
Sign up to save your podcasts
Or
تناولت المواقع والصحف العربية اليوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها سياسة ترامب لإنهاء الحرب في الشرق الأوسط وموضوع عن تداعيات الازمة الحكومة الألمانية.
صحيفة الشرق الأوسط: توقيت ترمب ومهمة وقفِ القتليرى غسان شربل في صحيفة الشرق الأوسط ان الأميركيين أعطَوا ترمب تفويضاً واسعاً، وهو تعهّد بطَيِّ صفحة الحروبِ من أوكرانيا إلى غزةَ ولبنان، وهناك من يعتقد أنَّ نتنياهو غير قادرٍ على الامتناع عن تقديم هديةٍ لترمب، ولهذا تجدَّد الحديثُ عن جهودِ المبعوث الأميركي آموس هوكستين.
وأوضح في صحيفة الشرق الأوسط ان لبنان يحتاج إلى وقفِ النَّار سريعاً. فتمديدُ الحربِ يعني تمديدَ الكارثة، وباستطاعة أميركا أن ترفقَ تطبيق القرار 1701 بتعهدٍ بحلّ الخلافاتِ الحدودية سريعاً، ويحتاج نجاحُ وقف النار إلى موقفٍ لبناني يعكس قراراً صريحاً بإعادة جبهة جنوب لبنان إلى كنفِ الدولة اللبنانية، وإخراجها من أي مهماتٍ ذاتِ طابع إقليمي.
وتابع الكاتب ان إخراج جبهةِ جنوب لبنان من الشِّقِّ العسكري في النزاع مع إسرائيل ليس قراراً بسيطاً بالنسبة إلى «حزب الله» وإيران، ومن اجل الخروج من المأساة لا بدَّ من قراراتٍ صعبة، ومن حق الدولةِ اللبنانيةِ أن تقتديَ بسوريا والعراق في محاولتهما الابتعادَ عن دائرةِ النار، خصوصاً بعدما دفعت ثمناً باهظاً للإقامة فيها.
صحيفة عكاظ السعودية: عودة ترمب.. ذكاء الجمهوريين وخيبة الديمقراطيين!يقول نجيب يماني في صحيفة عكاظ السعودية إن من بين أسباب هزيمة الحزب الديمقراطي في هذه الانتخابات، هو «إصرار» بايدن على إعادة ترشيحه لولاية ثانية، في ظل افتقاره للمقوّمات الموجبة لذلك؛ سياسيًا ونفسيًا وفسيولوجيًا، بما حدا بداعمي الحزب لإعلان رفضهم دعم وتمويل حملته الانتخابية، ليأتي الإعلان عن ترشيح «كامالا» كبديلة عنه لسباق الرئاسة، في الوقت الذي حسم فيه الحزب الجمهوري أمره مبكّرًا، وأعلن عن «ترمب» مرشّحًا له، وانطلق في حملته، وسحب البساط من تحت أقدام «الديمقراطيين»..
واوضح الكاتب في صحيفة عكاظ السعودية ان الحزب الديمقراطي كان يقود الولايات المتحدة الأمريكية في اتجاه كارثي على مستوى القضايا الداخلية والخارجية على حد سواء، وفي عهده اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية، وبلغت ذروتها في التهديد الروسي بتحويلها إلى حرب نووية وكونية، ومع اشتداد أوزار هذه الحرب اندلعت الحرب في الشرق الأوسط، وتحوّلت في زمن قياسي إلى مأساة إنسانية بدعم أمريكي واضح، وتجاهل للنداءات الإنسانية المتكاثرة لتغليب الجانب الإنساني وغوث المدنيين، الذين ظلوا وما زالوا يسقطون بالعشرات والمئات كل يوم بمن فيهم الأطفال والنساء والعجزة.
صحيفة العربي الجديد: ألمانيا المأزومةافاد بشار نرش في صحيفة العربي الجديد انه مع انهيار الائتلاف الحاكم في ألمانيا إثر إقالة المستشار الألماني أولاف شولتز وزير المالية ثمّ استقالة وزيرين ينتميان إلى حزب ليندنر (حزب الديمقراطيين الأحرار) من منصبيهما، وفقدان الحكومة أغلبيتها في البرلمان (البوندستاغ)، دخلت ألمانيا أزمةً سياسيةً يمكن اعتبارها اختباراً حقيقياً للهيكل السياسي الألماني، خصوصاً في ظلّ تشابك التناقضات السياسية مع التحدّيات الاقتصادية والاجتماعية.
وتابع الكاتب في صحيفة العربي الجديد انه في ظلّ هذا الواقع المأزوم والمعقّد، الذي تزامن مع إعادة انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة، مع ما قد يحمله ذلك من تداعيات كبيرة على تجارة ألمانيا وأمنها، تبدو قدرة الحكومة الألمانية في المحافظة على تماسكها محلّ تساؤل، الأمر الذي يطرح صعوباتٍ عديدة على الصعيدَين الداخلي والخارجي.
فداخلياً، يتوقّع أن تواجه الحكومة صعوبة في التوافق على قرارات اقتصادية كبرى للتخفيف من آثار التضخّم وارتفاع أسعار الطاقة، ولا سيّما مع تزايد شعبية المعارضة اليمينية التي تنتقد سياسات الحكومة الحالية.
على الصعيد الخارجي، فإعادة انتخاب ترامب رئيساً في الولايات المتحدة تعني عودةً محتملةً لسياساته الاقتصادية الحمائية، ما قد يؤثّر في التجارة الألمانية، وخصوصاً في ظلّ اعتماد الاقتصاد الألماني على الصادرات. كذلك فإن مواقف ترامب السابقة من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وعلاقاته المتوتّرة بالحلفاء الأوروبيين، تضع ألمانيا أمام تحدّيات أمنية وسياسية.
5
33 ratings
تناولت المواقع والصحف العربية اليوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 العديد من المواضيع العربية والدولية من بينها سياسة ترامب لإنهاء الحرب في الشرق الأوسط وموضوع عن تداعيات الازمة الحكومة الألمانية.
صحيفة الشرق الأوسط: توقيت ترمب ومهمة وقفِ القتليرى غسان شربل في صحيفة الشرق الأوسط ان الأميركيين أعطَوا ترمب تفويضاً واسعاً، وهو تعهّد بطَيِّ صفحة الحروبِ من أوكرانيا إلى غزةَ ولبنان، وهناك من يعتقد أنَّ نتنياهو غير قادرٍ على الامتناع عن تقديم هديةٍ لترمب، ولهذا تجدَّد الحديثُ عن جهودِ المبعوث الأميركي آموس هوكستين.
وأوضح في صحيفة الشرق الأوسط ان لبنان يحتاج إلى وقفِ النَّار سريعاً. فتمديدُ الحربِ يعني تمديدَ الكارثة، وباستطاعة أميركا أن ترفقَ تطبيق القرار 1701 بتعهدٍ بحلّ الخلافاتِ الحدودية سريعاً، ويحتاج نجاحُ وقف النار إلى موقفٍ لبناني يعكس قراراً صريحاً بإعادة جبهة جنوب لبنان إلى كنفِ الدولة اللبنانية، وإخراجها من أي مهماتٍ ذاتِ طابع إقليمي.
وتابع الكاتب ان إخراج جبهةِ جنوب لبنان من الشِّقِّ العسكري في النزاع مع إسرائيل ليس قراراً بسيطاً بالنسبة إلى «حزب الله» وإيران، ومن اجل الخروج من المأساة لا بدَّ من قراراتٍ صعبة، ومن حق الدولةِ اللبنانيةِ أن تقتديَ بسوريا والعراق في محاولتهما الابتعادَ عن دائرةِ النار، خصوصاً بعدما دفعت ثمناً باهظاً للإقامة فيها.
صحيفة عكاظ السعودية: عودة ترمب.. ذكاء الجمهوريين وخيبة الديمقراطيين!يقول نجيب يماني في صحيفة عكاظ السعودية إن من بين أسباب هزيمة الحزب الديمقراطي في هذه الانتخابات، هو «إصرار» بايدن على إعادة ترشيحه لولاية ثانية، في ظل افتقاره للمقوّمات الموجبة لذلك؛ سياسيًا ونفسيًا وفسيولوجيًا، بما حدا بداعمي الحزب لإعلان رفضهم دعم وتمويل حملته الانتخابية، ليأتي الإعلان عن ترشيح «كامالا» كبديلة عنه لسباق الرئاسة، في الوقت الذي حسم فيه الحزب الجمهوري أمره مبكّرًا، وأعلن عن «ترمب» مرشّحًا له، وانطلق في حملته، وسحب البساط من تحت أقدام «الديمقراطيين»..
واوضح الكاتب في صحيفة عكاظ السعودية ان الحزب الديمقراطي كان يقود الولايات المتحدة الأمريكية في اتجاه كارثي على مستوى القضايا الداخلية والخارجية على حد سواء، وفي عهده اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية، وبلغت ذروتها في التهديد الروسي بتحويلها إلى حرب نووية وكونية، ومع اشتداد أوزار هذه الحرب اندلعت الحرب في الشرق الأوسط، وتحوّلت في زمن قياسي إلى مأساة إنسانية بدعم أمريكي واضح، وتجاهل للنداءات الإنسانية المتكاثرة لتغليب الجانب الإنساني وغوث المدنيين، الذين ظلوا وما زالوا يسقطون بالعشرات والمئات كل يوم بمن فيهم الأطفال والنساء والعجزة.
صحيفة العربي الجديد: ألمانيا المأزومةافاد بشار نرش في صحيفة العربي الجديد انه مع انهيار الائتلاف الحاكم في ألمانيا إثر إقالة المستشار الألماني أولاف شولتز وزير المالية ثمّ استقالة وزيرين ينتميان إلى حزب ليندنر (حزب الديمقراطيين الأحرار) من منصبيهما، وفقدان الحكومة أغلبيتها في البرلمان (البوندستاغ)، دخلت ألمانيا أزمةً سياسيةً يمكن اعتبارها اختباراً حقيقياً للهيكل السياسي الألماني، خصوصاً في ظلّ تشابك التناقضات السياسية مع التحدّيات الاقتصادية والاجتماعية.
وتابع الكاتب في صحيفة العربي الجديد انه في ظلّ هذا الواقع المأزوم والمعقّد، الذي تزامن مع إعادة انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة، مع ما قد يحمله ذلك من تداعيات كبيرة على تجارة ألمانيا وأمنها، تبدو قدرة الحكومة الألمانية في المحافظة على تماسكها محلّ تساؤل، الأمر الذي يطرح صعوباتٍ عديدة على الصعيدَين الداخلي والخارجي.
فداخلياً، يتوقّع أن تواجه الحكومة صعوبة في التوافق على قرارات اقتصادية كبرى للتخفيف من آثار التضخّم وارتفاع أسعار الطاقة، ولا سيّما مع تزايد شعبية المعارضة اليمينية التي تنتقد سياسات الحكومة الحالية.
على الصعيد الخارجي، فإعادة انتخاب ترامب رئيساً في الولايات المتحدة تعني عودةً محتملةً لسياساته الاقتصادية الحمائية، ما قد يؤثّر في التجارة الألمانية، وخصوصاً في ظلّ اعتماد الاقتصاد الألماني على الصادرات. كذلك فإن مواقف ترامب السابقة من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وعلاقاته المتوتّرة بالحلفاء الأوروبيين، تضع ألمانيا أمام تحدّيات أمنية وسياسية.
1,173 Listeners
721 Listeners
103 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
262 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
4 Listeners