
Sign up to save your podcasts
Or
عاملان لبقاء إسرائيل، أهمية لبنان اميركيا، والناتو لا يريد السلام مع روسيا. هذه اهم المواضيع التي اخترناها لكم من المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الخميس 18 تموز/ يوليو 2024.
القدس العربي
نتنياهو ومرحلة مراهقة سياسية لا تنتهي.
برأي عماد شقور ,مشكلة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أنه ما زال يعيش جيل المراهقة السياسية، ويتعامل مع جيشه على أنه مطرقة في يده، وأنه يتعامل مع القضية الفلسطينية وكأنها مجرد مسمار. وهنا ليس أمام إسرائيل لتمديد عمرها إلا واحد من خيارين:
الأول: التقدم على طريق الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته الفلسطينية، كاملة السيادة، على أراضي فلسطين على حدود خطوط الهدنة لسنة 1949، باعتبار ذلك الخطوة الأولى على طريق الحل السلمي، تليها مرحلة كونفدرالية فلسطينية إسرائيلية، (وربما أردنية أيضاً). وهذا ما قد يطيل عمر إسرائيل، بصيغتها وشكلها الحالي بضعة عقود قليلة. والثاني هو بضم الضفة الغربية، والقدس الشرقية منها وقطاع غزة، وإعطاء جنسية الدولة الواحدة من النهر الى البحر، إلى جميع سكان الضفة الغربية وقطاع غزة الفلسطينيين خلال 25 سنة، على مراحل، تبدأ المرحلة الأولى بعد عشر سنين من ذلك القرار. وهذا ما قد يطيل عمر إسرائيل، بصيغتها وشكلها الحالي لعقد واحد أو يزيد قليلاً.
الديار اللبنانية
معركة لبنان ... أميركيّة بامتياز؟
تتحدث اوساط مطلعة ل"ميشال نصر" في" الديار", عن ان الموقف الاميركي غير واضح بالنسبة الى لبنان، وتكشف ان كل الكلام الذي ينسج حول مضمون اتصالات هوكشتاين الاخيرة مع القيادات هو غير دقيق، وان المشاريع التي سبق واعدها، تحظى بمعارضة داخل الادارة الديموقراطية، خصوصا في صفوف العسكر.حيث هناك انقسام حاد تجاه الوضع اللبناني، بين المخابرات العسكرية الاميركية ووكالة الاستخبارات المركزية، لجهة تقييم الاوضاع والتعامل معها.
وبحسب الاوساط "للديار", فإن حرب لبنان هي حرب الولايات المتحدة الاميركية بالدرجة الاولى، وتل ابيب بالدرجة الثانية. ذلك ان توجه الادارة المستقبلية يقوم على اعتبار لبنان محمية اميركية، لا تقاسم للنفوذ فيه مع أحد، وهو ما يستوجب رسم توازنات جديدة تحكم اوضاعه.
العربي الجديد
أزمة فرنسا أو أزمة الديمقراطية الغربية؟
كتب مدى الفاتح انه ربما لن يكون من المقبول الحديث عن دولة عميقة حينما يتعلق الأمر بفرنسا، فهو تعبيرٌ اعتدنا ربطه بدول العالم الثالث. لكن يمكن القول إن المؤسّسة الفرنسية الحاكمة التي عرقلت وصول اليمين، الذي كان يستهدف إعادة ترتيب القوانين الداخلية وفضّ شراكات مهمّة على المستويين، الإقليمي والدولي، هي ذاتها التي عرقلت وصول اليسار المتشدّد، الذي يتمادى، وفق منتقديه، في التعاطف مع قضايا المتأثرين بالهيمنة الغربية في جميع أنحاء العالم، مطالباً بإنهاء حقبة الاستعمار الجديد.
وهنا يتابع الفاتح في موقع العربي الجديد بالإشارة الى انه بإمكان النظام أو المؤسّسة أن تسمح لسياسية شابة ومتحمّسة بشأن القضية الفلسطينية، مثل مانون أوبري من حزب فرنسا الأبية، بأن تخوض الانتخابات وأن تنافس لدخول البرلمان صوتاً معزولاً. لكن من الصعب أن تسمح باختيار مثلها لرئاسة الحكومة مثلاً أو للتحدّث باسم الدولة الفرنسية، وإن حصلت على ما يؤكّد ثقة الناخبين بها.
الخليج الإماراتية.
مؤتمر سلام آخر.
نقرأ في افتتاحية الصحيفة ان دعوة الرئيس الاوكراني فلوديمير زيلينسكي إلى مؤتمر سلام جديد بعد مؤتمر سويسرا وبمشاركة روسيا وفي ظل هذه المواقف، ليس أكثر من محاولة للإيحاء بالرغبة في السلام دون توفير الحد الأدنى من المقومات.
لعل ما توصل إليه المتفاوضون الروس والأوكرانيون في تركيا عام 2022 من نقاط اتفاق قبل أن يتم نسف المفاوضات من جانب الولايات المتحدة وبريطانيا يصلح قاعدةً لعملية سلام ممكنة، لكن من الواضح أن قبول مشاركة روسيا في مؤتمر جديد هدفه إحراجها وإظهارها بأنها لا ترغب في السلام.
ثم وحسب الخليج الاماراتية، هل يملك الرئيس الأوكراني قرار وقف الحرب والتفاوض بمعزل عن الولايات المتحدة؟ خصوصاً بعد قرار الناتو بضم أوكرانيا هو مؤشر آخر على التصعيد مع روسيا وعدم الاستعداد للسلام.
لذلك تبقى الدعوة إلى مشاركة روسيا في مؤتمر سلام جديد حول أوكرانيا مجرد دعوة بلا معنى.
5
33 ratings
عاملان لبقاء إسرائيل، أهمية لبنان اميركيا، والناتو لا يريد السلام مع روسيا. هذه اهم المواضيع التي اخترناها لكم من المواقع والصحف العربية الصادرة اليوم الخميس 18 تموز/ يوليو 2024.
القدس العربي
نتنياهو ومرحلة مراهقة سياسية لا تنتهي.
برأي عماد شقور ,مشكلة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أنه ما زال يعيش جيل المراهقة السياسية، ويتعامل مع جيشه على أنه مطرقة في يده، وأنه يتعامل مع القضية الفلسطينية وكأنها مجرد مسمار. وهنا ليس أمام إسرائيل لتمديد عمرها إلا واحد من خيارين:
الأول: التقدم على طريق الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته الفلسطينية، كاملة السيادة، على أراضي فلسطين على حدود خطوط الهدنة لسنة 1949، باعتبار ذلك الخطوة الأولى على طريق الحل السلمي، تليها مرحلة كونفدرالية فلسطينية إسرائيلية، (وربما أردنية أيضاً). وهذا ما قد يطيل عمر إسرائيل، بصيغتها وشكلها الحالي بضعة عقود قليلة. والثاني هو بضم الضفة الغربية، والقدس الشرقية منها وقطاع غزة، وإعطاء جنسية الدولة الواحدة من النهر الى البحر، إلى جميع سكان الضفة الغربية وقطاع غزة الفلسطينيين خلال 25 سنة، على مراحل، تبدأ المرحلة الأولى بعد عشر سنين من ذلك القرار. وهذا ما قد يطيل عمر إسرائيل، بصيغتها وشكلها الحالي لعقد واحد أو يزيد قليلاً.
