
Sign up to save your podcasts
Or
اخترنا من العناوين التي أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة الاثنين 23 أيلول/سبتمبر 2024. احتمالات المواجهة بين إسرائيل وحزب الله, اليمين المتطرف لن يضرّ بأوروبا, وفشل الدبلوماسية العالمية بحماية الفقراء.
القدس العربي.
حزب الله وإسرائيل: مواجهة من خارج الصندوق.
في افتتاحية الصحيفة، لا يتوازى هجوم حزب الله أول من أمس السبت رغم جرأته واتساعه، مع ضربات إسرائيل الأمنية غير المسبوقة له، ولكنّه يوضّح، أن اجتماع عناصر الضرر الهائل الذي ألحقته اسرائيل بقيادات الحزب وترويعها لحاضنته الاجتماعية، لم يقلّل من قدرته، ليس على الرد السريع فحسب، بل كذلك على توسيع المواجهة، والتهديد بخطوات أخرى يمكن أن تفاجئ إسرائيل.
بهذا المعنى تتابع القدس العربي، تكون احتمالات المواجهة من خارج الصندوق قد فُتحت على مصراعيها من دون أن تفتح إسرائيل أي باب للسياسة حتى الآن، لا في قطاع غزة، التي ما تزال حماس بإقرار إسرائيل، تمسك بزمام الأمور فيها، ولا في الضفّة الغربية، المهددة بانفجار واسع، ولا في البحر الأحمر والخليج العربي حيث يوقف الحوثيون نسبة كبرى من الملاحة العالمية نحو إسرائيل، ولا مع إيران.
عكاظ السعودية
ما الذي يحصل؟ غزة.. لبنان.. إيران.. الحوثي وسورية.
برأي حسين شبكشي, إيران تطغى عليها عقلية التاجر الأصفهاني القديم صاحب خان السجاد في البازار العتيق، أنه موعد الصفقات. تصريحات الرئيس الإيراني الجديد والمليئة بنبرات اللطف والمودة بحق "الشيطان الأكبر" أمريكا تؤكد أن "المود" السياسي الواقعي فرض نفسه في المرحلة الحالية. حماس وحزب الله «تُركا» ليدبرا نفسيهما ويواجها إسرائيل. تارة بحجة أن حماس لم تنسق مع طهران قبل عملياتها في أكتوبر، وتارة أن حزب الله ليس بحاجة لمن يدافع عنه. وهذا يؤكد أيضاً أن صمت النظام في سورية تماماً عن كل ما يحصل لحليفه الأهم في المنطقة حزب الله يؤيد وجهة النظر التي تؤكد أن الأسد أدرك أن هناك من قرر التضحية بحزب الله وبالتالي الدفاع عنه الآن هو معركة خاسرة وسورية لن تستطيع تحمل ذلك، وخصوصاً في ظل برود الموقف الإيراني وإنهاك الروس مالياً في حربهم ضد أوكرانيا، دائما حسب شبكشي في عكاظ السعودية.
الاندبندنت عربية
أوروبا تسلك منعطفا على طريقة ترامب.
أثارت المكاسب الانتخابية الأخيرة لليمين المتطرف في فرنسا وألمانيا وإيطاليا وهولندا وأماكن أخرى في أوروبا - قدراً لا يستهان به من الذعر. ومن وجهة نظر الوسطيين ، تشكل النزعة القومية لليمين المتطرف تهديداً أساساً لمشروع التكامل الأوروبي. فهم يعتبرون اليمين المتطرف نوعاً من القوى الغريبة المناوئة بطبيعتها للاتحاد الأوروبي.
غير أن هذا التفكير يستند إلى سوء فهم أساسي لكل من اليمين المتطرف والاتحاد الأوروبي, هانز كوندناني. في الحقيقة اليمين المتطرف والاتحاد الأوروبي أكثر توافقاً مما يود كثيرون التصديق. إن "النزعة الحضارتية" المتحمسة لليمين المتطرف، التي تتخيل أوروبا ككتلة مسيحية بيضاء، لا تعارض بطبيعتها المشروع الليبرالي ظاهرياً للتكامل الأوروبي، بل لطالما كانت جزءاً منه. وفي الواقع مع تزايد حديث السياسيين الليبراليين مثل ماكرون عن أوروبا بمصطلحات حضارتية، تتقارب رؤى يمين الوسط "المؤيد لأوروبا" واليمين المتطرف المشكك في أوروبا.
العربي الجديد
إصلاح الدبلوماسية العالمية الفاشلة.
كتب اميتاب بيهار ان حقّ النقض في مجلس الأمن الدولي قد أصبح عقبةً كبيرةً إلى درجة أنّ الدول غالباً لا تقدّم حتّى مشاريع القرارات، لأنّها تعلم أنّها ستُحبَط، وسيُستخدَم الفيتو ضدها ببساطة. إضافة الى وجود تناقضاتٍ كبيرة في كيفية تقديم القرارات وموعدها، ومدى فعاليتها.
وبينما اعتمد مجلس الأمن عشرات لا بل مئات القرارات، الا انها لم تؤدِّ إلى سلام دائم، حسب ما يقوله بيهار في العربي الجديد. كما لم يُتبَع عديدٌ منها بإجراءات ملموسة أو بمواردَ كافيةٍ، وأغلبها ركّز في تمديد قوات حفظ السلام أو المساعدات الإنسانية. ومرّة تلو الأخرى، عندما يكون الناس العاديون في أمسّ الحاجة إلى المساعدة، نتوقّع أن يرفض المجلس أو يُخفّف لغة القرارات. التكلفة البشرية لهذا الفشل المروّع غير مقبولة. ولم يعُد من الممكن أن تفي المساعدات الإنسانية باحتياجات هؤلاء الناس كلّهم، عندما يستمرّ مجلس الأمن في الفشل بإيجاد طرقٍ لإنهاء النزاعات.
5
33 ratings
اخترنا من العناوين التي أوردتها المواقع والصحف العربية الصادرة الاثنين 23 أيلول/سبتمبر 2024. احتمالات المواجهة بين إسرائيل وحزب الله, اليمين المتطرف لن يضرّ بأوروبا, وفشل الدبلوماسية العالمية بحماية الفقراء.
القدس العربي.
حزب الله وإسرائيل: مواجهة من خارج الصندوق.
في افتتاحية الصحيفة، لا يتوازى هجوم حزب الله أول من أمس السبت رغم جرأته واتساعه، مع ضربات إسرائيل الأمنية غير المسبوقة له، ولكنّه يوضّح، أن اجتماع عناصر الضرر الهائل الذي ألحقته اسرائيل بقيادات الحزب وترويعها لحاضنته الاجتماعية، لم يقلّل من قدرته، ليس على الرد السريع فحسب، بل كذلك على توسيع المواجهة، والتهديد بخطوات أخرى يمكن أن تفاجئ إسرائيل.
بهذا المعنى تتابع القدس العربي، تكون احتمالات المواجهة من خارج الصندوق قد فُتحت على مصراعيها من دون أن تفتح إسرائيل أي باب للسياسة حتى الآن، لا في قطاع غزة، التي ما تزال حماس بإقرار إسرائيل، تمسك بزمام الأمور فيها، ولا في الضفّة الغربية، المهددة بانفجار واسع، ولا في البحر الأحمر والخليج العربي حيث يوقف الحوثيون نسبة كبرى من الملاحة العالمية نحو إسرائيل، ولا مع إيران.
عكاظ السعودية
ما الذي يحصل؟ غزة.. لبنان.. إيران.. الحوثي وسورية.
