًا يسهم في تحقيق السلام العادل والمستدام.
اكتب ببساطة
حضرة الرئيس المتنمر
كيف حالك اليوم؟
هل أخبرك أي من طاقم مكتبك بعدد الأطفال الذين قتلتهم إسرائيل بالقنابل الأميركية في قصفها للخيام ومراكز الايواء بالأمس؟
أنت تعلم تماما ان هذه القنابل التي فتت الصغار هي نفسها التي بعثتها لإسرائيل مؤخراً وان الذي أمر بإسقاطها على رؤوسهم هو ذلك الرجل الذي وقفت خلفه بكل تواضع وسحبت له الكرسي ليجلس عليه في عقر دار ديموقراطيتكم التي أشبعت الشرق الأوسط قتلاً وتدميراً!
هل تذكر تغريدتك في التاسع عشر من أكتوبر 2009 الساعة الثامنة وأربعة عشر دقيقة صباحا؟
" الولايات المتحدة أنفقت ثماني تريليونات دولار للقتال في الشرق الأوسط. لقد قُتل أو أصيب بجروح خطيرة آلاف من جنودنا العظماء. مات ملايين الأشخاص على الجانب الآخر. الدخول الى الشرق الأوسط هو أسوأ قرار تم اتخاذه على الاطلاق".
رمضان الثامن عشر من آذار 2025
بعد ليلة من تجدد المشاهد المفجعة القادمة من غزة، طالعتنا الاخبار برسائل عواجل
الخارجية المصرية: " نطالب الأطراف بضبط النفس واتاحة الفرصة للوسطاء لاستكمال جهودهم للتوصل لوقف دائم لإطلاق النار"
الخارجية السعودية: “المملكة تؤكد أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته بإنهاء المعاناة القاسية للشعب الفلسطيني"
تخيل نفسك من الواق واق ستان
فخامة الرئيس
أكتب إليكم مجددًا بشأن تجدد القتل في غزة، حيث تتحمل الولايات المتحدة دورًا محوريًا في تطورات هذا الصراع، سواء من خلال سياستها الخارجية أو دعمها العسكري والدبلوماسي لإسرائيل.
لقد أعطت الإدارات الأمريكية المتعاقبة الضوء الأخضر لإسرائيل لتنفيذ عملياتها العسكرية دون أي قيود تُذكر، مما جعلها تتصرف دون خوف من أي مساءلة دولية. في المقابل، لم تمارس واشنطن ضغوطًا حقيقية على إسرائيل لاحترام القانون الدولي، أو لوقف الاستيطان غير القانوني الذي يعد أحد الأسباب الرئيسية لاستمرار التوتر في المنطقة.
أكتب مثل شات جي بي تي
السيد الرئيس ترامب
اليوم، نشهد نتائج سياسات الولايات المتحدة المزدوجة فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث تعاني غزة من كارثة إنسانية غير مسبوقة، في ظل استمرار الحصار والقصف واستهداف البنية التحتية والمرافق المدنية. الولايات المتحدة، بصفتها قوة عالمية كبرى، لديها القدرة على تغيير هذا المسار الكارثي من خلال فرض ضغوط حقيقية على إسرائيل للالتزام بوقف إطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات.
إن استمرار دعم الولايات المتحدة لإسرائيل دون شروط سيؤدي إلى زعزعة الاستقرار الإقليمي وتوسيع دائرة العنف. لذلك، ندعوكم إلى إعادة النظر في السياسة الأمريكية تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، والعمل على تبني نهج أكثر توازنًا يسهم في تحقيق السلام العادل والمستدام.
اكتب ببساطة
حضرة الرئيس المتنمر
كيف حالك اليوم؟
هل أخبرك أي من طاقم مكتبك بعدد الأطفال الذين قتلتهم إسرائيل بالقنابل الأميركية في قصفها للخيام ومراكز الايواء بالأمس؟
أنت تعلم تماما ان هذه القنابل التي فتت الصغار هي نفسها التي بعثتها لإسرائيل مؤخراً وان الذي أمر بإسقاطها على رؤوسهم هو ذلك الرجل الذي وقفت خلفه بكل تواضع وسحبت له الكرسي ليجلس عليه في عقر دار ديموقراطيتكم التي أشبعت الشرق الأوسط قتلاً وتدميراً!
هل تذكر تغريدتك في التاسع عشر من أكتوبر 2009 الساعة الثامنة وأربعة عشر دقيقة صباحا؟
" الولايات المتحدة أنفقت ثماني تريليونات دولار للقتال في الشرق الأوسط. لقد قُتل أو أصيب بجروح خطيرة آلاف من جنودنا العظماء. مات ملايين الأشخاص على الجانب الآخر. الدخول الى الشرق الأوسط هو أسوأ قرار تم اتخاذه على الاطلاق".
326 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
5 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners