
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 2024 جوان/حزيران 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها تأثير حرب غزة على المشهد السياسي الأمريكي ومقال عن الموقف الألماني من القضية الفلسطينية.
صحيفة الشرق الاوسط: بايدن بين الانتخابات ونتنياهو وترمبترى آمال مدللي في صحيفة الشرق الاوسط ان بعد ثمانية أشهر على الحرب المدمرة وتدمير غزة ومقتل أكثر من 35 ألف فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، حان الوقت الآن لوقف إطلاق النار. باتت الأولوية الآن لأميركا وليست لنتنياهو وحربه. وهذه المرة البيت الأبيض جادٌّ في طرح خريطة الطريق لأن هذه اللحظة حاسمة، كما قال الرئيس، ولأن الانتخابات أصبحت على الأبواب.
وأوضحت الكاتبة في صحيفة الشرق الأوسط ان خمسة أشهر فقط تفصلنا عن المعركة التي يصفها الديمقراطيون بأنها ستحدد مصير أميركا، وقال عنها ترمب إنها أهم انتخابات في التاريخ الأميركي. من هنا وضع الرئيس بايدن، رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، في الزاوية وما عليه إلا الموافقة، وتحدث إلى الشعب الإسرائيلي، داعياً إياهم إلى عدم تفويت هذه الفرصة، وهاجم حلفاء نتنياهو المتطرفين في الحكومة من دون أن يسميهم، وقال إنهم أوضحوا أنهم يريدون احتلال غزة وإن الرهائن غير مهمين لهم.
صحيفة القدس العربي: ألمانيا والحرب على غزة… أبعد من التفاصيليقول عمرو حمزاوي في صحيفة القدس العربي إن السياسة الألمانية الأحادية والمنحازة تعود عليها بالكثير من الضرر وتقزم دورها في قضية فلسطين وبالتبعية في قضايا الحرب والسلام في الشرق الأوسط لتصبح وهي القوة الأوروبية المؤثرة أقرب إلى الدول المتوسطة والصغيرة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. لا دور ألماني فيما خص حرب غزة سوى خليط من الصمت العلني وإعلان التأييد للمبادرات الأمريكية والأوروبية التي قد تقبلها إسرائيل، وأخرها خطة بايدن لوقف إطلاق النار وتحرير الرهائن. لا دور ألماني فعال أو بناء يستهدف التوسط لإنهاء الحرب أو الضغط على حكومة تل أبيب لإنفاذ المزيد من المساعدات الإنسانية، بل، وعلى العكس من ذلك تماما، تواصل حكومة برلين المكونة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر تقديم الدعم العسكري والمالي لائتلاف بنيامين نتنياهو المتطرف.
وتابع الكاتب في صحيفة القدس العربي ان خلال الأسابيع الماضية، توالت الإشارات بشأن الكلفة غير القليلة في الداخل والخارج للانحياز الألماني. داخليا، اعتصمت وتظاهرت مجموعات من طلاب الجامعات في كبريات المدن كبرلين للمطالبة بوقف الدعم المقدم لحكومة إسرائيلية متطرفة تتورط كل يوم في المزيد من شبهات جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. وعلى خلاف الولايات المتحدة تدخلت حكومات الولايات الألمانية سريعا لإنهاء الاعتصامات الطلابية والحد من الاحتجاجات المناهضة للحرب .
صحيفة نداء الوطن اللبنانية: الردّ بالديمقراطية العدديةاعتبر بسام أبو زيد في صحيفة نداء الوطن اللبناني ان كلام الأمين العام لـ»حزب الله» السيد حسن نصرالله لم يكن عن النية في العودة إلى «العد» موجهاً للمسلمين السنّة ولا للدروز ولا للمسيحيين الموالين لمحور الممانعة، بل كان موجهاً في شكل واضح للمسيحيين المعارضين له وفي مقدمتهم البطريركية المارونية و»القوات اللبنانية» و الكتائب» وربما «التيار الوطني الحر» باعتبار أنه التحق أخيراً بالمعارضين للحرب. لقد كان السيد نصرالله واضحاً في كلامه وفي رسالته وملخصها «إن كنتم تعارضون الحرب وتدّعون أنّ أكثرية اللبنانيين معكم، فنحن في المقابل سنعود إلى مفهوم الأكثرية العددية وسنعتمدها باعتبارها ممارسة ديمقراطية تؤدي إلى تحكم الأكثرية العددية بالبلد والدولة وقراراتها».
ويقول الكاتب في صحيفة نداء الوطن اللبنانية إنه لا يمكن أن يُهدد اللبنانيون ولا سيما المسيحيين في كل مرة يعترضون فيها على سياساتٍ لثنائي «حزب الله» وحركة «أمل» بالعودة إلى الديمقراطية العددية أو إلغاء الطائفية السياسية، لإبعاد المسيحيين عما تبقى لهم من مواقع في خرقٍ وضربٍ واضحٍ لاتفاق الطائف الذي نص على المناصفة وهي ليست مناصفةً عددية فقط، بل هي ترقى في هدفها الوطني إلى مناصفةٍ في القرار أو بالأحرى الشراكة في القرار ولا سيما قرار الحرب والسلم.
5
33 ratings
تناولت الصحف والمواقع الإخبارية العربية اليوم 2024 جوان/حزيران 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها تأثير حرب غزة على المشهد السياسي الأمريكي ومقال عن الموقف الألماني من القضية الفلسطينية.
