
Sign up to save your podcasts
Or
برنامج "الصحة المستدامة" يستضيف البروفيسور هاني سكلا، الاستشاري في طب وجراحة العيون ومدير ومؤسس مركز ابصار لجراحه العيون وسكلا كلينك الاسباني للعيون في دبي، لفتح ملف: أي عادات يومية خاطئة تؤذي صحة القرنية؟
دراسة طبية حديثة تقول إنّ الضوء الأحمر العميق يساعد على تحسين الرؤية المتدهورة
أشارت دراسة حديثة أجراها باحثون في كلية لندن الجامعية في بريطانيا، إلى أنّ عملية بسيطة للغاية يمكن أن تحسن الرؤية المتدهورة كثيرا.
وأوضحت الدراسة التي نشرت مؤخرا أنّ التعرض لمدة 3 دقائق للضوء الأحمر العميق في الصباح، مرة واحدة في الأسبوع، يمكن أن يحسّن الرؤية التي تنخفض بسبب التقدم بالعمر.
هذا وتراوحت أعمار المشاركين في هذه الدراسة ما بين 34 و 70 عاما من الجنسين وقام فيها الباحثون بقياس التحسينات في رؤية المشاركين من خلال تسجيل تباين الألوان لديهم، أو القدرة على التمييز بين الألوان. وكان لدى جميع المشاركين رؤية تباين ألوان طبيعية في بداية التجربة.
وتعرّض بعض المشاركين لثلاث دقائق من الضوء الأحمر العميق في الصباح، والبعض الآخر في فترة ما بعد الظهر. وتم اختبار رؤية تباين الألوان لديهم بعد 3 ساعات من التعرض للضوء الأحمر، ومرة أخرى بعد أسبوع واحد.
وكانت النتيجة تحسّن رؤية تباين الألوان لدى المشاركين الذين تعرضوا للضوء الأحمر في الصباح بمعدل 17 بالمئة.
واخيراً أشار المؤلف الرئيسي للدراسة ، البروفيسور غلين جيفري إلى أنّ الضوء الأحمر سيقوم بالتأثير على البصر، بغض النظر عن نوعية الكائن الحي، لأنه يزيد من شحنة الميتوكوندريا، التي هي بمثابة بطاريات الخلايا، ويسمح لها بزيادة إنتاجها من الطاقة الذي انخفض مع تقدم العمر أو بسبب المرض
4.6
55 ratings
برنامج "الصحة المستدامة" يستضيف البروفيسور هاني سكلا، الاستشاري في طب وجراحة العيون ومدير ومؤسس مركز ابصار لجراحه العيون وسكلا كلينك الاسباني للعيون في دبي، لفتح ملف: أي عادات يومية خاطئة تؤذي صحة القرنية؟
دراسة طبية حديثة تقول إنّ الضوء الأحمر العميق يساعد على تحسين الرؤية المتدهورة
أشارت دراسة حديثة أجراها باحثون في كلية لندن الجامعية في بريطانيا، إلى أنّ عملية بسيطة للغاية يمكن أن تحسن الرؤية المتدهورة كثيرا.
وأوضحت الدراسة التي نشرت مؤخرا أنّ التعرض لمدة 3 دقائق للضوء الأحمر العميق في الصباح، مرة واحدة في الأسبوع، يمكن أن يحسّن الرؤية التي تنخفض بسبب التقدم بالعمر.
هذا وتراوحت أعمار المشاركين في هذه الدراسة ما بين 34 و 70 عاما من الجنسين وقام فيها الباحثون بقياس التحسينات في رؤية المشاركين من خلال تسجيل تباين الألوان لديهم، أو القدرة على التمييز بين الألوان. وكان لدى جميع المشاركين رؤية تباين ألوان طبيعية في بداية التجربة.
وتعرّض بعض المشاركين لثلاث دقائق من الضوء الأحمر العميق في الصباح، والبعض الآخر في فترة ما بعد الظهر. وتم اختبار رؤية تباين الألوان لديهم بعد 3 ساعات من التعرض للضوء الأحمر، ومرة أخرى بعد أسبوع واحد.
وكانت النتيجة تحسّن رؤية تباين الألوان لدى المشاركين الذين تعرضوا للضوء الأحمر في الصباح بمعدل 17 بالمئة.
واخيراً أشار المؤلف الرئيسي للدراسة ، البروفيسور غلين جيفري إلى أنّ الضوء الأحمر سيقوم بالتأثير على البصر، بغض النظر عن نوعية الكائن الحي، لأنه يزيد من شحنة الميتوكوندريا، التي هي بمثابة بطاريات الخلايا، ويسمح لها بزيادة إنتاجها من الطاقة الذي انخفض مع تقدم العمر أو بسبب المرض
185 Listeners
233 Listeners
122 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2,253 Listeners
3 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
122 Listeners
39 Listeners
5 Listeners
35 Listeners