برأي حسين شبكشي, إيران تطغى عليها عقلية التاجر الأصفهاني القديم صاحب خان السجاد في البازار العتيق، أنه موعد الصفقات. تصريحات الرئيس الإيراني الجديد والمليئة بنبرات اللطف والمودة بحق "الشيطان الأكبر" أمريكا تؤكد أن "المود" السياسي الواقعي فرض نفسه في المرحلة الحالية. حماس وحزب الله «تُركا» ليدبرا نفسيهما ويواجها إسرائيل. تارة بحجة أن حماس لم تنسق مع طهران قبل عملياتها في أكتوبر، وتارة أن حزب الله ليس بحاجة لمن يدافع عنه. وهذا يؤكد أيضاً أن صمت النظام في سورية تماماً عن كل ما يحصل لحليفه الأهم في المنطقة حزب الله يؤيد وجهة النظر التي تؤكد أن الأسد أدرك أن هناك من قرر التضحية بحزب الله وبالتالي الدفاع عنه الآن هو معركة خاسرة وسورية لن تستطيع تحمل ذلك، وخصوصاً في ظل برود الموقف الإيراني وإنهاك الروس مالياً في حربهم ضد أوكرانيا، دائما حسب شبكشي في عكاظ السعودية.
الاندبندنت عربية
أوروبا تسلك منعطفا على طريقة ترامب.
أثارت المكاسب الانتخابية الأخيرة لليمين المتطرف في فرنسا وألمانيا وإيطاليا وهولندا وأماكن أخرى في أوروبا - قدراً لا يستهان به من الذعر. ومن وجهة نظر الوسطيين ، تشكل النزعة القومية لليمين المتطرف تهديداً أساساً لمشروع التكامل الأوروبي. فهم يعتبرون اليمين المتطرف نوعاً من القوى الغريبة المناوئة بطبيعتها للاتحاد الأوروبي.
غير أن هذا التفكير يستند إلى سوء فهم أساسي لكل من اليمين المتطرف والاتحاد الأوروبي, هانز كوندناني. في الحقيقة اليمين المتطرف والاتحاد الأوروبي أكثر توافقاً مما يود كثيرون التصديق. إن "النزعة الحضارتية" المتحمسة لليمين المتطرف، التي تتخيل أوروبا ككتلة مسيحية بيضاء، لا تعارض بطبيعتها المشروع الليبرالي ظاهرياً للتكامل الأوروبي، بل لطالما كانت جزءاً منه. وفي الواقع مع تزايد حديث السياسيين الليبراليين مثل ماكرون عن أوروبا بمصطلحات حضارتية، تتقارب رؤى يمين الوسط "المؤيد لأوروبا" واليمين المتطرف المشكك في أوروبا.
العربي الجديد
إصلاح الدبلوماسية العالمية الفاشلة.
كتب اميتاب بيهار ان حقّ النقض في مجلس الأمن الدولي قد أصبح عقبةً كبيرةً إلى درجة أنّ الدول غالباً لا تقدّم حتّى مشاريع القرارات، لأنّها تعلم أنّها ستُحبَط، وسيُستخدَم الفيتو ضدها ببساطة. إضافة الى وجود تناقضاتٍ كبيرة في كيفية تقديم القرارات وموعدها، ومدى فعاليتها.
وبينما اعتمد مجلس الأمن عشرات لا بل مئات القرارات، الا انها لم تؤدِّ إلى سلام دائم، حسب ما يقوله بيهار في العربي الجديد. كما لم يُتبَع عديدٌ منها بإجراءات ملموسة أو بمواردَ كافيةٍ، وأغلبها ركّز في تمديد قوات حفظ السلام أو المساعدات الإنسانية. ومرّة تلو الأخرى، عندما يكون الناس العاديون في أمسّ الحاجة إلى المساعدة، نتوقّع أن يرفض المجلس أو يُخفّف لغة القرارات. التكلفة البشرية لهذا الفشل المروّع غير مقبولة. ولم يعُد من الممكن أن تفي المساعدات الإنسانية باحتياجات هؤلاء الناس كلّهم، عندما يستمرّ مجلس الأمن في الفشل بإيجاد طرقٍ لإنهاء النزاعات.
1,172 Listeners
721 Listeners
105 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
3 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1,737 Listeners
119 Listeners
98 Listeners
264 Listeners
4 Listeners
17 Listeners
3 Listeners
3 Listeners