الديار اللبنانية
معركة لبنان ... أميركيّة بامتياز؟
تتحدث اوساط مطلعة ل"ميشال نصر" في" الديار", عن ان الموقف الاميركي غير واضح بالنسبة الى لبنان، وتكشف ان كل الكلام الذي ينسج حول مضمون اتصالات هوكشتاين الاخيرة مع القيادات هو غير دقيق، وان المشاريع التي سبق واعدها، تحظى بمعارضة داخل الادارة الديموقراطية، خصوصا في صفوف العسكر.حيث هناك انقسام حاد تجاه الوضع اللبناني، بين المخابرات العسكرية الاميركية ووكالة الاستخبارات المركزية، لجهة تقييم الاوضاع والتعامل معها.
وبحسب الاوساط "للديار", فإن حرب لبنان هي حرب الولايات المتحدة الاميركية بالدرجة الاولى، وتل ابيب بالدرجة الثانية. ذلك ان توجه الادارة المستقبلية يقوم على اعتبار لبنان محمية اميركية، لا تقاسم للنفوذ فيه مع أحد، وهو ما يستوجب رسم توازنات جديدة تحكم اوضاعه.
العربي الجديد
أزمة فرنسا أو أزمة الديمقراطية الغربية؟
كتب مدى الفاتح انه ربما لن يكون من المقبول الحديث عن دولة عميقة حينما يتعلق الأمر بفرنسا، فهو تعبيرٌ اعتدنا ربطه بدول العالم الثالث. لكن يمكن القول إن المؤسّسة الفرنسية الحاكمة التي عرقلت وصول اليمين، الذي كان يستهدف إعادة ترتيب القوانين الداخلية وفضّ شراكات مهمّة على المستويين، الإقليمي والدولي، هي ذاتها التي عرقلت وصول اليسار المتشدّد، الذي يتمادى، وفق منتقديه، في التعاطف مع قضايا المتأثرين بالهيمنة الغربية في جميع أنحاء العالم، مطالباً بإنهاء حقبة الاستعمار الجديد.
وهنا يتابع الفاتح في موقع العربي الجديد بالإشارة الى انه بإمكان النظام أو المؤسّسة أن تسمح لسياسية شابة ومتحمّسة بشأن القضية الفلسطينية، مثل مانون أوبري من حزب فرنسا الأبية، بأن تخوض الانتخابات وأن تنافس لدخول البرلمان صوتاً معزولاً. لكن من الصعب أن تسمح باختيار مثلها لرئاسة الحكومة مثلاً أو للتحدّث باسم الدولة الفرنسية، وإن حصلت على ما يؤكّد ثقة الناخبين بها.
الخليج الإماراتية.
مؤتمر سلام آخر.
نقرأ في افتتاحية الصحيفة ان دعوة الرئيس الاوكراني فلوديمير زيلينسكي إلى مؤتمر سلام جديد بعد مؤتمر سويسرا وبمشاركة روسيا وفي ظل هذه المواقف، ليس أكثر من محاولة للإيحاء بالرغبة في السلام دون توفير الحد الأدنى من المقومات.
لعل ما توصل إليه المتفاوضون الروس والأوكرانيون في تركيا عام 2022 من نقاط اتفاق قبل أن يتم نسف المفاوضات من جانب الولايات المتحدة وبريطانيا يصلح قاعدةً لعملية سلام ممكنة، لكن من الواضح أن قبول مشاركة روسيا في مؤتمر جديد هدفه إحراجها وإظهارها بأنها لا ترغب في السلام.
ثم وحسب الخليج الاماراتية، هل يملك الرئيس الأوكراني قرار وقف الحرب والتفاوض بمعزل عن الولايات المتحدة؟ خصوصاً بعد قرار الناتو بضم أوكرانيا هو مؤشر آخر على التصعيد مع روسيا وعدم الاستعداد للسلام.
لذلك تبقى الدعوة إلى مشاركة روسيا في مؤتمر سلام جديد حول أوكرانيا مجرد دعوة بلا معنى.
1,167 Listeners
3,665 Listeners
253 Listeners
121 Listeners
98 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
5 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
2 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
2 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
1 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
0 Listeners
122 Listeners
35 Listeners
20 Listeners
5 Listeners
15 Listeners
16 Listeners