صحيفة الشرق الاوسط: بايدن بين الانتخابات ونتنياهو وترمبترى آمال مدللي في صحيفة الشرق الاوسط ان بعد ثمانية أشهر على الحرب المدمرة وتدمير غزة ومقتل أكثر من 35 ألف فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، حان الوقت الآن لوقف إطلاق النار. باتت الأولوية الآن لأميركا وليست لنتنياهو وحربه. وهذه المرة البيت الأبيض جادٌّ في طرح خريطة الطريق لأن هذه اللحظة حاسمة، كما قال الرئيس، ولأن الانتخابات أصبحت على الأبواب.
وأوضحت الكاتبة في صحيفة الشرق الأوسط ان خمسة أشهر فقط تفصلنا عن المعركة التي يصفها الديمقراطيون بأنها ستحدد مصير أميركا، وقال عنها ترمب إنها أهم انتخابات في التاريخ الأميركي. من هنا وضع الرئيس بايدن، رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، في الزاوية وما عليه إلا الموافقة، وتحدث إلى الشعب الإسرائيلي، داعياً إياهم إلى عدم تفويت هذه الفرصة، وهاجم حلفاء نتنياهو المتطرفين في الحكومة من دون أن يسميهم، وقال إنهم أوضحوا أنهم يريدون احتلال غزة وإن الرهائن غير مهمين لهم.
صحيفة القدس العربي: ألمانيا والحرب على غزة… أبعد من التفاصيليقول عمرو حمزاوي في صحيفة القدس العربي إن السياسة الألمانية الأحادية والمنحازة تعود عليها بالكثير من الضرر وتقزم دورها في قضية فلسطين وبالتبعية في قضايا الحرب والسلام في الشرق الأوسط لتصبح وهي القوة الأوروبية المؤثرة أقرب إلى الدول المتوسطة والصغيرة الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. لا دور ألماني فيما خص حرب غزة سوى خليط من الصمت العلني وإعلان التأييد للمبادرات الأمريكية والأوروبية التي قد تقبلها إسرائيل، وأخرها خطة بايدن لوقف إطلاق النار وتحرير الرهائن. لا دور ألماني فعال أو بناء يستهدف التوسط لإنهاء الحرب أو الضغط على حكومة تل أبيب لإنفاذ المزيد من المساعدات الإنسانية، بل، وعلى العكس من ذلك تماما، تواصل حكومة برلين المكونة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر تقديم الدعم العسكري والمالي لائتلاف بنيامين نتنياهو المتطرف.
وتابع الكاتب في صحيفة القدس العربي ان خلال الأسابيع الماضية، توالت الإشارات بشأن الكلفة غير القليلة في الداخل والخارج للانحياز الألماني. داخليا، اعتصمت وتظاهرت مجموعات من طلاب الجامعات في كبريات المدن كبرلين للمطالبة بوقف الدعم المقدم لحكومة إسرائيلية متطرفة تتورط كل يوم في المزيد من شبهات جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. وعلى خلاف الولايات المتحدة تدخلت حكومات الولايات الألمانية سريعا لإنهاء الاعتصامات الطلابية والحد من الاحتجاجات المناهضة للحرب .
صحيفة نداء الوطن اللبنانية: الردّ بالديمقراطية العدديةاعتبر بسام أبو زيد في صحيفة نداء الوطن اللبناني ان كلام الأمين العام لـ»حزب الله» السيد حسن نصرالله لم يكن عن النية في العودة إلى «العد» موجهاً للمسلمين السنّة ولا للدروز ولا للمسيحيين الموالين لمحور الممانعة، بل كان موجهاً في شكل واضح للمسيحيين المعارضين له وفي مقدمتهم البطريركية المارونية و»القوات اللبنانية» و الكتائب» وربما «التيار الوطني الحر» باعتبار أنه التحق أخيراً بالمعارضين للحرب. لقد كان السيد نصرالله واضحاً في كلامه وفي رسالته وملخصها «إن كنتم تعارضون الحرب وتدّعون أنّ أكثرية اللبنانيين معكم، فنحن في المقابل سنعود إلى مفهوم الأكثرية العددية وسنعتمدها باعتبارها ممارسة ديمقراطية تؤدي إلى تحكم الأكثرية العددية بالبلد والدولة وقراراتها».
ويقول الكاتب في صحيفة نداء الوطن اللبنانية إنه لا يمكن أن يُهدد اللبنانيون ولا سيما المسيحيين في كل مرة يعترضون فيها على سياساتٍ لثنائي «حزب الله» وحركة «أمل» بالعودة إلى الديمقراطية العددية أو إلغاء الطائفية السياسية، لإبعاد المسيحيين عما تبقى لهم من مواقع في خرقٍ وضربٍ واضحٍ لاتفاق الطائف الذي نص على المناصفة وهي ليست مناصفةً عددية فقط، بل هي ترقى في هدفها الوطني إلى مناصفةٍ في القرار أو بالأحرى الشراكة في القرار ولا سيما قرار الحرب والسلم.
1,168 Listeners
719 Listeners
107 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,739 Listeners
121 Listeners
100 Listeners
263 Listeners
5 Listeners
18 Listeners
5 Listeners
5 Listeners